بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يتسأل البعض منكم ما هي سبب هذه الموجة منالأحداث النارية بين الجهاد وحماس
وقد يستغرب أيضا أشخاصا ظللوا بالحقيقة ولكني سأنشرها وهذا ما شهدته بعيني في منطقة تل السلطان من البداية إلى اليوم وما سبب القصة ....
ونبدأ على بركة الله ..........
أول القصة كانت آخر أيام شهر رمضان المبارك حيث قام بعض الإخوة في حركة الجهاد الإسلامي بتعليق رايات فوق أحد المساجد علما بوجود رايات حماس على المسجد وأهل رفح يعرفون أن هذه المساجد ليست ملكا لأحد والكل يعمل بداخلها من حماس ومن الجهاد
فإذا بهم يتفاجئون عصر اليوم بأنهم ينزلون الرايات ويرمونهن من فوق المسجد وصارت بعض المناوشات بالأيدي وسكت أبناء الجهاد وقالوا غدا عيد ولا نريد مشاكل قبل العيد
وفي ثالث أيام العيد عاد أبناء الجهاد ليرفعوا الرايات وإذا بهم يتفاجئون أن أبناء حماس وبعد ذهابهم من المكان يقومون بتنزيل الرايات وإذا بهم يثأرون وقاموا بتنزيل رايات حماس من فوق المسجد فقامت القائمة وأعلنت حماس الحرب على الجهاد ف المسجد مع العلم أن عناصر حماس أكثر من عناصر الجهاد داخل المسجد وإذا بهم ينزلووون إلى المسجد بع العشاء ويقومون بتمزيق أوراق والمجلات التابعة للجهاد وقاموا بتكسير إحدى لوحات الإعلان بداخل المسجد وإذا بهم يقومون بالإتصال على أحد مسائيل الجهاد في رفح ويقولون له أن هذا المسجد "مسجد الصالحين " من الآن فصاعدا لحماس ولن نسمح للجهاد بالعمل داخله .
فثارت ثأرت الشباب 15:15 وغضبوا غضبا شديدا على هذا الكلام وقاموا بالدخول إلى المسجد بعد العشاء وحدثت بعض المناوشات بالأيدي والعصي داخل المسجد 11:11 ونتج عنها ما يلي :
*** أولا أحد أعضاء القسام قاموا بسب الدين داخل المسجد 15:15
*** أحد عناصر الوحدة الخاصة التابعة للقسام يدخل المسجد "بجزمته" 15:15
*** 2 إصابة من حركة الجهاد الإسلامي و 6 إصابات منهم ومنها جروح .
وبعدها بأيام تربص المتربصون وفي ظلام الليل الدامس لأحد مجاهدي السرايا وقاموا بالإعتداء عليه في ساعات متأخرة من الليل حتى كسرت يده
وعندما علم الإخوة في السرايا قاموا بإستنفار بعض الشباب وأتى جيب ماغنوم ينقل المعتدى عليه للمستشفى وإذا في الطريق يقف أحد عناصر التنفيذية ويصر على إيقاف الجيب وتنزيل سائقه فقام السائق بضربه بالجيب مما أدى لإصابته " كسر في القدم "
ليلة المشكلة
وأراد المجاهدون الإنتقام ممن فعل هذه العملة السوداء وتربصوا له وقاموا بضربه وهم عائدون لم تعمل السيارة معهم فقام أحد عناصر التنفيذية بإطلاق النار في الهواء ظننا به أنهم سارقي سيارات وأعتقل أحدهم وعرف القصة وإذا بأحد عناصر المباحث الجنائية يأتي بجيب سلطة ويقول سلم الشخص فرفض أبناء الجهاد تسليمه وإذا به يتصل بالوحدة الخاصة التابعة للقسام ويعتقلوا المجاهد وبعدها أرادوا تكسير السيارة 15:15 إلا أن أبناء السرايا وقفوا لهم فهي تتبع للسرايا وقامت القائمة الكبرى واشتعلت النار في كافة رفح
نتابع بعدها ما تخلل الأحداث في تل السلطان ولكن بعد قليل بإذن الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يتسأل البعض منكم ما هي سبب هذه الموجة منالأحداث النارية بين الجهاد وحماس
وقد يستغرب أيضا أشخاصا ظللوا بالحقيقة ولكني سأنشرها وهذا ما شهدته بعيني في منطقة تل السلطان من البداية إلى اليوم وما سبب القصة ....
