تغريدة
استنكرت حركتا الجهاد الإسلامي وحماس الحملة الإسرائيلية المسعورة والمتسارعة لتهويد المسجد الأقصى ومدينة القدس من خلال حفر الأنفاق.
وقال داوود شهاب المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي، إن حركة الجهاد إذ تدين الحفريات الإسرائيلية أسفل المسجد الأقصى لتنظر ببالغ الخطورة لهذه العمليات التي تستهدف تهويد المسجد الأقصى وطمس هويته التاريخية والإسلامية".
وأكد شهاب أن هذه الحفريات إنما تهدف إلى تزييف التاريخ، وتعريض المسجد الأقصى لمخاطر تنذر بانهياره، داعيا الدول العربية والإسلامية للتحرك العاجل والفوري لإنقاذ المدينة المقدسة.
كما استنكرت حركة الجهاد الإسلامي قيام شركة إسرائيلية بتسويق زجاجات بيرة ألصقت عليها صورا لقبة الصخرة المشرفة، معتبرة هذا العمل بمثابة استفزاز لمشاعر المسلمين في كل بقاع الأرض.
بدوره صرح د. إسماعيل رضوان المتحدث باسم حركة حماس بالقول: إننا ننظر بخطورة بالغة لعمليات حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى والتي تهدد أساساته وتجعله عرضة للانهيار وبناء كنيس يهودي على بعد خمسين مترا من المسجد الأقصى ضمن سياسة تهويد القدس التي تنتهجها الحكومات الصهيونية المتعاقبة، وفي ظل صمت عربي ودولي تجاه ما يحدث من جريمة نكراء واعتداء ظالم على قدسية المدينة و المسجد الأقصى المبارك، وإننا ندعو لاستنهاض الهمم من أجل الدفاع و الذود عن المسجد الأقصى المبارك وصد الهجمة المبرمجة التي تستهدف تهويده وتدميره".
كما استنكرت الحركتان قيام قوات الاحتلال باعتقال القياديين حاتم عبد القادر، وصلاح زحيكة من حركة فتح في القدس المحتلة معتبرتان تلك الخطوة بمثابة محاولة لطمس الهوية الفلسطينية".
وقال داوود شهاب المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي، إن حركة الجهاد إذ تدين الحفريات الإسرائيلية أسفل المسجد الأقصى لتنظر ببالغ الخطورة لهذه العمليات التي تستهدف تهويد المسجد الأقصى وطمس هويته التاريخية والإسلامية".
وأكد شهاب أن هذه الحفريات إنما تهدف إلى تزييف التاريخ، وتعريض المسجد الأقصى لمخاطر تنذر بانهياره، داعيا الدول العربية والإسلامية للتحرك العاجل والفوري لإنقاذ المدينة المقدسة.
كما استنكرت حركة الجهاد الإسلامي قيام شركة إسرائيلية بتسويق زجاجات بيرة ألصقت عليها صورا لقبة الصخرة المشرفة، معتبرة هذا العمل بمثابة استفزاز لمشاعر المسلمين في كل بقاع الأرض.
بدوره صرح د. إسماعيل رضوان المتحدث باسم حركة حماس بالقول: إننا ننظر بخطورة بالغة لعمليات حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى والتي تهدد أساساته وتجعله عرضة للانهيار وبناء كنيس يهودي على بعد خمسين مترا من المسجد الأقصى ضمن سياسة تهويد القدس التي تنتهجها الحكومات الصهيونية المتعاقبة، وفي ظل صمت عربي ودولي تجاه ما يحدث من جريمة نكراء واعتداء ظالم على قدسية المدينة و المسجد الأقصى المبارك، وإننا ندعو لاستنهاض الهمم من أجل الدفاع و الذود عن المسجد الأقصى المبارك وصد الهجمة المبرمجة التي تستهدف تهويده وتدميره".
كما استنكرت الحركتان قيام قوات الاحتلال باعتقال القياديين حاتم عبد القادر، وصلاح زحيكة من حركة فتح في القدس المحتلة معتبرتان تلك الخطوة بمثابة محاولة لطمس الهوية الفلسطينية".
تعليق