تويت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ورضي الله عن أزواجه أمهاتنا أمهات المؤمنين وعن أبي بكر وعمر وعثمان وعلى وجميع صحباته الغر الميامين وألحقنا بهم يوم الدين وأدخلنا مع الجنة في عليين:
بارك الله فيكي
أولا قد بينت عدة أشياء
1- أننا نختلف مع الروافض في أصول الأعتقاد (خاصة مسألة الولاية التي جعلوها في صلب عقيدتهم وكثير من فرقهم تكفر من خالفهم).
2-أن الصراع على عدة محاور لن يجدي وخاصة إذا كان هناك من يتخذ نفس عدوي عدواً له.
3- يجب في هذه المرحلة أن تتماسك الأمة بقدر المستطاع حتى تنكشف هذه الغمة
ثانيا: يا أختاه لم يصلك ما أريد أن أوضحه
1- قلت أيهما أجدى القتال أم الدعوة لهم بالهداية والتحاور ومعهم ومجادلتهم بالحق؟؟ ( وهناك محاولات موجودة يقوم بها علماء أفاضل للتقريب بييننا وبينهم بعد الأتفاق على عدة ثوابت)
يا أختاه لقد ذكرت من القرءان أننا مأمورون بالحوار أولاً ومع الكفرة والمشركين وأهل الكتاب.
2- لا يهمنا من بدأ بالسب فكما بينت الآية أن الله لم يأمر المؤمنيين بأن يردوا كلمة بكلمة على المشركين بل نهاهم عن ذلك بالكلية خوفا من جهلهم.
فما نفعله لن يتوقف قلت هذا يسب هذا وهذا يرد بالمثل وهكذا
يا أختاه إن من أن أشد العجب أن تجد أمرىء مستلق على ظهره ثم يقول ( الروافض كفرة يستحقون الإبادة و يستحقون القتل و....و......) وهو لا يملك غير فاه وهو في الخصام غير مبين!!
3 لم أنكر أن من حقنا أن ندافع عن المصطفي -صلى الله عليه وسلم- وأمهاتنا الأطهار وصحابة رسولنا الكرام ولكن الدفاع بالسيف والقتل أم بإظهار الحق .
4- الذي بدأ الحرب الطائفية هي أمريكا أولاً
ثانيا من الذي بدأ ضرب إيران ومن الذي تحمل تبعات 8 سنوات عجاف أيام حرب العراق مع إيران
وما الذي كسبه أهل السنة من هذه الحرب التي لعبت فيها السعودية وبعض دول الخليج و مصر دور اللاعب الرئيسيى سواء بالأموال أو بالأرواح.
5- بأي شىء جعلتيهم من المشركين؟!
أرجو الإستناد لأدلة و ليس أدلة التكفير التي نطلقها كثيراً!
يا أختاه قلت أيهما أعدى؟
من يريد أن يزيل الدين بالكلية ويقتل من يشهد أنه لا إله إلا الله أم من يريد نشر مذهبه
ما لكم كيف تحكمون؟
إن عدواة اليهود ثابتة بنص كتاب الله ولقد ذكرهم قبل المشركين
لما يا أختاه لأن هؤلاء يعلمون الحق ثم ينحرفون عنه هؤلاء من قتلوا الأنبياء هؤلاء من أردوا قتل رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم- هؤلاء هم ينقضون المواثيق، هؤلاء هم من يهدمون الأقصى الآن
فكيف تساويهم بغيرهم الذين يسبون (بعض الصحابة بغير علم) بل نجعل غيرهم أشد خطرا
ولو سلمنا بهذا المنطق ؟! فعلينا أولا حرب إيران وحزب الله بل وكل الشيعة سواء في لبنان أو البحرين أو العراق أو أي مكان؟
ثم بعد ذلك نحارب الكيان الصهيوني لأنه أقل خطراً من هؤلاء!!
6- أكثر ما يغيظني هو اتهام إيران بالمجوسية وهم ينكرونها بل أعجب من ذلك أن الذين تقولون عنهم أنهم مجوس هم من أخرجوا أئمة الإسلام في مختلف العلوم وكفي بالإمام البخاري مثالا
والله يا أختي ، العرب فقط هم من يفاخرون بجنسهم بل هناك من يجعل رابطة العروبة أقوى من رابطة الإسلام
دليل بسيط
كل دولنا التي تعيش فيها بماذا تضع في أسمها
جمهورية مصر (العربية)
المملكة (العربية) السعودية
وهكذا..... الكثير
أما إيران المجوسية!! فتسمى (الحمهورية الإسلامية الإيرانية)
والقصة التي ختمتي بها أختاه لا تعبر عن شىء
فلا أريد أن أخبرك عن حكامنا - و لايخفى على أحد درجة عمالتهم- الذين يبيدون كل من يريد أن يجعل للإسلام كياناً وهم محسوبون على أهل السنة
والله من وراء القصد وهو يهدي إلي سواء السبيل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكي
أولا قد بينت عدة أشياء
1- أننا نختلف مع الروافض في أصول الأعتقاد (خاصة مسألة الولاية التي جعلوها في صلب عقيدتهم وكثير من فرقهم تكفر من خالفهم).
