الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أبي بكر وعمر وعثمان وعلى والتابعين أما بعد //
قبل كل شئ هذا التصريح صادر منا نحن عناصر الحركة وليس للقيادة أي علاقة به وهذا عمل فردي بعد تشاور مع كل الإخوة المجاهدون من سرايا القدس وحركة الجهاد الإسلامي .
نعلن نحن أبناء الجهاد الإسلامي في مدينة رفح عن برائتنا التامة من تنفيذية حركة حماس وجناحها العسكري القسام وننبه أنه لا يربطنا بهم أي علاقة .
وأنهم ليسوا إخوتنا في الإسلامية ولا الوطنية والمقاومة الفلسطينية الشريفة الطاهرة
ونقسم بالله العلى العظيم أننا لم نكن البادئين وإنما المعتدى علينا وأول من بدأ الهجوم والخطف هم الطرف الأخر من أهل النفاق في فلسطين .
لذا عهدا علينا لن ننسى دماء الشهيد الفارس محمود عيسي الذي قصى نحبه على أيدي هؤلاء الزمرة المنافقة .
ونحن نتحدث بهذا الكلام من وعي وفهم تام لواقع الأمور والمجريات و بعد أن عرفنا أن هناك مشروع ومخطط أخر لحركة حماس وهو القضاء والنيل على الجهاد الإسلامي للإستفراد بالساحة الفلسطينية بحجة إإنخراط أبناء فتح بالجهاد الإسلامي .
وبعد أن وجدنا في تصريحات قيادتهم عبر الأجهزة اللاسلكية التي تم مراقبتها أنهم قالوا :
يجب إستئصال الجهاد الإسلامي كما فتح .
كانوا يقولون يجب قتلهم شر قتلة .
وصفونا بالكفار والعملاء ونحن كنا نقول عنهم الطرف الأخر .
كانوا يقولون يجب تقطيع أوصالهم وجعلهم عاهات وعبرة للزمن .
كانوا يعممون بإقتحام البيوت وحتى لو فيها نساء .
أنزلوا فتوى مباشرة بتحليل وقتل أبناء الجهاد .
قالوا يجب قتل القيادة قبل العناصر .
كانوا بعممون أنه عندما يأتي رجال الإصلاح أكثروا من إطلاق النار وكان العكس من إخوتنا بإيقاف إطلاق النار.
قاموا بإطلاق النار من الدوشكات على برج ملئ بالسكان بحجة تواجد أبناء الجهاد فيه .
أطلقوا أكثر من 10 قذائف ياسين على أحد الأبراج هم متأكدين أنه يوجد به عائلات لكن القاتل لا يميز بين صغير وكبير .
أطلقوا قذيفتي أربيجي على أحدى البنايات وأصابوا 15 شخص من العامة في الشارع .
وغيره الكثير من أفعالهم الوحشية الصادرة من قلوب يسكنها الشيطان
وأخيرا من يفعل ذلك فهو ليس أخ لنا ومن يصوب رصاصه لقتل أخوه المسلم فهو ليس أخ لنا
قبل كل شئ هذا التصريح صادر منا نحن عناصر الحركة وليس للقيادة أي علاقة به وهذا عمل فردي بعد تشاور مع كل الإخوة المجاهدون من سرايا القدس وحركة الجهاد الإسلامي .
نعلن نحن أبناء الجهاد الإسلامي في مدينة رفح عن برائتنا التامة من تنفيذية حركة حماس وجناحها العسكري القسام وننبه أنه لا يربطنا بهم أي علاقة .
وأنهم ليسوا إخوتنا في الإسلامية ولا الوطنية والمقاومة الفلسطينية الشريفة الطاهرة
ونقسم بالله العلى العظيم أننا لم نكن البادئين وإنما المعتدى علينا وأول من بدأ الهجوم والخطف هم الطرف الأخر من أهل النفاق في فلسطين .
لذا عهدا علينا لن ننسى دماء الشهيد الفارس محمود عيسي الذي قصى نحبه على أيدي هؤلاء الزمرة المنافقة .
ونحن نتحدث بهذا الكلام من وعي وفهم تام لواقع الأمور والمجريات و بعد أن عرفنا أن هناك مشروع ومخطط أخر لحركة حماس وهو القضاء والنيل على الجهاد الإسلامي للإستفراد بالساحة الفلسطينية بحجة إإنخراط أبناء فتح بالجهاد الإسلامي .
وبعد أن وجدنا في تصريحات قيادتهم عبر الأجهزة اللاسلكية التي تم مراقبتها أنهم قالوا :
يجب إستئصال الجهاد الإسلامي كما فتح .
كانوا يقولون يجب قتلهم شر قتلة .
وصفونا بالكفار والعملاء ونحن كنا نقول عنهم الطرف الأخر .
كانوا يقولون يجب تقطيع أوصالهم وجعلهم عاهات وعبرة للزمن .
كانوا يعممون بإقتحام البيوت وحتى لو فيها نساء .
أنزلوا فتوى مباشرة بتحليل وقتل أبناء الجهاد .
قالوا يجب قتل القيادة قبل العناصر .
كانوا بعممون أنه عندما يأتي رجال الإصلاح أكثروا من إطلاق النار وكان العكس من إخوتنا بإيقاف إطلاق النار.
قاموا بإطلاق النار من الدوشكات على برج ملئ بالسكان بحجة تواجد أبناء الجهاد فيه .
أطلقوا أكثر من 10 قذائف ياسين على أحد الأبراج هم متأكدين أنه يوجد به عائلات لكن القاتل لا يميز بين صغير وكبير .
أطلقوا قذيفتي أربيجي على أحدى البنايات وأصابوا 15 شخص من العامة في الشارع .
وغيره الكثير من أفعالهم الوحشية الصادرة من قلوب يسكنها الشيطان
وأخيرا من يفعل ذلك فهو ليس أخ لنا ومن يصوب رصاصه لقتل أخوه المسلم فهو ليس أخ لنا
هذه أمتنا وهذا حالنا وهؤلاء من يدعون الإسلام
وأنتم شاهدون
وأنتم شاهدون
فلتسجل يا تاريخ
تعليق