ونبدأ على بركة الله ..........
أول القصة كانت آخر أيام شهر رمضان المبارك حيث قام بعض الإخوة في حركة الجهاد الإسلامي بتعليق رايات فوق أحد المساجد علما بوجود رايات حماس على المسجد وأهل رفح يعرفون أن هذه المساجد ليست ملكا لأحد والكل يعمل بداخلها من حماس ومن الجهاد
فإذا بهم يتفاجئون عصر اليوم بأنهم ينزلون الرايات ويرمونهن من فوق المسجد وصارت بعض المناوشات بالأيدي وسكت أبناء الجهاد وقالوا غدا عيد ولا نريد مشاكل قبل العيد
وفي ثالث أيام العيد عاد أبناء الجهاد ليرفعوا الرايات وإذا بهم يتفاجئون أن أبناء حماس وبعد ذهابهم من المكان يقومون بتنزيل الرايات وإذا بهم يثأرون وقاموا بتنزيل رايات حماس من فوق المسجد فقامت القائمة وأعلنت حماس الحرب على الجهاد ف المسجد مع العلم أن عناصر حماس أكثر من عناصر الجهاد داخل المسجد وإذا بهم ينزلووون إلى المسجد بع العشاء ويقومون بتمزيق أوراق والمجلات التابعة للجهاد وقاموا بتكسير إحدى لوحات الإعلان بداخل المسجد وإذا بهم يقومون بالإتصال على أحد مسائيل الجهاد في رفح ويقولون له أن هذا المسجد "مسجد الصالحين " من الآن فصاعدا لحماس ولن نسمح للجهاد بالعمل داخله .
فثارت ثأرت الشباب 15:15 وغضبوا غضبا شديدا على هذا الكلام وقاموا بالدخول إلى المسجد بعد العشاء وحدثت بعض المناوشات بالأيدي والعصي داخل المسجد 11:11 ونتج عنها ما يلي :
*** أولا أحد أعضاء القسام قاموا بسب الدين داخل المسجد 15:15
*** أحد عناصر الوحدة الخاصة التابعة للقسام يدخل المسجد "بجزمته" 15:15
*** 2 إصابة من حركة الجهاد الإسلامي و 6 إصابات منهم ومنها جروح .
وبعدها بأيام تربص المتربصون وفي ظلام الليل الدامس لأحد مجاهدي السرايا وقاموا بالإعتداء عليه في ساعات متأخرة من الليل حتى كسرت يده
وعندما علم الإخوة في السرايا قاموا بإستنفار بعض الشباب وأتى جيب ماغنوم ينقل المعتدى عليه للمستشفى وإذا في الطريق يقف أحد عناصر التنفيذية ويصر على إيقاف الجيب وتنزيل سائقه فقام السائق بضربه بالجيب مما أدى لإصابته " كسر في القدم "
ليلة المشكلة
وأراد المجاهدون الإنتقام ممن فعل هذه العملة السوداء وتربصوا له وقاموا بضربه وهم عائدون لم تعمل السيارة معهم فقام أحد عناصر التنفيذية بإطلاق النار في الهواء ظننا به أنهم سارقي سيارات وأعتقل أحدهم وعرف القصة وإذا بأحد عناصر المباحث الجنائية يأتي بجيب سلطة ويقول سلم الشخص فرفض أبناء الجهاد تسليمه وإذا به يتصل بالوحدة الخاصة التابعة للقسام ويعتقلوا المجاهد وبعدها أرادوا تكسير السيارة 15:15 إلا أن أبناء السرايا وقفوا لهم فهي تتبع للسرايا وقامت القائمة الكبرى واشتعلت النار في كافة رفح
نتابع بعدها ما تخلل الأحداث في تل السلطان ولكن بعد قليل بإذن الله
تعليق