صرح نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الأخ زياد النخالة بالتالي :
تعليقا على الدعاية السوداء التي تقوم بها مواقع إعلامية غير مسؤولة مقربة من حركة حماس والتي تعمل على استبدال الحقيقة ونشر دعاية سوداء تكون مبررا لضرب عناصر الجهاد وملاحقتهم فإذا كانت لدى قيادة حركة حماس أي معلومة تتعلق بهذا الشأن وبهذه المعلومات المنشورة فعليها أن تقدم هذه المعلومات إلى قيادة حركة الجهاد الإسلامي، لأن هذه الدعاية السوداء هي خرق جديد يتناقض وقواعد الاتفاق الذي جرى بالأمس.
وكان نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الأخ زيادة نخالة أكد صباح اليوم أن الأحداث المؤسفة التي وقعت مساء السبت (20/10) في رفح (جنوب قطاع غزة) بين حركتي "الجهاد الإسلامي" و"حماس"، "قد حوصرت بسرعة وأصبحت خلفنا".
وقال أبو طارق النخالة: "سنعمل جاهدين نحن في الجهاد الإسلامي والإخوة في حركة "حماس" على ألا تتكرر مثل تلك الأحداث، ذلك أننا أبناء شعب واحد، ولا يجوز بأي حال من الأحوال أن نسمح لبندقية المقاومة بأن تصطدم، ويجب أن نعمل كلانا على منع تكرار ما حدث مهما حصل".
وتمنى القائد الفلسطيني أن تكون هناك سعة صدر لدى الإخوة في حركة حماس وأن يتمتعوا بأكبر قدر ممكن من اللياقة تجاه أي أحداث مشابهة ،مشدداً على ضرورة أن "تتضافر جهود الجميع من أجل حماية شعبنا وممتلكاتنا في قطاع غزة، والمحافظة على غزة كمجتمع مقاومة وأن لا نترك النزاعات الداخلية تغطي القطاع".
تعليقا على الدعاية السوداء التي تقوم بها مواقع إعلامية غير مسؤولة مقربة من حركة حماس والتي تعمل على استبدال الحقيقة ونشر دعاية سوداء تكون مبررا لضرب عناصر الجهاد وملاحقتهم فإذا كانت لدى قيادة حركة حماس أي معلومة تتعلق بهذا الشأن وبهذه المعلومات المنشورة فعليها أن تقدم هذه المعلومات إلى قيادة حركة الجهاد الإسلامي، لأن هذه الدعاية السوداء هي خرق جديد يتناقض وقواعد الاتفاق الذي جرى بالأمس.
وكان نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الأخ زيادة نخالة أكد صباح اليوم أن الأحداث المؤسفة التي وقعت مساء السبت (20/10) في رفح (جنوب قطاع غزة) بين حركتي "الجهاد الإسلامي" و"حماس"، "قد حوصرت بسرعة وأصبحت خلفنا".
وقال أبو طارق النخالة: "سنعمل جاهدين نحن في الجهاد الإسلامي والإخوة في حركة "حماس" على ألا تتكرر مثل تلك الأحداث، ذلك أننا أبناء شعب واحد، ولا يجوز بأي حال من الأحوال أن نسمح لبندقية المقاومة بأن تصطدم، ويجب أن نعمل كلانا على منع تكرار ما حدث مهما حصل".
وتمنى القائد الفلسطيني أن تكون هناك سعة صدر لدى الإخوة في حركة حماس وأن يتمتعوا بأكبر قدر ممكن من اللياقة تجاه أي أحداث مشابهة ،مشدداً على ضرورة أن "تتضافر جهود الجميع من أجل حماية شعبنا وممتلكاتنا في قطاع غزة، والمحافظة على غزة كمجتمع مقاومة وأن لا نترك النزاعات الداخلية تغطي القطاع".
تعليق