إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عائلة عنصر من الجهاد معتقل في السجون السورية منذ عامين تناشد شلح بالتدخل للافراج عن ا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائلة عنصر من الجهاد معتقل في السجون السورية منذ عامين تناشد شلح بالتدخل للافراج عن ا

    رام الله -معا- ناشدة عائلة الأسير عبد القادر عليان الدكتور رمضان شلح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي بالتدخل لدى الحكومة السورية للافراج عن ابنها المعتقل في السجون السورية منذ عامين .

    جاءت المناشدة في رسالة بعثت بها العائلة الى الدكتور شلح وصلت معا نسخة منها .

    وقالت العائلة في رسالتها ان ابنها عبد القادر، هو أحد أبناء حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين منذ عام 1987م، حيث قدم تضحيات كبيرة للدفاع عن قيم وأفكار ومبادئ حركة الجهاد الإسلامي في فترة غاب فيها الإسلاميون عن مشروع الثورة.

    وختمت العائلة رسالتها بالقول "إنه واجبكم الديني والأخلاقي تجاه من حملوا معكم مشروع الثورة والتغيير وإنها أمانة ستقابلون الله عز وجل وانتم تحملونها ... وكلنا أمل أن تبذلوا ما في استطاعتكم لإحقاق الحق ومساعدة على استرجاع بسمة حرم منها أطفالنا "....


    http://www.maannews.net/ar/index.php...tails&ID=87302











    يذكر أن المنظمة السورية لحقوق الإنســان ( سواسية ) قالت: أن عليان سيحاكم بتهمة تبني الفكر السلفي ونشره وكانت له محاكمة في 21-1-2007.

    أسأل الله أن يفك اسره

    55:5
    إن لكل نفسٍ شهوة فإن أعطيتها تمادت في غيها

  • #2
    أسأل الله أن يفك اسره
    راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

    تعليق


    • #3
      اللهم فك اسره ,,,

      وفك اسر كل المجاهدين فى كل مكاان ,,,

      دمت بخير اخى ,,,

      دمـــــــــــــــوع الاقصى

      تعليق


      • #4
        [frame="7 80"]أسأل الله أن يفك اسره[/frame]
        [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
        ياقدس ان طالت بنا غربة فسيفنا ياقدس لن يغمدا
        [/gdwl]

        تعليق


        • #5
          اخي الكريم

          اكيد الاخ عليان لم يسجن لأنه جهادي ولا لأنه سلفي

          بل لأنه فلسطيني ثائر

          نسأل الله أن يفك أسره وكما تعلمون
          ان كان قد تبنى الفكر السلفي بعيدا عن الحركة فهذا معناه انه ابتعد عن الحركة

          ولكن حتى ولو من واجبنا الوقوف معه
          [mark=990000]غـــزة بـراكين عــــزة[/mark]


          تعليق


          • #6
            هذا الكلام ليس من كيسي بل من منظمة حقوقية فاعلة على الأرض
            وكيف معنى تبني الفكر السلفي يكون ابتعد عن الحركة
            وهناك كثير من أبناء الجهاد الإسلامي خصوصاً في القطاع يتبنون الفكر السلفي
            وهذا واضح جداً
            أرجوا أن تبين كلامك
            وكيف يتناقض الفكر السلفي مع فكر الجهاد الاسلامي
            ولا أنسى أن اشكر كل من شارك في الموضوع
            إن لكل نفسٍ شهوة فإن أعطيتها تمادت في غيها

            تعليق


            • #7
              SHRC in English | | Home








              بيانات و تصريحات صحفية
              تقارير و ملفات
              رسائل ونداءات ومتابعات
              حملات
              معتقلون
              مجازر وأحداث
              كتب ودراسات
              وثائق ومستندات

              مكتبة حقوق الإنسان
              حقوق الإنسان في سورية من منظار العالم
              سورية
              أخبار

              منتديات الحوار
              النشرة الفصلية : العدالة
              مواقع






              هذا توثيق لما يجري للفلسطينيين في السجون السورية

              أحمد مطر


              * إلى كافة منظمات حقوق الإنسان : هذا توثيق لما يجري في السجون السورية !! * شهادة حيّة للعقيد توفيق الطيراوي ، مدير المخابرات العامة في رام الله. د. أحمد أبو مطر ، أوسلو

