أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم السبت، أن ذكرى الهجرة النبوية "تدعونا لهجر كل ما يعكر صفو العلاقة بين أبناء الدين الواحد والوطن الواحد، فالغاية التي نسعى إليها جميعاً أسمى من كل الصغائر التي تفرقنا، وإن بناء دولة القوة والمنعة والسيادة إنما يكون بعد تحرير كامل الأرض ووفق هدي النبوة وسماحة الحق".
وشددت الحركة في بيان بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية من مكة للمدينة أن ذكرى الهجرة تعزز "فينا الثقة بحتمية انتصار هذه الأمة المجيدة، مهما اشتدت أمامها التحديات الداخلية والخارجية، فبقدر ما تكون النية صادقة والتضحيات غالية، فإن معية الله معنا بها نواجه مكر الأعداء رؤوس الشر المستكبرين".
وأوضح بيان الجهاد: " إن الفرصة سانحة الآن أكثر من أي وقت مضى، للمصالحة الوطنية والوفاق على أرضية الحفاظ على الثوابت الوطنية والحقوق، فالجميع يمد يده للوئام ويفتح صدره للحوار الجاد والخروج من الأزمة الراهنة، وإن الهجرة المشرفة التي يفوح منها عبق الذكريات وأمجاد انتصارات الأمة هي خير ملهم لوقف حملات الشحن المؤججة لنار الفتنة، والالتفات إلى مصالح شعبنا الذي يعلق آمالاً عريضة على قياداته ورموزه لإنقاذه من حالة التيه والمضي به نحو بر الأمان.
وعبرت الحركة عن حزنها من ازدياد الجرح ألما "ونحن نشهد أمتنا غارقة في الفرقة والتشرذم، في وقت نحن بأمس الحاجة إلى الوحدة ورص الصفوف والتجمع حول مقومات الائتلاف التي تميز أمتنا عن غيرها
وشددت الحركة في بيان بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية من مكة للمدينة أن ذكرى الهجرة تعزز "فينا الثقة بحتمية انتصار هذه الأمة المجيدة، مهما اشتدت أمامها التحديات الداخلية والخارجية، فبقدر ما تكون النية صادقة والتضحيات غالية، فإن معية الله معنا بها نواجه مكر الأعداء رؤوس الشر المستكبرين".
وأوضح بيان الجهاد: " إن الفرصة سانحة الآن أكثر من أي وقت مضى، للمصالحة الوطنية والوفاق على أرضية الحفاظ على الثوابت الوطنية والحقوق، فالجميع يمد يده للوئام ويفتح صدره للحوار الجاد والخروج من الأزمة الراهنة، وإن الهجرة المشرفة التي يفوح منها عبق الذكريات وأمجاد انتصارات الأمة هي خير ملهم لوقف حملات الشحن المؤججة لنار الفتنة، والالتفات إلى مصالح شعبنا الذي يعلق آمالاً عريضة على قياداته ورموزه لإنقاذه من حالة التيه والمضي به نحو بر الأمان.
وعبرت الحركة عن حزنها من ازدياد الجرح ألما "ونحن نشهد أمتنا غارقة في الفرقة والتشرذم، في وقت نحن بأمس الحاجة إلى الوحدة ورص الصفوف والتجمع حول مقومات الائتلاف التي تميز أمتنا عن غيرها
تعليق