الحمد لله والصلاة والسلاه على رسول الله اما بعد
لانها قلعة رفح الباسلة قلعة الجنوب
لطالما حظنت المجاهدين
لطالما حولت ااحلام بني يهود الي كوابيس
لأن خرج منها ابو ابراهيم والشيخ خليل وابو ياسر غنام
لان خرج منها أسود ساحات النزال وابطال المعامع
رفح الذي بكت بالأمس ابو عطايا ابو سمهدانة
رجل الوحدة الأسلامية الأول
فهذا الرجل تعرفه شوارع رفح شارع شارع وحارة حارة
كان الخط الواصل بين الاخوة في الميدان
رفح بلأمس القريب زفت الي حورها الحسان
أبطال الكتائب القسامية الذين اقتحموا على العدو اليهودي مواقهم
وكلنا يذكر صولات وجولات ابناء الكتائب القسامية
لن ننسي في هذا المقام استشهادي رفح
العزازي وشاكر جودة وابو طه والكثير الكثير من ابنائنا الأستشهادين لا يسعنا في هذا المقام ان نذكرهم
رفح هذه الأيام وبعد هذا كله يتفاجا الجميع ان اخوة الأسلام اخوة العقيدة
ابناء المشروع الواحد يرفعون سلاحهم في وجه بعض
ايا كانت المبرارت وأين كانت الأسباب
فان الذي حدث في رفح باذن الله سيظل سحابة وستنقشع باذن الله عن ابناء رفح الباسلة
وأقول الا اخواني الأحبة المنتمين لحركة الجهاد الأسلامي لا تلتفوا الي مرضي النفس الذي يطلق عليهم مصطلح العبايط
الموجدين في حماس وهم قلة قليلة والذين يكرهون السرايا وابنائها
لا يجب التعميم على كل حماس
فحركة حماس غنية على التعريف
فهم منا ونحن منهم
دماؤهم دماؤنا
أعراضنا أعراضهم
مالهم مالنا
سلاحنا سلاحهم
والله الذي لا اله الا هو ان الغم والحزن اصابنا بعد هذه الفتنة
ومن فرح في هذه الفتنة لا يحب الخير للمسلمين واقسم بربي على ذلك
دعوة من جديد لنزع الغل والحقد الموجود بيننا وبين اخواننا في حركة حماس
قبل نصف ساعة كنت جالس في بيت احد الاخوة من سرايا القدس وهو من اكثر الناس حبا وتعصبا للأسلام ولحركة الجهاد الأسلامي
اثنان من أخوانه وينامون في غرفة واحدة
هم قادة في كتائب القسام وهم مشهود لهم بالخير
فلنرجع بالذاكرة للوراء شيئا بسيطا
ونتذكر دماء القادة العسكرين الذين استشهدوا في ساحات النزال مع العدو
وكيف وداعناهم ونحن نبكي بكاء شديدا
والله ان القلب يحترق عندما ودعنا اعزاء على قلوبنا من ابطال القسام والسرايا
وجزاكم الله خيرا
دعوة لنبذ الكراهية والحقد والغل الموجود بيننا وبينهم
ونريد احد من الاخوة نقله الي شبكة فلسطين لكي تتم الفائدة من هالموضوع
وجزاكم الله خيرا
لانها قلعة رفح الباسلة قلعة الجنوب
لطالما حظنت المجاهدين
لطالما حولت ااحلام بني يهود الي كوابيس
لأن خرج منها ابو ابراهيم والشيخ خليل وابو ياسر غنام
لان خرج منها أسود ساحات النزال وابطال المعامع
رفح الذي بكت بالأمس ابو عطايا ابو سمهدانة
رجل الوحدة الأسلامية الأول
فهذا الرجل تعرفه شوارع رفح شارع شارع وحارة حارة
كان الخط الواصل بين الاخوة في الميدان
رفح بلأمس القريب زفت الي حورها الحسان
أبطال الكتائب القسامية الذين اقتحموا على العدو اليهودي مواقهم
وكلنا يذكر صولات وجولات ابناء الكتائب القسامية
لن ننسي في هذا المقام استشهادي رفح
العزازي وشاكر جودة وابو طه والكثير الكثير من ابنائنا الأستشهادين لا يسعنا في هذا المقام ان نذكرهم
رفح هذه الأيام وبعد هذا كله يتفاجا الجميع ان اخوة الأسلام اخوة العقيدة
ابناء المشروع الواحد يرفعون سلاحهم في وجه بعض
ايا كانت المبرارت وأين كانت الأسباب
فان الذي حدث في رفح باذن الله سيظل سحابة وستنقشع باذن الله عن ابناء رفح الباسلة
وأقول الا اخواني الأحبة المنتمين لحركة الجهاد الأسلامي لا تلتفوا الي مرضي النفس الذي يطلق عليهم مصطلح العبايط
الموجدين في حماس وهم قلة قليلة والذين يكرهون السرايا وابنائها
لا يجب التعميم على كل حماس
فحركة حماس غنية على التعريف
فهم منا ونحن منهم
دماؤهم دماؤنا
أعراضنا أعراضهم
مالهم مالنا
سلاحنا سلاحهم
والله الذي لا اله الا هو ان الغم والحزن اصابنا بعد هذه الفتنة
ومن فرح في هذه الفتنة لا يحب الخير للمسلمين واقسم بربي على ذلك
دعوة من جديد لنزع الغل والحقد الموجود بيننا وبين اخواننا في حركة حماس
قبل نصف ساعة كنت جالس في بيت احد الاخوة من سرايا القدس وهو من اكثر الناس حبا وتعصبا للأسلام ولحركة الجهاد الأسلامي
اثنان من أخوانه وينامون في غرفة واحدة
هم قادة في كتائب القسام وهم مشهود لهم بالخير
فلنرجع بالذاكرة للوراء شيئا بسيطا
ونتذكر دماء القادة العسكرين الذين استشهدوا في ساحات النزال مع العدو
وكيف وداعناهم ونحن نبكي بكاء شديدا
والله ان القلب يحترق عندما ودعنا اعزاء على قلوبنا من ابطال القسام والسرايا
وجزاكم الله خيرا
دعوة لنبذ الكراهية والحقد والغل الموجود بيننا وبينهم
ونريد احد من الاخوة نقله الي شبكة فلسطين لكي تتم الفائدة من هالموضوع
وجزاكم الله خيرا
تعليق