              لا أعتقد أن مايجري في السجون السورية ، وما يرتكب من جرائم ، بحق السجناء الفلسطينيين تحديدا ، يجري واحد من المليار مثله معهم في السجون الإسرائيلية . إن ملف السجناء الفلسطينيين في سجون النظام البعثي في سورية ، ستظل لعقود قادمة من أبشع الصفحات في تاريخ هذا الحزب الدموي ، فهم منذ عام 1965 ، عام إنطلاق المقاومة الفلسطينية بدون رغبة سورية ، كان مجرد الإنتماء إلى المقاومة الفلسطينية تهمة ، الطريق الوحيد المفتوح أمامه هو الطريق إلى السجن . وكان من أوائل السجناء الفلسطينيين المناضل الفتحاوي المعروف( عبد المجيد الزغموت )، الذي أعتقل عام 1966 ، وظل في السجن أربعة وثلاثين عاما ، إلى أن مات في فبراير من عام 2000 ، وقد أرسل آنذاك أبو اللطف ، رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية ،في العشرين من فبراير للعام ذاته ، برقية لياسرعرفات ، نعاه فيها قائلا : ( أنعي لكم بمزيد من الأسى وفاة المناضل الشهيد عبد المجيد الزغموت ، بعد أن أمضى أربعة وثلاثين عاما في غياهب السجن وجدرانه المغلقة...مضى عبد المجيد رحمه الله يحمل شهادة البراءة ، بعد أن حرره الموت من ظلم الإنسان وقسوته ، بعد أن حرره الموت وأنقذه من حياة السجون ). أما الذين ماتوا في السجون السورية من الفلسطينيين ، فقد رصدت الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان في غزة ، حتى حزيران عام 2000 ، عد د ثمانية وعشرين ، منهم : النقيب أبو الفخر ، أبو رمزي قدورة ، المقدم أحمد أبو عيشة ، الرائد حسام البعلبكي ، الرائد علي فتحي كريمة ، الدكتور محي الدين الأسطل ، الرائد نبهان الشيخ ، و علي يوسف زعيتر . ( وقائمة الأسماء كاملة وبرقية أبو اللطف منشورتان في العد الخامس والسادس من مجلة ( النشرة ) ، حزيران 2002 ، الصادرة عن الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان . وفي العدد نفسه رصدت الجمعية الفلسطينية ونشرت أسماء أربعمائة وأربع وتسعين سجينا فلسطينيا ، كانوا في السجون السورية ذلك التاريخ ، ونشرت أمام كل سجين ، تاريخ سجنه وعمره ومسقط رأسه وعنوان وهاتف أسرته ، للاتصال بها إن تجمعت معلومات لدى أي مصدر .

              شهادة العقيد توفيق الطيراوي عن العذاب الذي تعرض له في السجن السوري

              إلى كافة منظمات حقوق الإنسان في العالم...إلى كل ضمير إنساني..إلى العدد القليل جدا ممن يدافعون عن النظام البعثي المجرم في سورية...إقرأوا شهادة العقيد الطيراوي ، وحكّموا ضمائركم إن كانت ما تزال حيّة تنبض ...هل صاحب هذه الشهادة لديه أحقاد شخصية ، أم يروي الموت والعذاب الذي عاشه...والشهادة منشورة حسب رواية العقيد توفيق الطيراوي في نفس العد من مجلة ( النشرة ) ، الصادرة عن الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان ، التي مقرها في مدينة غزة ....
              ************************************** العقيد توفيق الطيراوي
              من قيادة منطقة بيروت ومن القيادات المؤسسة لإتحاد طلبة فلسطين. إختطفته المخابرات السورية يوم الثالث والعشرين من يوليو 1985 من بيروت ، بتهمة الإنتماء لحركة فتح. أفرج عنه يوم الثاني من نوفمبر لعام 1989 ، بعد إعتقال وسجن دام أكثر من أربع سنوات ، قضاها في سجن فرع فلسطين بدمشق ، وقد اصيب من جراء التعذيب بكسور في العمود الفقري وضعف في البصر . يحمل شهادة ليسانس في اللغة العربية ، وليسانس فلسفة وعلم إجتماع ، وهم من مواليد الطيرة في فلسطين عام 1948 ، متزوج وله ثلاثة أولاد .
              يقول توفيق الطيراوي في شهادته عن فترة سجنه في السجون السورية :
              ( بداية أود القول أن كل ما سأرويه في شهادتي هذه ، لا يعطي إلا صورة موجزة عن حقيقة مايعانيه جميع المعتقلين داخل زنازن وأقبية سجون النظام السوري . في تاريخ الثالث والعشرين من يوليو 1985 ، إختطفتني المخابرات السورية من بيروت إلى معتقل ( عنجر ) ، وبقيت هناك أربعة أيام تعرضت خلالها لأقسى أنواع التعذيب والإضطهاد والإهانة ، ثم نقلوني مع العشرات من المعتقلين الآخرين إلى فرع المخابرات السورية االمعروف ب ( فرع فلسطين ) رقم 235 في العاصمة السورية دمشق ، وبقيت في سجن هذا الفرع قرابة إحدى عشر شهرا ، في قبو صغير تحت الدرج ، ويعتبر زنزانة إنفرادية ، بعد ذلك نقلوني إلى مهجع أكبر قليلا من الزنزانة الأولى ، وبقيت فيه حوالي ثلاث سنوات ، ثم قاموا بنقلي إلى مهجع أكبر ، وبقيت فيه إلى حين خروجي من المعتقل ، يوم الثاني من نوفمبر عام 1989 ، حيث أبعدوني إلى لبنان . الشهور الأولى لإعتقالي التي أمضيتها في زنزانة منفردة ، كانت الأقسى والأصعب خاصة الأشهر الثلاثة الأولى منها ، هي الأشهر التي يخضع فيها السجين للتحقيق اليومي المكثف على مدار الأربع والعشرين ساعة ، يتعرض خلالها لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والنفسي...إضافة إلى ما يعانيه السجين داخل الزنزانة ( القبر ) ، حيث البرد القارص الذي لا يحتمله إنسان في الشتاء ، والحرارة الأشد في الصيف ، ولا يوجد فيها أي متنفس سوى فتحة صغيرة في الأعلى ، والزنزانة خالية من دورة المياه ، وهذا يعني أنه إذا رغبت في قضاء حاجتك في غير الأوقات المسموح لك بالخروج فيها ، فما عليك إلا أن تتبول في ملابسك ، وهذا حصل معي أكثر من مرة .

