أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أطلب من الادارة عدم حظر هدا الاخرق الاعمى
حتى يرا الجميع كيف يفكرون هؤلاء الناس
لا حول ولا قوة الا بالله
سامحك الله اخي مهند
وهل هذا المنافق يمثل حركة حماس
أنت تعرف حماس جيدا ليس هذة اخلاقهم ..
ماهذا والعشرات من اشكالة في هذة الشبكة سوى حيايا فتحاوية
تنشر الاشاعات
وتذكي نار الفتنة بينكم
وتضحك على حالكم
بسم الله قاصم الجبارين مبير الظالمين مدرك الهاربين.
و أفضل الصلاة و ازكى التسليم على خير الخلائق اجمعين محمد و آله الطاهرين.
و اللعن الدائم المؤبد على اعدائهم اجمعين الى قيام يوم الدين.
قال تعالى(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما فقتلوا التي تبغي حتى تفىء إلى أمر الله ....)الحجرات 9
حدثنا عبد الرحمن بن المبارك حدثنا حماد بن زيد حدثنا أيوب ويونس عن الحسن عن الأحنف بن قيس قال: ذهبت لأنصر هذا الرجل، فلقيني أبو بكرة فقال: أين تريد؟ قلت: أنصر هذا الرجل، قال: ارجع، فإني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار فقلت: يا رسول الله، هذا القاتل فما بال المقتول؟ قال: إنه كان حريصا على قتل صاحبه .
--------------------------------------------------------------------------------
وهذا أيضا من شعب الكفر وهو الحرص على قتل المسلمين أو قتالهم، في هذه القصة أن عليًّا -رضي الله عنه- لما خرج عليه أهل العراق توجه إليهم ليردهم إلى طاعته مع أنهم مسلمون.
الأحنف بن قيس من القادة والسادة كان مشهورا في قومه مطاعا وكان جريئا شجاعا، فتوجه لينصر عليًّا مع أن القتال بين المسلمين، فنصحه أبو بكرة نفيع بن الحارث الثقفي وقال له: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار فتعجبوا وقالوا: هذا القاتل قتل مسلما فما بال المقتول؟ فقال: إنه كان حريصا على قتل صاحبه .
هكذا جاء في هذا الحديث أن محبة الكفر أو محبة قتال المسلمين خصلة من خصال أهل النار، وأن الذي يكون حريصا على قتل صاحبه يستحق العذاب، وهذا من أحاديث الوعيد، إذا قيل إنه في النار فنقول: إذا لم يعف الله عنه، أو نقول: إذا دخل النار فإنه لا يخلد فيها إذا كان مؤمنا أو إذا كان من أهل الإسلام الظاهر.
ولا شك أن عليًّا -رضي الله عنه- كان ابن عم النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا يقال: إنه خاض ما لا يحل له، ولكنه توجه لقتال أولئك الخارجين عليه لأجل جمع الكلمة؛ لأجل أن تجتمع كلمة المسلمين ولا يكونون متفرقين، قاتل معه الأحنف وغيره ونصروه، وكان بعد ما انفصلت الحرب انفصلت وتمت البيعة لمعاوية وصار هو الخليفة استسلم له أيضا، ومدحه معاوية وقال: إن هذا الرجل إذا غضب يغضب له عشرون ألفا من قومه لا يسألونه مما غضب، يعني: أنهم يطيعونه ويقاتلون معه على أية حال، فلما كان سيدا مطاعا في قومه أحب أن ينصر عليًّا وتم ذلك كما هو الواقع.
يا إخوة
يا أحبة
وحدوا الدعاء لله عز وجل أن يتم وأد الفتنة
وأن يكون ما حدث هو مجرد زوبعة في فنجان لا تبشر بواقع مرير آتي
وعلى الطرفين تحسس واقع العناصر وخلل الصفوف
فعضوية التنظيم لا تعفي من السؤال يوم الحساب ولا تمنح صكوك الغفران .
لا تنجروا وراء بعض أبواق الفتنة من فتح يا أبناء الجهاد الإسلامي ... لا تنجروا وراء عصبية التنظيم يا أبناء الجهاد وحماس ... لا تنجروا لما يفرح قلب صهيون ... لا تنجروا لما يدخلكم في جهنم وبئس المصير ... لا تنجروا وراء كل ناعق صاحب فتنة ولو كان من أفرادكم ... فالتقوى خير وأبقى ... ودم المسلم على المسلم حرام هذا ما قاله رسولكم صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع عندما ودعكم أيها المسلمين في آخر حجة حجها عليه أفضل الصلاة والسلام ... أليس فيه قدوة لكم ... أليس في أصحابه قدوة لكم ... أم تريدون أن تعصوا أمره حين قال "لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض"
إتقوا الله ولا تقولوا إلا ما يصلح حال المسلم وادعوا بأن تحل الأمور على ما يرضي الله وليس شرطاً أن ترضى نفوسنا المريضة ...
الإسلام:قرآن يهدي ... وسيف ينصر
أخي الكريم كن داعياً إلى الله لا داعياً لحزب أو حركة
تعليق