بسم الله الرحمن الرحيم
من هو الشيخ "أبو الصقر" وما هي أبرز العمليات التي أشرف عليها رجل المقاومة الأول!
ولد الشهيد القائد "خالد أبو ساري" في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم شمالي الضفة المحتلة، ودرس المرحلة الابتدائية والاعدادية والثانوية في مدارس مخيم نور شمس وبعض القري المحيطة به، وواصل دراسته في المرحلة الجامعية في جامعة القدس المفتوحة تخصص "شريعة إسلامية"، حيث لم يكمل دراسته بسبب ملاحقة الاحتلال الصهيوني له.
واعتقل الشهيد القائد لدي قوات الاحتلال أكثر من ثلاثة عشر عاماًً، علي عدة مرات كان آخرها عام 2000، حيث اعتقل لمدة ستة أعوام ونصف العام، وأفرج عنه منذ عام.
ويعتبر الشهيد القائد من أبرز المشرفين علي العشرات من العمليات البطولية وقد خرج عشرات القادة الميدانيين والاستشهاديين.
وقد أشرف الشهيد القائد خلال رحلة الاعتقال علي تعليم الشهيد القائد لؤي السعدي علي صناعة الأحزمة الناسفة والعبوات الناسفة، كما أشرف علي تعليم الشهيد القائد "رائد عجاج" والقائد "حسام جرادات" والقائد "زياد ملايشة" وعشرات من القادة الميدانيين الذين ارتقوا للعلا خلال العامين الماضيين، وأشرفوا بدورهم علي تنفيذ العديد من العمليات الاستشهادية التي هزت أركان العدو الصهيوني.
كما أشرف الشهيد القائد علي عملية الشهيد المجاهد "محمد زياد" والذي نفذ عملية استشهادية علي حاجز عناب شرقي طولكرم، وكما أشرف علي تنفيذ عدة عمليات استشهادية وقعت مع بداية الانتفاضة عام 2000، قبيل اعتقاله لدي قوات الاحتلال.
تقول مصادر خاصة في سرايا القدس أن الشهيد القائد "خالد أبو ساري" يعتبر الرجل الأول للمقاومة الفلسطينية في الضفة المحتلة، فقد نجا ستة مرات من عمليات اغتيال خلال عام واحد فقط.
وأوضحت المصادر أن الشهيد القائد "أبو الصقر" كان في مخيم العين بنابلس حينما قتل الجندي الصهيوني حيث كانت العملية في بدايتها تستهدفه وقد تمكن من الانسحاب من المخيم بسلام.
ويصف "أبو جهاد" قيادي في كتائب الشهيد أبو علي مصطفي الشهيد القائد "رجل بألف رجل"، مشيراً إلى أنه كان يتحرك دوماً ما بين مدن شمال الضفة المحتلة علي مختلف أنواعها.
وأكد "أبو جهاد" أن الشيخ القائد كان يقوم بتمويل الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة في نابلس بالمال والسلاح، كما كان يعد للعديد من العمليات والتي كان آخرها في القدس المحتلة، حيث استشهد "أحمد الخطيب" من سكان فلسطين المحتلة عام 48، حينما كان بطريقه لتنفيذ عملية استشهادية.
وختم "أبو جهاد" لقد عاش "أبو الصقر" مجاهداً وقائداً وارتقي شهيداً كذلك وسيبقي كذلك، فردنا في المقاومة الفلسطينية لن يكون إلا بحجم الجريمة وحجم قدرات هذا الرجل الذي لم يعرف يوماً كللاً أو مللاً.
من هو الشيخ "أبو الصقر" وما هي أبرز العمليات التي أشرف عليها رجل المقاومة الأول!
ولد الشهيد القائد "خالد أبو ساري" في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم شمالي الضفة المحتلة، ودرس المرحلة الابتدائية والاعدادية والثانوية في مدارس مخيم نور شمس وبعض القري المحيطة به، وواصل دراسته في المرحلة الجامعية في جامعة القدس المفتوحة تخصص "شريعة إسلامية"، حيث لم يكمل دراسته بسبب ملاحقة الاحتلال الصهيوني له.
واعتقل الشهيد القائد لدي قوات الاحتلال أكثر من ثلاثة عشر عاماًً، علي عدة مرات كان آخرها عام 2000، حيث اعتقل لمدة ستة أعوام ونصف العام، وأفرج عنه منذ عام.
ويعتبر الشهيد القائد من أبرز المشرفين علي العشرات من العمليات البطولية وقد خرج عشرات القادة الميدانيين والاستشهاديين.
وقد أشرف الشهيد القائد خلال رحلة الاعتقال علي تعليم الشهيد القائد لؤي السعدي علي صناعة الأحزمة الناسفة والعبوات الناسفة، كما أشرف علي تعليم الشهيد القائد "رائد عجاج" والقائد "حسام جرادات" والقائد "زياد ملايشة" وعشرات من القادة الميدانيين الذين ارتقوا للعلا خلال العامين الماضيين، وأشرفوا بدورهم علي تنفيذ العديد من العمليات الاستشهادية التي هزت أركان العدو الصهيوني.
كما أشرف الشهيد القائد علي عملية الشهيد المجاهد "محمد زياد" والذي نفذ عملية استشهادية علي حاجز عناب شرقي طولكرم، وكما أشرف علي تنفيذ عدة عمليات استشهادية وقعت مع بداية الانتفاضة عام 2000، قبيل اعتقاله لدي قوات الاحتلال.
تقول مصادر خاصة في سرايا القدس أن الشهيد القائد "خالد أبو ساري" يعتبر الرجل الأول للمقاومة الفلسطينية في الضفة المحتلة، فقد نجا ستة مرات من عمليات اغتيال خلال عام واحد فقط.
وأوضحت المصادر أن الشهيد القائد "أبو الصقر" كان في مخيم العين بنابلس حينما قتل الجندي الصهيوني حيث كانت العملية في بدايتها تستهدفه وقد تمكن من الانسحاب من المخيم بسلام.
ويصف "أبو جهاد" قيادي في كتائب الشهيد أبو علي مصطفي الشهيد القائد "رجل بألف رجل"، مشيراً إلى أنه كان يتحرك دوماً ما بين مدن شمال الضفة المحتلة علي مختلف أنواعها.
وأكد "أبو جهاد" أن الشيخ القائد كان يقوم بتمويل الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة في نابلس بالمال والسلاح، كما كان يعد للعديد من العمليات والتي كان آخرها في القدس المحتلة، حيث استشهد "أحمد الخطيب" من سكان فلسطين المحتلة عام 48، حينما كان بطريقه لتنفيذ عملية استشهادية.
وختم "أبو جهاد" لقد عاش "أبو الصقر" مجاهداً وقائداً وارتقي شهيداً كذلك وسيبقي كذلك، فردنا في المقاومة الفلسطينية لن يكون إلا بحجم الجريمة وحجم قدرات هذا الرجل الذي لم يعرف يوماً كللاً أو مللاً.
تعليق