              وسائل التعذيب الجسدي
              كثيرة هي الطرق و وسائل التعذيب التي يمارسها الجلادون في السجون السورية ضد المعتقلين ، ولديهم أكثر من ثلاثين طريقة تعذيب ، ولكن سأتحدث فقط عن الطرق التي مورست في تعذيبي شخصيا داخل السجن :
              أولا : ( الدولاب ) ، وهذه الوسيلة يستقبل بها السجين منذ اليوم الأول لوصوله ، ويتم خلالها وضع السجين داخل إطار سيارة ، بحيث يكون غير قادر على الحركة ويصبح ظهره مقوسأ ، وتكون رجليه قريبة من رآسه ، ويبدأ ضرب السجين ب ( الكرباج ) ، وهو عبارة عن كابل كهربائي مؤلف من عدة أسلاك معدنية ، ويستمر الضرب حتى الإغماء ، ويطال الضرب كل أعضاء الجسم بما فيها الأعضاء الحساسة .
              ثانيا : ( الفلقة ) ، ويتم فيها ربط رجلي السجين ورفغهما إلى أعلى ، ويبدأ الضرب بالكابلات الكهربائية والهراوات ، ويستمر الضرب حتى يفقد السجين وعيه ، وهذه العملية تستعمل أكثر من مرة في اليوم .
              ثالثا: الوسيلة التي عذبوني بها كثيرا ، وتكاد تكون الأصعب وهي ( الكرسي ) ...وهو كرسي خاص مجهز بمفاصل حديدية في منطقة إتصال المسند بالمقعد ، ويربط عليه السجين من القدمين والأكتاف واليدين خلف مسند الكرسي ، حيث تفتح بعد ذلك المفاصل بما لا يتيح للسجين أي شكل من أشكال الحركة ، حيث أية حركة تضغط على العمود الفقري ، وهذا يعني أن أي سجين إذا زاد عليه الضغط لثوان معدودة يمكن أن يؤدي ألى كسر عموده الفقري...وقد تعرض أحد السجناء لكسر في عموده الفقري جراء هذا التعذيب ، وسجين آخر ينتمي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، أصيبت يديه الإثنتين بالشلل التام جراء تعذيب ( الكرسي ) ، وهناك وسائل تعذيب أخرى إستعملت ضد سجناء آخرين ، وتضاهي (الكرسي) في وحشيتها ، وهي ( البلانكو و السلّم )...بالإضافة إلى وسيلة جديدة إبتكرها الجلادون ، وهي ( الدفاية ) ، ويقوم خلالها الجلادون بفتح رجلي السجين ، ويأتون بدفاية كهربائية ذات درجة حرارة عالية جدا ، ويقومون بتقريبها من أعضائه الجنسية ، مما يسبب له آلاما لايمكن إحتمالها .

              التعذيب النفسي

              في الحقيقة ، كان للتعذيب الفسي والمعنوي طوال فترة السجن التأثير الأكبر عليّ وعلى باقي السجناء ، حيث أن التعذيب الجسدي ، كان ينتهي بعد نهاية الآلآم والأوجاع التي كنّا نعاني منها بعد كل عملية تعذيب ، أما التعذيب النفسي ، فكانت آثاره تستمر طوال اليوم والشهر والسنة ، خاصة وأنت لاتعرف أين أنت ، ولماذا أنت في السجن ، وما هو مصيرك وما يمكن أن تتعرض له...والسؤال الأقسى الذي كان يضغط علينا هو : هل أهلك يعرفون عنك شيئا ، حيّا كنت أم ميتا ؟. والتعذيب النفسي كان يأخذ أشكالا مختلفة...على سبيل المثال ، وهذا السؤال وجهوه لي منذاليوم الأول لإعتقالي : ما رأيكم أن توقعوا على بيان تشتمون فيه ياسر عرفات ومنظمة التحرير الفلسطينية ، ونفرج عنكم ؟. وقد عرضوا عليّ أيضا أن ألتحق بصفوف المنشقين عن حركة فتح ، كي يفرجوا عني!!!. أنا شخصيا تعرضت لمساومات عديدة للخروج من السجن مقابل التوقيع على بيان ضد الأخ ياسر عرفات وضد منظمة التحرير أو الإنضمام للمنشقين ، وآخر مرة تعرضت فيها للمساومة من هذا النوع ، كانت أيام حرب المخيمات ، حين أتاني محمود عيس ( أبو عيسى ) ، وهو أحد قيادات المنشقين إلى السجن ، وقابلته بوجود العقيد ( بسام ) ، وهو نائب رئيس فرع فلسطين في المخابرات السورية ، وساومني الإثنان على الخروج من السجن شريطة الإنضمام إلى المنشقين...إضافة إلى العديد من السجناء ، كانوا يضغطون عليهم من خلال أقاربهم واهلهم، مثل ( عادل الصغير ) وكان مصابا بالربو وهو إبن عم ( زياد الصغير ) أحد المنشقين ، وقد جاءه أحد أقاربه ليقول له : إن إبن عمك سيتدخل للإفراج عنك ، فردّ عليه ( عادل ) : لن أخرج من السجن عن طريق المنشقين حتى لو بقيت عشر سنوات أخرى في السجن ، وكانوا يهددوننا على الدوام بالإتصال بأهلنا وعائلاتنا للضغط علينا ، أو يمنعون عنا الزيارة التي كانت تتم بالمناسبة .

