نفت كتائب شهداء الأقصى"ادعاءات" رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" يوفال ديسكن, التي اتهم فيها الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالإفراج عن مجموعة من كتائب الاقصى الفتحاوية اتهمت بالتخطيط لمهاجمة موكب رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت خلال زيارته قبل شهرين لمدينة أريحا للقاء الرئيس محمود عباس.
وقالت الكتائب على لسان الناطق العام بإسمها في تصريح صادر عن المكتب الإعلامي المركزى لكتائب شهداء الأقصى وصل وكالة فلسطين برس نسخة عنة : "إن إفراد المجموعة لم يكونوا يخططوا ليقتلوا أولمرت وأن أيادي كتائب الأقصى ليست بعيدة عنه ولكن إلتزاماً بشرعية الرئيس محمود عباس وعدم إفشال مؤتمر الخريف".
وقال الناطق باسم الكتائب "هذه الرواية مفبركة، ومفادها التشكيك في جهود حركة فتح، وجهود الرئيس ابو مازن,مشيرا ان خلف تلك الرواية المفبركة،أهداف سياسية مكشوفة وقرصنة جديدة لإصطياد الشعب الفلسطينى ووقوعه فى مستنقع لا حدود له.
وقال الناطق باسم الكتائب:"بالنسبة للمجموعة المشار إليها فإننا نؤكد ان ليس لها إي علاقة بما يشار من التصريحات ونحمل حكومة الإحتلال أي ضرر ينتج عن هذه التصريحات التي تعطى الضوء الأخضر لتنفيذ عمليات إغتيال بحق كتائب الأقصى".
وكان رئيس الشاباك الإسرائيلي أثار عاصفة حول ما وصفه بمحاولة اغتيال اولمرت في أريحا, بعد أن اتهم الأمن الفلسطيني بالإفراج عن أعضاء خلية خططت لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي أثناء توجهه للقاء الرئيس محمود عباس في مدينة أريحا.
ودعت كتائب الأقصى وسائل الإعلام الى عدم التعاطي مع مثل تلك الرواية الكاذبة ووجهت رسالة إلى أولمرت قائلة"يا أولمرت لا تتغنى بالنصر ولاتتغنى بتوجيه التهم الباطلة للمقاومة لأن المقاومة قادرة أن تطال رأسك وهى قريبة منك إذا كنت تريد أن تتمنى الموت على أيدي أبطال المقاومة فى الوقت والمكان المناسبين".
جدير بالذكر أن دولة الإحتلال قالت قبل أكثر من شهرين بأنها كشفت مجموعة تابعة لكتائب الأقصى"مجموعات الشهيد ياسر عرفات "كانت تحاول إغتيال رئيس دولة الإحتلال شيمعون بيرتس ولكن كتائب الأقصى"مجموعات الشهيد ياسر عرفات "نفت ذلك.
وقالت الكتائب على لسان الناطق العام بإسمها في تصريح صادر عن المكتب الإعلامي المركزى لكتائب شهداء الأقصى وصل وكالة فلسطين برس نسخة عنة : "إن إفراد المجموعة لم يكونوا يخططوا ليقتلوا أولمرت وأن أيادي كتائب الأقصى ليست بعيدة عنه ولكن إلتزاماً بشرعية الرئيس محمود عباس وعدم إفشال مؤتمر الخريف".
وقال الناطق باسم الكتائب "هذه الرواية مفبركة، ومفادها التشكيك في جهود حركة فتح، وجهود الرئيس ابو مازن,مشيرا ان خلف تلك الرواية المفبركة،أهداف سياسية مكشوفة وقرصنة جديدة لإصطياد الشعب الفلسطينى ووقوعه فى مستنقع لا حدود له.
وقال الناطق باسم الكتائب:"بالنسبة للمجموعة المشار إليها فإننا نؤكد ان ليس لها إي علاقة بما يشار من التصريحات ونحمل حكومة الإحتلال أي ضرر ينتج عن هذه التصريحات التي تعطى الضوء الأخضر لتنفيذ عمليات إغتيال بحق كتائب الأقصى".
وكان رئيس الشاباك الإسرائيلي أثار عاصفة حول ما وصفه بمحاولة اغتيال اولمرت في أريحا, بعد أن اتهم الأمن الفلسطيني بالإفراج عن أعضاء خلية خططت لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي أثناء توجهه للقاء الرئيس محمود عباس في مدينة أريحا.
ودعت كتائب الأقصى وسائل الإعلام الى عدم التعاطي مع مثل تلك الرواية الكاذبة ووجهت رسالة إلى أولمرت قائلة"يا أولمرت لا تتغنى بالنصر ولاتتغنى بتوجيه التهم الباطلة للمقاومة لأن المقاومة قادرة أن تطال رأسك وهى قريبة منك إذا كنت تريد أن تتمنى الموت على أيدي أبطال المقاومة فى الوقت والمكان المناسبين".
جدير بالذكر أن دولة الإحتلال قالت قبل أكثر من شهرين بأنها كشفت مجموعة تابعة لكتائب الأقصى"مجموعات الشهيد ياسر عرفات "كانت تحاول إغتيال رئيس دولة الإحتلال شيمعون بيرتس ولكن كتائب الأقصى"مجموعات الشهيد ياسر عرفات "نفت ذلك.
تعليق