إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إستطلاع : الوضع الأمني في الأراضي الفلسطينية الأسوأ منذ إستلام حماس للحكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إستطلاع : الوضع الأمني في الأراضي الفلسطينية الأسوأ منذ إستلام حماس للحكم

    كشف استطلاع للرأي العام، اليوم، أجراه المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي (pcpo) حول الأوضاع العامة في الأراضي الفلسطينية أن غالبية كبيرة من المواطنين يرون أن الوضع الأمني تردى في ظل الحكومة الحالية أكثر مما كان عليه في السابق، وأن (59.4%) يؤيدون بدرجات متفاوتة إجراء انتخابات لاختيار رئيس للسلطة الوطنية، و(60.7%) يؤيدون إجراء انتخابات تشريعية جديدة، و(35%) يؤيدون الرئيس محمود عباس لرئاسة السلطة الوطنية، و(26%) يؤيدون إسماعيل هنية، و(21.8%) يؤيدون مروان البرغوثي، و(80.4%) قلقون على أمنهم الشخصي، و(77.2%) يعتقدون أن قطع المساعدات سيزيد من حِدة العُنف في المنطقة.



    وعلل الدكتور نبيل كوكالي مدير المركز هذه النتائج بقوله: "إن نسبة عالية من المشاركين في الدراسة تصل إلى (77.2%) تعتقد أن قطع المساعدات سيزيد من حِدة العنف في المنطقة، وهذه النسبة موزعة على النحو التالي: (44.9%) في الضفة الغربية، و(32.3%) في قطاع غزة، وإن (76%) من الجمهور الفلسطيني يعتقدون أن الوضع الأمني أسوأ عما كان عليه قبل عام".



    وأشار د.كوكالي إلى أن (59.4%) من الجمهور الفلسطيني يؤيدون وبدرجات متفاوتة إجراء انتخابات جديدة لاختيار رئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية في الوقت الحاضر، في حين يرى (35%) منهم أن مرشحهم المفضل لرئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية هو محمود عباس، يليه في المرتبة الثانية إسماعيل هنية، حيث حصل على نسبة (26.1%)، أما في المرتبة الثالثة فقد حصل عليها مروان البرغوثي إذ وصلت نسبته إلى ( 21.8 %).



    ورداً عن سؤال "حسب معرفتك، من هو المسئول عن الأزمة الفلسطينية الراهنة"؟، أجاب (25.6%) إسرائيل، و(21.5%) تشدد حركة حماس من مواقفها، و(19.3%) التدخل الأمريكي، و(11.5%) تردد رئيس الحكومة من أخذ القرار الجريء في معالجة الأزمة، و(10.3%) ضعف موقف الرئيس في معالجة الأزمة، و(9.3%) تشدد حركة "فتح" في مواقفها، و(1.9%) الموقف العربي، و(0.6%) أجابوا "لا أعرف".



    وجواباً عن سؤال "إلى أي درجة أنت قلق على أمنك الشخصي"؟، أجاب (% 42.2 ) قلق، و(38.2%) قلق جداً، و(14.1%) لست قلقاً إلى هذا الحد، و(5.5%) غير قلق أبداً.



    وحول السؤال "كيف ترى الوضع الأمني الآن مقارنةًً مع ما كان عليه الوضع قبل استلام الحكومة الحالية رئاسة الحكومة"؟ أجاب (76.1%) أسوأ، و(22.8%) أفضل، (1.1%) أجابوا" لا أعرف".



    ورأى (77.2%) من الجمهور الفلسطيني أن قَطِع المساعدات المالية الخارجية عن الحكومة ستزيد من حِدة العنف في المنطقة، في حين قال( 8.5 %) ستقلل من العنف، وقال (13.8%) بأن قطعها الآن لن يؤثر بتاتاً، ولم يجب ( 0.5%) منهم عن السؤال.



    ورداً عن سؤال "هل تؤيد أو لا تؤيد إجراء انتخابات لاختيار رئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية في الوقت الحاضر"؟ أجاب (34.2%) أؤيد بشدة، و(25.3%) أؤيد إلى حدٍ ما، و(20%) لا أؤيد بشدة، و(19،8%) لا أؤيد إلى حدٍ ما، و(0.7%) أجابوا "لا أعرف".



    وحول السؤال "من هو المرشح الأفضل من حركة فتح لرئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية في الانتخابات الرئاسية القادمة"؟ أجاب (39.2%) مروان البرغوثي، و(% 38.7) محمود عباس، و(2.9%) أحمد قريع، و(6.7%) غير ذلك، و(12.5%) أجابوا "لا أعرف".



    ورداً عن سؤال "من هو المرشح الأفضل من حركة "حماس" لرئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية في الانتخابات الرئاسية القادمة" ؟ أجاب (50.5%) إسماعيل هنية، و(% 15.5) عزيز الدويك، و(9.2%) محمود الزهار، و(6.9%) غير ذلك، و(17.9%) أجابوا "لا أعرف".



    وجواباً عن سؤال "من هو المرشح الأفضل لك وستختاره رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية في الانتخابات الرئاسية القادمة"؟ أجاب (35%) محمود عباس، و(26.6%) إسماعيل هنية، و(21.8%) مروان البرغوثي، و(2.4%) عزيز الدويك، و(1.3%) محمود الزهار، و(1%) أحمد قريع، و(5.3%) غير ذلك، و(6.6%) "لا أعرف".



    وحول السؤال "هل تؤيد أو لا تؤيد إجراء انتخابات تشريعية فلسطينية جديدة في الوقت الحاضر"؟ أجاب (38.1%) أؤيد بشدة، و(22.6%) أؤيد إلى حدٍ ما، (% 14.3) لا أؤيد إلى حدٍ ما، و(24.3%) لا أؤيد بشدة، و(0.7%) أجابوا "لا أعرف".



    واعتبر (53.4%) أن قرار مشاركة "حماس" في السلطة الوطنية الفلسطينية كان قراراً خاطئاً، في حين قال (41%) بأنه كان صائباً، وامتنع (5.6%) عن إجابة هذا السؤال.



    وحول سؤال "بعد مرور نحو عام على الحكومة هل ازدادت قناعتك أم ضعفت بإمكانية نجاح هذه الحكومة في تطبيق شعاراتها الانتخابية"؟، كانت الإجابة على النحو التالي.



    -أ. الإصلاح والتغيير: (33.8%) زادت، و(64.7%) ضعفت، و(1.5%) لا أعرف.

    -ب. يد تبني ويد تقاوم: (30.2%) زادت، و(67.8) ضعفت، و(2%) لا أعرف.

    -ج. القضاء على الفلتان الأمني: (23.7%) زادت، و(74.3%) ضعفت، و(2%) لا أعرف.

    -د. القضاء على الفساد: (32.9%) زادت، و(65.2%) ضعفت، و(1.9%) لا أعرف.



    وبيّن (76.6%) ممن شملهم الاستطلاع أن العلاقات بين الفصائل الفلسطينية في الوقت الحاضر مقارنةً بعام 2005 كانت سيئة، في حين قال (20.9%) بأنها أفضل، وتحفّظ (2.5%) عن إجابة هذا السؤال.



    تم إجراء الاستطلاع خلال الفترة (2-9 كانون الثاني-يناير 2007)، على عينة عشوائية حجمها (1015) شخصاً يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة فوق سن 18 عاماً.
    نعيب الزمان والعيب فينا

    وما للزمان عيب سوانا

  • #2
    بارك الله فيك

    تعليق

    يعمل...
    X