              وأريد أن أذكر قصة تعطي الدليل على فظاعة التعذيب النفسي والمعنوي الذي يمارسه النظام السوري بحق جميع السجناء والمعتقلين . عندما وصلت في اليوم الأول إلى السجن في دمشق ، بادرني أحد المحققين بالقول : إن إسمك ليس ( توفيق الطيراوي ) ، وإنما ( عصام ثابت ) ، و بمجرد أن سمعت هذا الإسم ، حتى تملكني الرعب وتبادر لذهني على الفور إسم ( أمين ثابت ) وهو الجاسوس الإسرائيلي الذي أعدم في سورية ، وكان إسمه الحقيقي ( كوهين ) . وتبادر إلى ذهني أن ( عصام ثابت ) هذا ، ربما إرتكب عملا ما ، وستم بالتالي إتهامي بهذا العمل ، وربما قاموا بعد ذلك بتصفيتي جسديا ، ثم عرفت أن هذه أسماء وهمية يطلقونها على بعض السجناء الذين ينوون إنكار وجودهم في السجن اصلا ، حتى لا يطالب بهم أحد ، وأمام هذا الوضع كان لا بد من الإصرار على موقفي مهما كانت التبعات ، فرفضت أمامهم وبشدةهذا الإسم ، وأصريت على أني إسمي هو ( توفيق الطيراوي ) ، ورفضوا هم ذلك ، وأصروا على إنكار إسمي الحقيقي بالتهديد حينا وبالضرب والشائم أحيانا عديدة ، ثم أخذوني إلى شخص آخر مهمته إستلام أغراضي الشخصية التي سرقوها فيما بعد ، وعندما سألني هذا الشخص عن إسمي ، قلت له : ( توفيق الطيراوي ) ، فقام على الفور بضربي وشتمي قائلا : ياكلب يا إبن الكلب ، إسمك الحقيقي يجب أن تنساه وإياك أن تذكره ، وإن إسمك الآن هو ( عصام ثابت ) . وقد كان هذا الإسلوب من أقسى اساليب التعذيب النفسي الي يتعرض لها السجناء ، لأنهم لا يعرفون لماذا يطلقون عليهم هذه الأسماء تحديدا ، وما هو المصير الذي ينتظرهم من وراء تغيير أسمائهم !!. الشيء الآخر الذي كان يسبب لنا ضغطا نفسيا كبيرا ، إنك تكتشف بأنك مسجون ضمن ظروف لا تفهم عنها شيئا ، خاصة بعد أن إتهمونني بأنني كنت وراء وضع متفجرات في سورية ، وهذا غير صحيح ، وبمجرد أن سمعت بهذا الإتهام الباطل حتى تبادر لذهني بأنهم يودون إعدامي ، مما جعل ظروفي النفسية صعبة للغاية . ومن ضمن وسائل التعذيب الأخرى ، نظام ( الرهائن ) ، حيث يتم إعتقال زوجة أو شقيقة أو والدة أو والد أو شقيق أو إبن أحد المطلوبين الذين لم يتمكنوا من إعتقالهم ، ويستمر إعتقال هؤلاء حتى يسلم المطلوب نفسه ، وعلى سبيل المثال تمكن سجين من الهروب من السجن ، فقاموا على الفور بإعتقال زوجته وضربوها حتى أجهضت ، ورفضوا الإقراج عنها إلى أن سلّم السجين الهارب نفسه...في الحقيقة إن المعاملة السيئة التي تعرضنا لها ، وما يزال باقي السجناء يتعرضون لها ، لا يمكن وصفها ، حيث كان الواحد منّا يشعر بأنه (إسرائيلي ) مسجون عند النظام السوري .

