نابلس- فلسطين الآن:
استنكرت القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية الفلسطينية ما تقوم به الحملة التضليلية القذرة التي يقودها التيار الانقلابي في الساحة الفلسطينية، والتي تهدف لاستمرار نهج الإفساد والتضليل وتأجيج نيران الفتنة، من خلال البيان المسموم والذي تفوح منه رائحة الحقد العفنة، والذي تم توزيعه في شمال قطاع غزة باسم كتائب شهداء الأقصى في الشمال, وتضمن عبارات تحريضية واضحة، وتهديدات صريحة لحياة الأخ أبو عبيدة قائد القوة التنفيذية وأبو صهيب قائد القوة التنفيذية في منطقة الشمال وأبو محمود القائد في القوة التنفيذية.
وأكدت القوة في بيان لها وصل "فلسطين الآن" نسخة منه أنها وإزاء تكرار مثل هذه البيانات المدسوسة والتي يقف وراءها جهات مشبوهة تسعى لتوتير الساحة الفلسطينية وإثارة الفوضى والاقتتال الداخلي أن أفراد القوة التنفيذية هم من خيرة أبناء الشعب الفلسطيني، والذين أبدعوا في مقاومة الاحتلال الصهيوني، وقدموا الشهداء والجرحى وقد بذلوا أرواحهم وضحوا بأمنهم في سبيل أمن وراحة المواطن الفلسطيني، وإن شعرة واحدة من هؤلاء الأبطال أكبر من زمرة المفسدين وهي أغلى عندنا من أرباب الفساد ودعاة الفتنة.
وأكدت كذلك أن العدو بالنسبة لها هم الخارجون عن القانون، "فلا نعادي تنظيما بعينه أو أشخاصا بعينهم، وسنحارب الجريمة بكل ما أوتينا من قوة، وسنضرب على أيدي المجرمين والمفسدين أيا كان انتماؤهم أو تنظيمهم الذي يتبعون إليه".
وشدد البيان على أن القوة التنفيذية جهاز شرعي يستمد شرعيته من شرعية الحكومة الفلسطينية، ويتلقى الأوامر والتعليمات من وزارة الداخلية، وتضم بين أفرادها من معظم التنظيمات الفلسطينية ولا تتبع لتنظيم واحد.
وأشار البيان إلى أن التعدي على قيادات القوة التنفيذية أو محاولة التعرض لهم بأي أذى، سيقابل برد قوي وصارم، ولن نتهاون في هذه القضية أبدا، والتعليمات وجهت لأفراد القوة التنفيذية بكل وضوح وجدية في هذا الصدد
استنكرت القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية الفلسطينية ما تقوم به الحملة التضليلية القذرة التي يقودها التيار الانقلابي في الساحة الفلسطينية، والتي تهدف لاستمرار نهج الإفساد والتضليل وتأجيج نيران الفتنة، من خلال البيان المسموم والذي تفوح منه رائحة الحقد العفنة، والذي تم توزيعه في شمال قطاع غزة باسم كتائب شهداء الأقصى في الشمال, وتضمن عبارات تحريضية واضحة، وتهديدات صريحة لحياة الأخ أبو عبيدة قائد القوة التنفيذية وأبو صهيب قائد القوة التنفيذية في منطقة الشمال وأبو محمود القائد في القوة التنفيذية.
وأكدت القوة في بيان لها وصل "فلسطين الآن" نسخة منه أنها وإزاء تكرار مثل هذه البيانات المدسوسة والتي يقف وراءها جهات مشبوهة تسعى لتوتير الساحة الفلسطينية وإثارة الفوضى والاقتتال الداخلي أن أفراد القوة التنفيذية هم من خيرة أبناء الشعب الفلسطيني، والذين أبدعوا في مقاومة الاحتلال الصهيوني، وقدموا الشهداء والجرحى وقد بذلوا أرواحهم وضحوا بأمنهم في سبيل أمن وراحة المواطن الفلسطيني، وإن شعرة واحدة من هؤلاء الأبطال أكبر من زمرة المفسدين وهي أغلى عندنا من أرباب الفساد ودعاة الفتنة.
وأكدت كذلك أن العدو بالنسبة لها هم الخارجون عن القانون، "فلا نعادي تنظيما بعينه أو أشخاصا بعينهم، وسنحارب الجريمة بكل ما أوتينا من قوة، وسنضرب على أيدي المجرمين والمفسدين أيا كان انتماؤهم أو تنظيمهم الذي يتبعون إليه".
وشدد البيان على أن القوة التنفيذية جهاز شرعي يستمد شرعيته من شرعية الحكومة الفلسطينية، ويتلقى الأوامر والتعليمات من وزارة الداخلية، وتضم بين أفرادها من معظم التنظيمات الفلسطينية ولا تتبع لتنظيم واحد.
وأشار البيان إلى أن التعدي على قيادات القوة التنفيذية أو محاولة التعرض لهم بأي أذى، سيقابل برد قوي وصارم، ولن نتهاون في هذه القضية أبدا، والتعليمات وجهت لأفراد القوة التنفيذية بكل وضوح وجدية في هذا الصدد
تعليق