عمان – وكالات - فراس برس- كشف التلفزيون الاسرائيلي هذه الليلة عن اسماء الخلية التي ادعى جهاز الشاباك الاسرائيلي انها حاولت اغتيال رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت عندما ذهب للقاء الرئيس ابو مازن في اريحا.
ووفقا للقناة الثانية من التلفزيون فان اسماء الخلية الثلاثة من اصل خمسة اشخاص هم:'محمد حسن حمدان في العشرينات من العمر ويعمل في جهاز الامن الوطني, محمد غروف ويعمل في جهاز المخابرات العامة الفلسطيننية ومطلوب لاسرائيل, وحمزة برونو ويعمل في جهاز الامن الوطني وناشط في تنظيم فتح.
وقال المحلل العسكري في القناة الثانية روني دانييل ان هؤلاء الشبان هم من الاجهزة الامنية الفلسطينية وهو ما يثير قلق اسرائيل فيما يتعلق باي لقاء مستقبلي بين مسؤولين فلسطينيين واسرائيليين في الضفة الغربية بسبب انعدام الامن.
اولمرت من جهته علق على ما قاله رئيس الشاباك واتهامه الامن الفلسطيني بالافراج مؤخرا عن تلك الخلية ومعربا عن قلقه لانهم افرجوا عنهم ومؤكدا في الوقت نفسه على استمرار المفاوضات بين الجانبين تحضيرا لمؤتمر الخريف بالرغم من الكشف عن تلك الخلية.
وكان رئيس الشاباك الاسرائيلي أثار عاصفة حول ما وصفه بمحاولة اغتيال اولمرت في اريحا, بعد أن اتهم الامن الفلسطيني بالافراج عن اعضاء خلية خططت لاغتيال رئيس الوزراء الاسرائيلي اثناء توجهه للقاء الرئيس محمود عباس في مدينة اريحا.
ووفقا للقناة الثانية من التلفزيون فان اسماء الخلية الثلاثة من اصل خمسة اشخاص هم:'محمد حسن حمدان في العشرينات من العمر ويعمل في جهاز الامن الوطني, محمد غروف ويعمل في جهاز المخابرات العامة الفلسطيننية ومطلوب لاسرائيل, وحمزة برونو ويعمل في جهاز الامن الوطني وناشط في تنظيم فتح.
وقال المحلل العسكري في القناة الثانية روني دانييل ان هؤلاء الشبان هم من الاجهزة الامنية الفلسطينية وهو ما يثير قلق اسرائيل فيما يتعلق باي لقاء مستقبلي بين مسؤولين فلسطينيين واسرائيليين في الضفة الغربية بسبب انعدام الامن.
اولمرت من جهته علق على ما قاله رئيس الشاباك واتهامه الامن الفلسطيني بالافراج مؤخرا عن تلك الخلية ومعربا عن قلقه لانهم افرجوا عنهم ومؤكدا في الوقت نفسه على استمرار المفاوضات بين الجانبين تحضيرا لمؤتمر الخريف بالرغم من الكشف عن تلك الخلية.
وكان رئيس الشاباك الاسرائيلي أثار عاصفة حول ما وصفه بمحاولة اغتيال اولمرت في اريحا, بعد أن اتهم الامن الفلسطيني بالافراج عن اعضاء خلية خططت لاغتيال رئيس الوزراء الاسرائيلي اثناء توجهه للقاء الرئيس محمود عباس في مدينة اريحا.
تعليق