              النساء السجينات
              يوجد في السجن العشرات من السجينات الفلسطينيات واللبنانيات والسوريات ، ممن أعتقلن من لبنان وسوريا ، والعديد منهن أعتقلن مع أطفالهن ممن تتراوح أعمارهم بين السنتين والأربعة سنوات...وكنّا نسمع دائما أصوات بعض النساء وهن يصرخن في وجوه السجانين ، قائلات لهم : ( نريد حليبا وماءا لأطفالنا ) . وقد تعرضت أولئك النسوة للتعذيب الجسدي والنفسي ، و أيضا كان العديد من النساء اللواتي أعتقلن مع أزواجهن مثل زوجة الأخ ( عطية ) ، وهو عضو لجنة منطقة في مخيم شاتيلا ( ما يزال معتقلا حتى الآن ) ، وبقيت زوجته معتقلة أكثر من عام ، وزوجة المحامي ( ياسين ) بقيت في السجن أكثر من عام ، وكان هناك إمرأة مسنّة إسمها ( أم عصام ) ، بقيت معتقلة مع ولديها الإثنين ، وما يزالا في السجن...وهماك ثلاثة فتيات فلسطينيات ، أفرجوا عنهن ، وتم تسليمهن للمنشقين الذين وضعوهن في السجن لأكثر من ثلاثة شهور، بعد أن رفضن التوقيع على بيان التعاون والعنل معهم .

              العدد الحقيقي للمعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري

              في الحقيقة ، إن العدد الحقيقي للمعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري ، يتعدى الستة آلاف ، ولكنني لا أستطيع أن أعطي رقما دقيقا لعدد السجناء للأسباب التالية :
              أولا : هناك مابين 1500 و 2000 سجين مفقودين ، لا يعرف عن مصيرهم شيئا.
              ثانيا : توجد أماكن عديدة للإعتقال والسجن ممنوع عنها الزيارة ، وبالتالي من الصعوبة معرفة عدد المعتقلين داخلها .
              ثالثا : العدد الكبير للسجون وأماكن الإعتقال .
              رابعا : صعوبة الإتصال مع غالبية السجون والمعتقلات .

              لهذه الأسباب ، لا أستطيع أن أعطي رقما دقيقا عن عدد المعتقلين الفلسطينيين في سجون النظام السوري ، وعلى سبيل المثال ، فإن ما يسمى ( سجن فرع فلسطين ) الذي كنت مسجونا فيه ، وصل عدد السجناء الفلسطينيين فيه إلى أكثر من 1000 سجين ، في الوقت الذي لا يتسع فيه لأكثر من 500 سجين .
              في الختام ، وأنا أضع شهادتي هذه بين أيديكم ، أرجو من جميع الهيئات والمؤسسات والمنظمات العربية والدولية المهتمو والمدافعة عن حقوق الإنسان ، أن تضاعف جهودها من أجل الإفراج عن جميع المعتقلين في سجون النظام السوري : فلسطينيين ولبنانيين وعربا آخرين . )
              ***************************************
              هذه هي شهادة العقيد توفيق الطيراوي ، مدير المخابرات الفلسطينية العامة في رام الله ، عن عذاباته في سجون البعث السوري ، وبعد كل هذه الجرائم المرتكبة في سجون هذا النظام ، هل يبقى هناك من يقول (فضّ الله فوه ) ، بأننا نتحامل على ( النظام الوطني العروبي البعثي الصامد الذي يعد العدة لتحرير الجولان والإسكندرونة ) ؟. لا مصلحة لي في التحامل على أي نظام عربي ...هذه هي الحقائق على لسان من عاشوها...وعندما نتحول ككتاب عرب لصف شعوبنا المضطهدة المظلومة ، ونكفّ عن مهنة خدمة المستبدين والديكتاتوريين والدفاع عنهم ، نسهم عندئذ في تحرر شعوبنا من هؤلاء الطغاة !!!.
              * كاتب وأكاديمي فلسطيني ، مقيم في أوسلو ahmad64@hotmail.com

              *










              الصفحة الرئيسية English Site الى اللجنة للاتصال باللجنة من نحن


              جميع الحقوق محفوظة للجنة السورية لحقوق الإنسان © 1997 - 2007.

              تعليق


              • #8
                المعتقلون الأردنيون في السجون السورية
                د. أحمد أبو مطر 04 مارس 2007

