نعم يا اخوة, عرفنا ابناء الجهاد اسلامي وابناء سرايا القدس, أطهار اتقياء انقياء, عرفنا سلاحهم ذو البوصلة الصحية, وذو الاتجاه الواحد, وذو القبلة الواحدة التي لم يحد عنها يوماً, كل هذا كان رغم الألم, ورغم نزف الجرح,فضلنا ان تكون في جانبنا على ان ننجر للمخطط الخبيث الذي يريد حرف سلاحنا عن وجهته ويريح بني صهيون من ناره, كما ارتاحوا من نار سلاح غيرنا من قبل,أخطأت حماس بحقنا مرات ومرات, في بيت لاهيا وجباليا والوسطى وغزة حيث مسجد ارض الرباط ومن ثم خان يونس حيث مسجد الرحاب,ومن قبل في رفح, حيث عود على بدء ,وفي كل مرة كنا نقول اننا سنعض على الجرح, فمن قدم الشهداء في سبيل الله, وحمل الراية وحيداً على مدار الاعوام الثلاثة الماضية لا يلتفت الى الترهات,كنا في كل مرة نقول لحماس اننا قادرين على رد الصاع بصاع, لكن تربيتنا واخلاقنا لا تسمح لنا بذلك, ويبدو ان السكوت تم تفسيره على انه ضعف,الى ان حصل ما حصل بالامس , فانجر شباب السرايا بعد ان طفح بهم الكيل وهم يرون اختهم من عائلة البريم يتم اعتقالها كالمجرمات هي وطفلها, فقاموا بالذود عن انفسهم, لكن...
للأسف,,, انعض على جرحنا ونحتمل الالم خير من ان ننجر الى مثل ما حصل بالامس,فحماس لن تخسر شيئاً , فهي خسرت مسبقاً وسلاحها تلطخ بالدم الفلسطيني المسلم,ومقاومتها شبه متوقفة, أما نحن,فسلاحنا معروفة وجهته,ومقاومتنا لم تقف يوماً,فهل سننجر يوماً بعد يوم, ومرة تلو امرة, لنرى انفسنا نسخة ثانية من حماس ؟؟؟!!!
على ايناء السرايا وقادتها ان يدركوا حجم المؤامرة لاتي تحاك ضدهم, لجرهم الى مربع الفتنة الداخلية, حيث الزانية تود ان لو كل النساء زواني, حيى لا تتمتع احداهن بالفضيلة عليها
والعاقل من يقرأ ما بين السطور
تحياتي لسرايا القدس والجهاد الاسلامي, التي ما عرفت غيرها وسأبقى معها حتى الموت
للأسف,,, انعض على جرحنا ونحتمل الالم خير من ان ننجر الى مثل ما حصل بالامس,فحماس لن تخسر شيئاً , فهي خسرت مسبقاً وسلاحها تلطخ بالدم الفلسطيني المسلم,ومقاومتها شبه متوقفة, أما نحن,فسلاحنا معروفة وجهته,ومقاومتنا لم تقف يوماً,فهل سننجر يوماً بعد يوم, ومرة تلو امرة, لنرى انفسنا نسخة ثانية من حماس ؟؟؟!!!
على ايناء السرايا وقادتها ان يدركوا حجم المؤامرة لاتي تحاك ضدهم, لجرهم الى مربع الفتنة الداخلية, حيث الزانية تود ان لو كل النساء زواني, حيى لا تتمتع احداهن بالفضيلة عليها
والعاقل من يقرأ ما بين السطور
تحياتي لسرايا القدس والجهاد الاسلامي, التي ما عرفت غيرها وسأبقى معها حتى الموت
تعليق