أفادت مصادر أمنية، عصر اليوم، أن القوة التنفيذية التابعة لوزير داخلية حكومة حماس, سعيد صيام، احتلت عدداً من البنايات السكنية في بيت حانون شمال قطاع غزة، وتطلق النار باتجاه عناصر من حركة "فتح".
وقال أبو جندل، القيادي في كتائب شهداء الأقصى في مدينة بيت حانون، بأن "القوة التنفيذية" أغلقت جميع الطرق والمحاور الرئيسة في المدينة، وأن اشتباكات عنيفة، تدور في أكثر من شارع، حيث يسمع دوري انفجارات بين حين وآخر نتيجة لإطلاق قذائف الياسين.
وناشد أبو جندل، قيادات حركة "فتح" بالتدخل لفك الحصار عن المدينة، خاصة وأن القوة التنفيذية، وكتائب القسام، تنتشر في كل مكان، محذراً من حدوث كارثة وتفاقم الوضع الداخلي، وتكرار حادثة الشهيد العميد محمد غريب، إذا لم يتم تطويق الأحداث.
وأفادت مصادر طبية أن الاشتباكات المسلحة، أسفرت حتى الآن عن إصابة أربعة مواطنين.
يذكر، أن "القوة التنفيذية" حاصرت منزلين لقياديين من حركة "فتح" في مدينة بيت حانون، وشرعت بإطلاق القذائف تجاه منزل المواطن جمال العثامنة، بعد حصاره منذ عدة ساعات , فيما لازالت تحاصر منزل وجدي دبور، القيادي في كتائب شهداء الأقصى.
وكانت الاشتباكات تجددت الليلة الماضية بين عناصر القوة التنفيذية وأبناء حركة "فتح"، واستخدمت القوة التنفيذية خلالها شتى أنواع الأسلحة
وقال أبو جندل، القيادي في كتائب شهداء الأقصى في مدينة بيت حانون، بأن "القوة التنفيذية" أغلقت جميع الطرق والمحاور الرئيسة في المدينة، وأن اشتباكات عنيفة، تدور في أكثر من شارع، حيث يسمع دوري انفجارات بين حين وآخر نتيجة لإطلاق قذائف الياسين.
وناشد أبو جندل، قيادات حركة "فتح" بالتدخل لفك الحصار عن المدينة، خاصة وأن القوة التنفيذية، وكتائب القسام، تنتشر في كل مكان، محذراً من حدوث كارثة وتفاقم الوضع الداخلي، وتكرار حادثة الشهيد العميد محمد غريب، إذا لم يتم تطويق الأحداث.
وأفادت مصادر طبية أن الاشتباكات المسلحة، أسفرت حتى الآن عن إصابة أربعة مواطنين.
يذكر، أن "القوة التنفيذية" حاصرت منزلين لقياديين من حركة "فتح" في مدينة بيت حانون، وشرعت بإطلاق القذائف تجاه منزل المواطن جمال العثامنة، بعد حصاره منذ عدة ساعات , فيما لازالت تحاصر منزل وجدي دبور، القيادي في كتائب شهداء الأقصى.
وكانت الاشتباكات تجددت الليلة الماضية بين عناصر القوة التنفيذية وأبناء حركة "فتح"، واستخدمت القوة التنفيذية خلالها شتى أنواع الأسلحة
تعليق