2-أن الصراع على عدة محاور لن يجدي وخاصة إذا كان هناك من يتخذ نفس عدوي عدواً له.
3- يجب في هذه المرحلة أن تتماسك الأمة بقدر المستطاع حتى تنكشف هذه الغمة
ثانيا: يا أختاه لم يصلك ما أريد أن أوضحه
1- قلت أيهما أجدى القتال أم الدعوة لهم بالهداية والتحاور ومعهم ومجادلتهم بالحق؟؟ ( وهناك محاولات موجودة يقوم بها علماء أفاضل للتقريب بييننا وبينهم بعد الأتفاق على عدة ثوابت)
يا أختاه لقد ذكرت من القرءان أننا مأمورون بالحوار أولاً ومع الكفرة والمشركين وأهل الكتاب.
2- لا يهمنا من بدأ بالسب فكما بينت الآية أن الله لم يأمر المؤمنيين بأن يردوا كلمة بكلمة على المشركين بل نهاهم عن ذلك بالكلية خوفا من جهلهم.
فما نفعله لن يتوقف قلت هذا يسب هذا وهذا يرد بالمثل وهكذا
يا أختاه إن من أن أشد العجب أن تجد أمرىء مستلق على ظهره ثم يقول ( الروافض كفرة يستحقون الإبادة و يستحقون القتل و....و......) وهو لا يملك غير فاه وهو في الخصام غير مبين!!
3 لم أنكر أن من حقنا أن ندافع عن المصطفي -صلى الله عليه وسلم- وأمهاتنا الأطهار وصحابة رسولنا الكرام ولكن الدفاع بالسيف والقتل أم بإظهار الحق .
4- الذي بدأ الحرب الطائفية هي أمريكا أولاً
ثانيا من الذي بدأ ضرب إيران ومن الذي تحمل تبعات 8 سنوات عجاف أيام حرب العراق مع إيران
وما الذي كسبه أهل السنة من هذه الحرب التي لعبت فيها السعودية وبعض دول الخليج و مصر دور اللاعب الرئيسيى سواء بالأموال أو بالأرواح.
5- بأي شىء جعلتيهم من المشركين؟!
أرجو الإستناد لأدلة و ليس أدلة التكفير التي نطلقها كثيراً!
يا أختاه قلت أيهما أعدى؟
من يريد أن يزيل الدين بالكلية ويقتل من يشهد أنه لا إله إلا الله أم من يريد نشر مذهبه
ما لكم كيف تحكمون؟
إن عدواة اليهود ثابتة بنص كتاب الله ولقد ذكرهم قبل المشركين
لما يا أختاه لأن هؤلاء يعلمون الحق ثم ينحرفون عنه هؤلاء من قتلوا الأنبياء هؤلاء من أردوا قتل رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم- هؤلاء هم ينقضون المواثيق، هؤلاء هم من يهدمون الأقصى الآن
فكيف تساويهم بغيرهم الذين يسبون (بعض الصحابة بغير علم) بل نجعل غيرهم أشد خطرا
ولو سلمنا بهذا المنطق ؟! فعلينا أولا حرب إيران وحزب الله بل وكل الشيعة سواء في لبنان أو البحرين أو العراق أو أي مكان؟
ثم بعد ذلك نحارب الكيان الصهيوني لأنه أقل خطراً من هؤلاء!!
6- أكثر ما يغيظني هو اتهام إيران بالمجوسية وهم ينكرونها بل أعجب من ذلك أن الذين تقولون عنهم أنهم مجوس هم من أخرجوا أئمة الإسلام في مختلف العلوم وكفي بالإمام البخاري مثالا
والله يا أختي ، العرب فقط هم من يفاخرون بجنسهم بل هناك من يجعل رابطة العروبة أقوى من رابطة الإسلام
دليل بسيط
كل دولنا التي تعيش فيها بماذا تضع في أسمها
جمهورية مصر (العربية)
المملكة (العربية) السعودية
وهكذا..... الكثير
أما إيران المجوسية!! فتسمى (الحمهورية الإسلامية الإيرانية)
والقصة التي ختمتي بها أختاه لا تعبر عن شىء
فلا أريد أن أخبرك عن حكامنا - و لايخفى على أحد درجة عمالتهم- الذين يبيدون كل من يريد أن يجعل للإسلام كياناً وهم محسوبون على أهل السنة
والله من وراء القصد وهو يهدي إلي سواء السبيل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق