كشف ياسر عبد ربه، أمين سر اللجنة التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الإثنين، ان هناك حوارات مستمرة عن طريق وسطاء بين صهاينه وحركة حماس. وأكد عبد ربه على وجود حوارات بين حركة حماس ودولة الاحتلال عبر وسطاء، قائلا: 'نحن نعرف جيدا الاشخاص الصهاينه الذين يقومون بدور الوساطه بينهم وبين دولة الاحتلال تحت غطاء انهم يريدون فتح باب للحوار ويريدون هدنه'.
وأضاف عبد ربه 'لن يعرف شعب قطاع غزة بعد اليوم شيئ اسمه الديمقراطيه في ظل حكم حركة حماس، فهي حركه تبرر كل شيئ مقابل السلطه'. ووصف عبد ربه حركة حماس بأنها 'لاتعرف مصلحة المجتمع، ولا مصلحة القضيه الوطنيه، المصلحه هي فقط لمجتمعها الضيق الذي تقيمه لنفسها على حساب الشعب، فهم يظهروا انفسهم على انهم قادرون ان يجلبوا الامن لدولة الاحتلال مقابل الابقاء على سلطتهم'.
وحول مؤتمر السلام قال عبد ربه 'يجب ان يكون هناك اتفاق على وثيقه تقدم للمؤتمر حتى تنطلق المفاوضات الجديه حول الوضع النهائي'، واضاف الذي يجعل من العمليه عملية جديه هو التزام دولة الاحتلال تنفيذ المرحلة الاولى من خطة خارطة الطريق وتدخل في عملية سياسيه حول الوضع النهائي على اساس مرجعية السلام'.
وبين ان 'دولة الاحتلال تريد ان تستخدم موضوع الامن دائما لتعطيل اي حل سياسي بحجة ان الامن غير موجود والفلسطيينيون غير جادون فيه ولا يقومون باي دور لضبظ الامن'، مشيرا أن 'ورقة حماس في هذه السياسه ورقة ثمينه يستعملونها في التفاف موضوع اولوية الامن على الحل السياسي'.
وأضاف عبد ربه 'لن يعرف شعب قطاع غزة بعد اليوم شيئ اسمه الديمقراطيه في ظل حكم حركة حماس، فهي حركه تبرر كل شيئ مقابل السلطه'. ووصف عبد ربه حركة حماس بأنها 'لاتعرف مصلحة المجتمع، ولا مصلحة القضيه الوطنيه، المصلحه هي فقط لمجتمعها الضيق الذي تقيمه لنفسها على حساب الشعب، فهم يظهروا انفسهم على انهم قادرون ان يجلبوا الامن لدولة الاحتلال مقابل الابقاء على سلطتهم'.
وحول مؤتمر السلام قال عبد ربه 'يجب ان يكون هناك اتفاق على وثيقه تقدم للمؤتمر حتى تنطلق المفاوضات الجديه حول الوضع النهائي'، واضاف الذي يجعل من العمليه عملية جديه هو التزام دولة الاحتلال تنفيذ المرحلة الاولى من خطة خارطة الطريق وتدخل في عملية سياسيه حول الوضع النهائي على اساس مرجعية السلام'.
وبين ان 'دولة الاحتلال تريد ان تستخدم موضوع الامن دائما لتعطيل اي حل سياسي بحجة ان الامن غير موجود والفلسطيينيون غير جادون فيه ولا يقومون باي دور لضبظ الامن'، مشيرا أن 'ورقة حماس في هذه السياسه ورقة ثمينه يستعملونها في التفاف موضوع اولوية الامن على الحل السياسي'.