حياة الأسير الحسنى أحد عمداء الأسرى الفلسطينيين فى خطر
القدس المحتلة- فلسطين برس- ناشد مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة المؤسسات الحقوقية رسمية وأهلية للتدخل لوضع حد لمعاناة أحد عمداء الأسرى الفلسطينين الأسير محمد الحسنى والذى تم نقله إلى سجن رامون فى صحراء النقب ، وحذر حمدونة من هذا النقل المفاجىء والذى يشكل خطورة جدية على حياة الأسير الحسنى والذى يعانى من العديد من الأمراض التى تحتم أن يكون بالقرب من مستشفى ، حيث أن الأسير الحسنى يعانى من أزمة صدرية حادة وأمراض أخرى تشكل خطورة على حياته ، ويحذر حمدونة من تكرار تجربة الشهيد رياض عدوان والذى تم استشهاده نتيجة الاهمال الطبى والذى كان يعانى من الأزمة الصدرية .
هذا واستقبل مركز الأسرى للدراسات وسام ابن الأسير محمد الحسنى والذي تمنى على الجميع من متخصصين وباحثين ومنظمات متضامنة مع الأسرى والداعمة لهم أن يتطلعوا لقضية والده المعتقل من 4/3/1986 والمحكوم 30 عام والذى أمضى منها 22 عام على التوالى منها ما يقارب 16 عام أمضاها فى العزل الانفرادى ومستشفى مراج فى سجن الرملة.
وتمنى وسام الحسنى على الرئيس أبو مازن ووزير الأسرى أشرف العجرمى التدخل لحل هذه القضية الانسانية والأخلاقية والوطنية ، والعمل على اطلاق سراح والده ، وعلى الأقل ميدانياً بوضعه فى سجن قريب من مستشفى للحفاظ على حياته ، وحمل وسام اسرائيل مسئولية حياة والده .
القدس المحتلة- فلسطين برس- ناشد مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة المؤسسات الحقوقية رسمية وأهلية للتدخل لوضع حد لمعاناة أحد عمداء الأسرى الفلسطينين الأسير محمد الحسنى والذى تم نقله إلى سجن رامون فى صحراء النقب ، وحذر حمدونة من هذا النقل المفاجىء والذى يشكل خطورة جدية على حياة الأسير الحسنى والذى يعانى من العديد من الأمراض التى تحتم أن يكون بالقرب من مستشفى ، حيث أن الأسير الحسنى يعانى من أزمة صدرية حادة وأمراض أخرى تشكل خطورة على حياته ، ويحذر حمدونة من تكرار تجربة الشهيد رياض عدوان والذى تم استشهاده نتيجة الاهمال الطبى والذى كان يعانى من الأزمة الصدرية .
هذا واستقبل مركز الأسرى للدراسات وسام ابن الأسير محمد الحسنى والذي تمنى على الجميع من متخصصين وباحثين ومنظمات متضامنة مع الأسرى والداعمة لهم أن يتطلعوا لقضية والده المعتقل من 4/3/1986 والمحكوم 30 عام والذى أمضى منها 22 عام على التوالى منها ما يقارب 16 عام أمضاها فى العزل الانفرادى ومستشفى مراج فى سجن الرملة.
وتمنى وسام الحسنى على الرئيس أبو مازن ووزير الأسرى أشرف العجرمى التدخل لحل هذه القضية الانسانية والأخلاقية والوطنية ، والعمل على اطلاق سراح والده ، وعلى الأقل ميدانياً بوضعه فى سجن قريب من مستشفى للحفاظ على حياته ، وحمل وسام اسرائيل مسئولية حياة والده .
تعليق