                تجرأت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في الأردن أخيرا بفتح ملف المعتقلين الأردنيين في السجون والزنازين السورية، فقد أعلن المحامي هاني الدحلة رئيس المنظمة في مؤتمر صحفي يوم الثاني والعشرين من فبراير 2007 أسماء (52 ) معتقلا ، من بينهم من مضى على اعتقاله أكثر من ثمانية وعشرين عاما مثل ( عبد الواحد محمود اسعيد – أبو علاء )، ومنهم من مضى على اعتقاله واحد وعشرون عاما مثل الأخوين ( وفاء وماهر عبيدات ). وكان ينبغي على المنظمة الأردنية فتح هذا الملف منذ سنوات طويلة فهي تعلم علم اليقين بهؤلاء المعتقلين منذ زمن اعتقال أغلبهم، خاصة أن هناك حالات صارخة كحالة الأخوين ( وفاء وماهر عبيدات ) اللذين اعتقلا في أكتوبر من عام 1986 وكانت ( وفاء ) آنذاك طالبة في كلية طب الأسنان وعمرها لا يتجاوز العشرين عاما، أي أنها اليوم وأخيها ( ماهر ) في نهاية الأربعينات ، إن كانوا مازالوا أحياء ، وأركز على هذه الحالة لأنني كنت في دمشق أيام اعتقالهم ، وعرفت من بعض أصدقائهم الأردنيين بذلك، وحاولت مع عدد من الأصدقاء البحث عنهم ، وكان ممن راجعتهم المقدم مروان بنورة في فرع فلسطين ، وكان جوابه بالحرف الواحد ( ….نصيحتي إنسى هالموضوع وما تسأل مرة ثانية..سيبك من وجع الراس ). من بين هذه الأسماء التي تم إعلانها من الفتيات بالإضافة ل ( وفاء عبيدات ): ( سمر الخطيب و نسرين صمادي و ميسر جميل العيساوي ). ومن المهم في هذا السياق أن نتذكر أن القيادي البعثي الأردني ( حكم الفايز ) أمضى في سجون البعث السوري بالتمام والكمال ثلاثة وعشرين عاما قبل أن يفرج عنه في يناير من عام 1993 ، بعد وساطات مضنية من شقيقه المرحوم عاكف الفايز رئيس مجلس النواب الأردني الأسبق لعدة دورات، والمعيب في هذا الملف المبكي عدة أمور:

                أولا: عدم تجاوب النظام البعثي السوري مع كافة المناشدات لذوي السجناء ومنظمات حقوق الإنسان العربية والدولية للكشف عن مصير هؤلاء السجناء الذين أؤكد أنهم أكثر من هذا العدد المعلن، وبالتالي يبرهن هذا النظام أنه ( نظام مارق ) على كل القوانين والأعراف الإنسانية، ولا أدري كيف يخلد رموز هذا النظام للنوم والراحة دون أن يقضّ مضاجعهم بكاء ودموع وأحزان أمهات وآباء وأطفال هؤلاء السجناء المغيبين منذ عشرات السنوات دون معرفة إن كانوا أحياء أم أمواتا؟؟. ليت هؤلاء المسؤولين إن توفرت عندهم ذرة من إنسانية أن يخبروننا ما هو ذنب الطالبة ( وفاء عبيدات ) التي تم خطفها للسجن وهي تدرس طب الأسنان بجامعة دمشق؟ هل هددت الأمن القومي وهي التي كانت لا تعرف في دمشق سوى الطريق من شقتها إلى الكلية ؟ وما هو ذنب شقيقها ( ماهر) وغيره أمثال الفتيات المذكورات في القائمة المعلنة؟. هل يقرأ هؤلاء فقرات من حديث والدتهما ( أم هاني ) ل ( عمان نت ) في الحادي عشر من كانون أول 2006 ، علّ خلية واحدة في ضمير واحد منهم تتحرك: ( جننت وأصبحت أعيش على المهدئات وأهذي باستمرار منادية بإسمهما على المارة في الطريق. أصبت بهشاشة العظام، أصبحت ضعيفة القوى، عيوني لا تعرف النوم، أما زوجي فقد أصيب بنزيف في دماغه انتهى به إلى الشلل النصفي ثم فارق الحياة بعد رحلة طويلة من الألم والمرض…..لا تصلنا رسائل منهما إلا بعض الاتصالات من أشخاص سوريين أجهل هويتهم ويطلبون مبالغ طائلة كنا غير قادرين على تحملها تصل إلى 50 ألف دينار أردنيا من أجل أن يفرج عنهم ).

                أتمنى أن يقرأ الرئيس الشاب بشار الأسد هذه الكلمات!. أتمنى أن يشعر الرئيس الشاب لحظة واحدة بمعاناة الأمهات والآباء والأطفال وهو الطبيب أساسا ليسأل مسؤولي السجون عنده: بأي ذنب يستمر هؤلاء الشباب والفتيات والرجال في السجون هذه السنين الطويلة؟ وإن كانوا مذنبين فكيف يطلب من ذويهم هذه الرشاوي الباهظة؟. وحكاية الرشاوي والابتزاز الذي يتعرض له ذوي السجناء والمخطوفين الأردنيين ومن جنسيات عربية أخرى التي أشارت لها ( أم هاني ) حقيقة معروفة في سورية، وقد عايشت في عام 1987 قصة مماثلة، فقد تمّ اعتقال واحدا من معارف عائلتي القريبين (…..الحمايدة )، وقد كان اعتقاله أثناء دخوله للحدود السورية في (درعا) للمرة الأولى في حياته لحضور عرس أحد أقاربه، وفور الاعتقال طلب منهم موظف برتبة ( ملازم ) مبلغ مائتي ألف ليرة سورية للإفراج عنه، و إلا سيلفق له تهمة العمل مع المخابرات الأردنية. اتصل بي أهله وذهبت للمقدم ( مروان بنورة ) نفسه وكان جوابه : ( ما دام تدخل في الموضوع ضابط آخر وطلب هكذا مبلغ فلا أستطيع مجرد السؤال عنه). وحتى عام 1996 ظلّ ذلك الشخص غائبا في السجون السورية ولم أسمع عن حالته شيئا بعد تلك السنة.

