السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1
2
3
4
5
فتح: الحكومة وحماس أنفقتا الملايين لإنشاء "جمهورية أنفاق" لعالم سفلي مترابط تحت القطاع
قالت حركة فتح أن لجنة متخصصة من أربعة أشخاص قامت مؤخرا بوضع خطة لدراسة عدد الإنفاق التي تم اكتشافها أو التي يقدر أنها موجودة ولم يتم اكتشافها بعد.
وقال جمال نزال الناطق باسم الحركة في بيان تلقت "قدس نت" نسخة منه "أن حركة حماس والحكومة قد أنفقتا ملايين الدولارات لأجل حفر الأنفاق في أماكن عديدة من مدن القطاع بطريقة تذكر بشبكات الأنفاق التي حفرتها القاعدة تحت مدينة كابول وجوارها.
وأضاف نزال" أن ما تم اكتشافه من أنفاق حفرتها حماس وسط مدينة غزة وأطراف مدن أخرى يشير إلى وجود مشروع عملاق لإنشاء بنية تحتية ناجزه وكفيلة بخلق ما أسماه"جمهورية أنفاق" لا تصل إليها الصحافة ولا تطالها سطوة القانون. على حد قوله.
وقال نزال أن وجود هذا المشروع قد يكفي لتفسير اختفاء 60 مليون دولار من الأموال التي تم تحويلها من دول إسلامية . بحسب نزال.
يذكر أن الزهار أقر مؤخرا بأن إيران حولت 120 مليون دولار للفلسطينيين غير انه لم يدخل حساب وزارة المالية منها سوى 60 مليون. وطالبت فتح وزارة المالية بالكشف عن مصير الملايين الستين ووجهة إنفاقها. وحثت فتح المواطنين على إشعار السلطات المشرفة على تطبيق القانون في حال الاشتباه بوجود أفاق بالقرب من أماكن سكناهم. وقد انهار نفق في شارع صلاح الدين بغزة وسيطرت عليه كتائب عز الدين القسام حيث منعت الشرطة من الوصول إليه وهددت باستعمال أسلحة ثقيلة.
وقال نزال أن هذه الإنفاق مشبوهة وتستخدم لأهداف ظلامية تخريبية ولا علاقة لها بمقاومة الاحتلال.
وكانت فتح قالت في مؤتمر صحافي بغزة أن الهدف من وراء بناء الإنفاق هو اغتيال قيادات فتحاوية.
وقال نزال: " أنه وبعد موجة التحريض التي أطلقتها حماس ضد قيادات من فتح بينها دحلان والأحمد والرئيس وناطقين إعلاميين فإنها تتحمل كل تبعات هذه الحملة الجنونية ضد قياداتنا".
وأضاف انه حتى لو أعلن تنظيم من طنزانيا أو بوليفيا مسؤليته عن إيذاء أحد من قياداتنا فستكون حماس هي المتهم الأول بعد كل ما تقدم من قيامها بتخوين قياداتنا وتهويد صورتها وتصفية بعضها وحفر الأنفاق بالقرب من أماكن سكنهم". على حد قول البيان
1
2
3
4
5
فتح: الحكومة وحماس أنفقتا الملايين لإنشاء "جمهورية أنفاق" لعالم سفلي مترابط تحت القطاع
قالت حركة فتح أن لجنة متخصصة من أربعة أشخاص قامت مؤخرا بوضع خطة لدراسة عدد الإنفاق التي تم اكتشافها أو التي يقدر أنها موجودة ولم يتم اكتشافها بعد.
وقال جمال نزال الناطق باسم الحركة في بيان تلقت "قدس نت" نسخة منه "أن حركة حماس والحكومة قد أنفقتا ملايين الدولارات لأجل حفر الأنفاق في أماكن عديدة من مدن القطاع بطريقة تذكر بشبكات الأنفاق التي حفرتها القاعدة تحت مدينة كابول وجوارها.
وأضاف نزال" أن ما تم اكتشافه من أنفاق حفرتها حماس وسط مدينة غزة وأطراف مدن أخرى يشير إلى وجود مشروع عملاق لإنشاء بنية تحتية ناجزه وكفيلة بخلق ما أسماه"جمهورية أنفاق" لا تصل إليها الصحافة ولا تطالها سطوة القانون. على حد قوله.
وقال نزال أن وجود هذا المشروع قد يكفي لتفسير اختفاء 60 مليون دولار من الأموال التي تم تحويلها من دول إسلامية . بحسب نزال.
يذكر أن الزهار أقر مؤخرا بأن إيران حولت 120 مليون دولار للفلسطينيين غير انه لم يدخل حساب وزارة المالية منها سوى 60 مليون. وطالبت فتح وزارة المالية بالكشف عن مصير الملايين الستين ووجهة إنفاقها. وحثت فتح المواطنين على إشعار السلطات المشرفة على تطبيق القانون في حال الاشتباه بوجود أفاق بالقرب من أماكن سكناهم. وقد انهار نفق في شارع صلاح الدين بغزة وسيطرت عليه كتائب عز الدين القسام حيث منعت الشرطة من الوصول إليه وهددت باستعمال أسلحة ثقيلة.
وقال نزال أن هذه الإنفاق مشبوهة وتستخدم لأهداف ظلامية تخريبية ولا علاقة لها بمقاومة الاحتلال.
وكانت فتح قالت في مؤتمر صحافي بغزة أن الهدف من وراء بناء الإنفاق هو اغتيال قيادات فتحاوية.
وقال نزال: " أنه وبعد موجة التحريض التي أطلقتها حماس ضد قيادات من فتح بينها دحلان والأحمد والرئيس وناطقين إعلاميين فإنها تتحمل كل تبعات هذه الحملة الجنونية ضد قياداتنا".
وأضاف انه حتى لو أعلن تنظيم من طنزانيا أو بوليفيا مسؤليته عن إيذاء أحد من قياداتنا فستكون حماس هي المتهم الأول بعد كل ما تقدم من قيامها بتخوين قياداتنا وتهويد صورتها وتصفية بعضها وحفر الأنفاق بالقرب من أماكن سكنهم". على حد قول البيان
تعليق