اتهم رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي يوفال ديسكن الأمن الفلسطيني بالإفراج عن ما قل أنها أعضاء خلية تابعة لكتائب شهداء الأقصى التابعة لفتح خططت لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت أثناء توجهه للقاء الرئيس محمود عباس في مدينة أريحا بالضفة الغربية قبل شهرين.
وأثار ديسكن عاصفة حول ما وصفه بمحاولة لاغتيال أولمرت في أريحا وقال ديسكن خلال جلسة لمجلس الوزراء صباح اليوم ' إن الأمن الإسرائيلي تلقى إنذارات حول نية مجموعة تابعة لكتائب الأقصى اغتيال اولمرت عند وصوله إلى فندق الانتركونتننتال ( المجاور للكازينو )في أريحا للقاء عباس, وبالتالي قام الشاباك بإبلاغ الأمن الفلسطيني ( أياما قبل انعقاد القمة) والذي بدوره أقدم على اعتقال عناصر الخلية. حسب المصادر الإسرائيلية.
وادعى ديسكن أن الأمن الفلسطيني قام مؤخراً بالإفراج عن عناصر الخلية, معتبراً ذلك استهتاراً من قبل الأمن الفلسطيني بحياة رئيس الحكومة الإسرائيلية, ووصل الحد ببعض المعلقين الإسرائيليين إلى التهديد بتوصية اولمرت بعدم المشاركة في مؤتمر الخريف ردا على ذلك.
وأثار ديسكن عاصفة حول ما وصفه بمحاولة لاغتيال أولمرت في أريحا وقال ديسكن خلال جلسة لمجلس الوزراء صباح اليوم ' إن الأمن الإسرائيلي تلقى إنذارات حول نية مجموعة تابعة لكتائب الأقصى اغتيال اولمرت عند وصوله إلى فندق الانتركونتننتال ( المجاور للكازينو )في أريحا للقاء عباس, وبالتالي قام الشاباك بإبلاغ الأمن الفلسطيني ( أياما قبل انعقاد القمة) والذي بدوره أقدم على اعتقال عناصر الخلية. حسب المصادر الإسرائيلية.
وادعى ديسكن أن الأمن الفلسطيني قام مؤخراً بالإفراج عن عناصر الخلية, معتبراً ذلك استهتاراً من قبل الأمن الفلسطيني بحياة رئيس الحكومة الإسرائيلية, ووصل الحد ببعض المعلقين الإسرائيليين إلى التهديد بتوصية اولمرت بعدم المشاركة في مؤتمر الخريف ردا على ذلك.
تعليق