د. قاسم يرحب بعودة الهدوء في رفح وتصويب بوصلة المقاومة
عمان – فراس - اعتبر المحلل السياسي، أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية د. عبد الستار قاسم أن الأحداث المؤسفة التي جرت في مدينة رفح خلال اليومين الماضيين تشكل 'العدو الأكبر' للمقاومة الفلسطينية وعناصرها، ومحاولة لتشويه صورة المجاهدين ودورهم الكبير في صد الاعتداءات الصهيونية المتكررة على القطاع، خاصة في ظل حجم الإنجازات الكبير الذي حققته هذه المقاومة.
ورحب قاسم في حديث مع 'فلسطين اليوم' تأكيد حركة الجهاد الإسلامي على عدم حرف بوصلتها وتصويب سلاحها وصواريخها تجاه إسرائيل، العدو الوحيد للشعب الفلسطيني في المنطقة.
وأضاف قاسم:' الجميع يدرك من هو المستفيد من كل هذه الأحداث، فكل ما يجري لا يخدم مصلحة الفلسطينيين إطلاقا، والبعد الفلسطيني غائب بالمطلق، ما حدث هو خدمة جديدة للعدو الذي استفاد بشكل كبير منذ اندلاع أول رصاصة في الاقتتال الفلسطيني الداخلي'.
عمان – فراس - اعتبر المحلل السياسي، أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية د. عبد الستار قاسم أن الأحداث المؤسفة التي جرت في مدينة رفح خلال اليومين الماضيين تشكل 'العدو الأكبر' للمقاومة الفلسطينية وعناصرها، ومحاولة لتشويه صورة المجاهدين ودورهم الكبير في صد الاعتداءات الصهيونية المتكررة على القطاع، خاصة في ظل حجم الإنجازات الكبير الذي حققته هذه المقاومة.
ورحب قاسم في حديث مع 'فلسطين اليوم' تأكيد حركة الجهاد الإسلامي على عدم حرف بوصلتها وتصويب سلاحها وصواريخها تجاه إسرائيل، العدو الوحيد للشعب الفلسطيني في المنطقة.
وأضاف قاسم:' الجميع يدرك من هو المستفيد من كل هذه الأحداث، فكل ما يجري لا يخدم مصلحة الفلسطينيين إطلاقا، والبعد الفلسطيني غائب بالمطلق، ما حدث هو خدمة جديدة للعدو الذي استفاد بشكل كبير منذ اندلاع أول رصاصة في الاقتتال الفلسطيني الداخلي'.
تعليق