                ثانيا: إن السجون السورية تعج أيضا بالسجناء الفلسطينيين واللبنانيين تحديدا ، ومنهم من مات في السجن مثل المناضل الفلسطيني المعروف ( عبد المجيد الزغموت )الذي اعتقل عام 1966 وظلّ في السجن 34 عاما حتى وفاته في فبراير من عام2000 ، وقد أرسل آنذاك فاروق القدومي (الحليف الاستراتيجي للنظام السوري حاليا ) برقية للرئيس عرفات قال فيها: ( أنعي لكم بمزيد من الأسى وفاة المناضل الشهيد عبد المجيد الزغموت بعد أن أمضى 34 عاما في غياهب السجن وجدرانه المغلقة. مضى عبد المجيد رحمه الله يحمل شهادة البراءة بعد أن حرره الموت من ظلم الإنسان وقسوته، بعد أن حرره الموت وأنقذه من حياة السجون ). وقد رصدت الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان حتى يونيو عام 2000 أسماء 28 فلسطينيا ماتوا في السجون السورية منهم : ( النقيب أبو الفخر، أبو رمزي قدورة، المقدم أحمد أبو عيشة، الرائد حسام االبعلبكي، الرائد علي فتحي كريمة، الدكتور محي الدين الأسطل، الرائد نبهان الشيخ، و علي يوسف زعيتر ). وقائمة ألأسماء وبرقية فاروق القدومي منشورتان في العددين الخامس والسادس ( يونيو 2002 ) من مجلة ( النشرة ) التي كانت تصدرها ( الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان )، وقد رصدت الجمعية حتى ذلك التاريخ عدد 494 سجينا فلسطينيا في السجون السورية، ونشرت أمام كل اسم تاريخ سجنه وعمره ومسقط رأسه وعنوان وهاتف أسرته للاتصال بها إن توفرت معلومات لدى أي شخص أو مصدر. ومن الحالات المعروفة العقيد توفيق الطيراوي مدير المخابرات الفلسطينية في الضفة الغربية الآن، الذي اختطفته المخابرات السورية من بيروت في 23 يوليو 1986 وبقي في سجن المزة حتى 2 نوفمبر 1989 ، وقد خرج من السجن مصابا بكسور في العمود الفقري وضعف في البصر من جراء التعذيب، وحالة المناضل الفلسطيني المعروف اللواء أبو طعان ( مصطفي ذيب خليل ) قائد الكفاح الفلسطيني المسلح في بيروت الذي سلمّه أحمد جبريل و أبو خالد العملة للمخابرات السورية عقب انشقاق العملة وأبو موسى عن حركة فتح عام 1983 وبقي في السجن السوري 21 عاما حتى فبراير من عام 2004 حيث أفرج عنه بسبب تردي حالته الصحية ومخافة أن يموت في السجن، وهو يعيش اليوم في مخيم عين الحلوة بالجنوب اللبناني، ولا بد من توثيق تجربته المريرة لتبقى شاهدا على جرائم وطغيان هذا النظام.

                ثالثا: أعجب من الكتاب والصحفيين والسياسيين الأردنيين تحديدا الذين يطبلون ويرقصون على أنغام الصمود الاستراتيجي للنظام السوري، ويجرؤون على نقد ما يرونه يستحق النقد في الحكومات الأردنية، ولا يكتبون كلمة واحدة عن أبناء شعبهم المغيبين في السجون السورية، وأخص بالذكر السياسيين من جبهة العمل الاسلامي والإخوان المسلمين الذين صفقوا في دمشق قبل شهور لمعزوفة ( أشباه الرجال )، لماذا لا يتجرأوا بالمطالبة ببني أردنهم في سجون الرجال في دمشق، وهل من شيم الرجال هذا الظلم لفتيات وشباب مغيبين في سجون الرجال منذ عشرات السنين؟؟. ونفس الملاحظة للإخوان في قيادة حركتي حماس والجهاد الإسلامي وفاروق القدومي، لماذا لا تطلبون من حليفكم الاستراتيجي أن يفرج عن السجناء الفلسطينيين أم أن بقاءهم في السجون من أسباب دعم صموده وتحديه لقوى الشر والطغيان.
                إلى المدافعين عن النظام السوري

                أيها الرفاق…أيها الإخوان…دافعوا كما تريدون في كتاباتكم وتعليقاتكم..فقط قولوا واكتبوا: هل يرضيكم ويريح ضمائركم هذا السجن والتغييب لهؤلاء الشباب والفتيات بالآلآف؟؟ما هو موقفكم بالله عليكم لو كانت ( وفاء ) أختا أو ابنة لواحد منكم؟. لا أتجنى على النظام فهذه حقائق بالأسماء والتواريخ، وأقسم لكم لو يبادر الرئيس الشاب بشار الأسد بتبييض السجون والإفراج عن هؤلاء المظلومين والمغيبين، سأكون أول من يشكره ويكتب دفاعا وتأييدا له…وليتكم جميعا تقرءون بضمير مستيقظ ما قالته ( أم هاني ) عن ولديها - وفاء و ماهر - : ( أتمنى أن أراهم أحياء حتى لو ساعة قبل أن أفارق الحياة، هذا كل ما أريده…يكفينا عذاب وحرقة قلب، هما مسجونين عند العرب والمسلمين وليس عند اليهود، ألا يوجد في قلوبهم رحمة ).

                السيد الرئيس بشار الأسد..أتمنى من قلبي وعقلي أن تتذكر السيدة والدتك وكل الأمهات، وأنت تقرأ كلمات السيدة ( أم هاني ) ، إن تجرأ أحد مساعديك ومستشاريك أن ينقلها لك!!. وثق تماما يا سيادة الرئيس أن الحرية والديمقراطية والعدالة ورفع الظلم من أفضل الطرق لدعم صمود سورية

                تعليق


                • #9
                  نسأل الله ان يفك اسره يا رب العالمين

                  تعليق


                  • #10
                    في ظل ما ورد في التقريرين السابقين حول السجناء الفلسطينيين والاردنيين في السجون السوريه ،فان السؤال الذي يطرح نفسه هو كم عدد السجناء السياسيين السوريين الموجودين في معتقلات هذا النظام الفاشي ، الذي لم يكتفي بسكوته وصمته المعيب على مدار اربعون عاما من احتلال الجولان حيث لم تطلق طلقة واحده من هذا النظام على اسرائيل عبر حدوده مع الجولان ..بل ان هذا النظام (والذي اكدت كافة الدراسات الاسترتيجيه الاسرائيليه ان بقاؤه وقوته لا تقل اهميه لاسرائيل عن بقاء النظام الهاشمي في عمان او الاحتفاظ بهضية الجولان ) ..قام بدوره العفن في مطاردة كافة المناضلين والقاؤهم في غياهب السجون السوريه دون ادنى حقوق
                    والى الذين يتغنون بعلاقاتهم الاستراتيجيه مع هذا النظام نقول لهم ..يكفيكم عارا انكم بعلاقتكم تلك تشاركون هذا النظام جرائمه ضد الالاف من ابناء شعبكم الذين غيبوا داخل سجونه ..والى المهرولين الى لقاء دمشق نقول ابدعوا في وضع الاسترتيجيات لمواجهة السلطه ومواجهة مؤتمر الخريف ولكن تذكروا جيدا انكم تجلسون في دمشق وبضيافة النظام البعثي السوري الذي يستحق الرقم القياسي والدخول في موسوعة دينس للارقام القياسيه في مجال التصريحات الناريه ( واحتفاظ سوريا بحق الرد ) ولكن دون ان نرى اي رد ، وانكم ضيوف على نظام اقسم ان يحارب اسرائيل حتى اخر فلسطيني ولبناني دون ان تتغبر بساطير جنوده في اي مواجهة مع اسرائيل

                    تعليق


                    • #11
                      نسأل الله أن يفك أسره .

                      الجمعة : 26-10-2007 "مهرجان ذكرى الشقاقي"
                      أنجح وأروع مهرجان إسلامي جهادي في الشرق الأوسط
                      فكل التحية إلى روحك الطاهرة أبو إبراهيم وإلى أبناؤك وأحفادك
                      مبارك لرفح التي خرج منها عظما كأبو إبراهيم وأبو عطايا ومجدي الخطيب

                      تعليق


                      • #12
                        ياااااااااااااااااارب فرج كربته يالله

                        تعليق


                        • #13
                          اجدد شكري للمشاركين الجدد وأخص بالذكر أخي بلا هوية على مشاركته
                          فنحن وإن كان الدعم يأتي من بعض الذين نتوهم أنهم حلفاء
                          فهذا لا يجعلنا نغمض أعيننا عن افعالهم التي لا ترضي الله

                          ودائما نسمع الصريحات والتهديدات من بعض العواصم التي تتوعد إسرائيل
                          ولكن دون أي تحرك على أرض الواقع, وكم من مرى يحتفظ بها بحق الرد
                          ولازال الرد محفوظ إلى الآن
                          فهذا يذكر بقول الشاعر
                          زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً...... فأبشر بطول السلامة يامربعِ
                          إن لكل نفسٍ شهوة فإن أعطيتها تمادت في غيها

                          تعليق


                          • #14
                            ربنا يفك أسره
                            القناعة كنز لا يفنى

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أسود الحرب مشاهدة المشاركة
                              ربنا يفك أسره
                              ربنا يفك اسره ورقبت الي اسره
                              اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينيين، ومن حالفهم .
                              اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
                              اللهم دمّرهم وزلزلهم..
                              اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..
                              اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز، يا ذا الجلال والإكرام

                              تعليق

                              يعمل...
                              X