حثت لجان المقاومة الشعبية في فلسطين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء اسماعيل هنية إلى توجيه المبالغ التي يتم الحصول عليها لسداد رواتب الموظفين ومستحقات الإنسان قبل أية مشاريع أخرى- على حد تعبيرها.
وقالت اللجان في بيان وصل "معا" نسخة عنه "إن المال الفلسطيني حق فلسطيني والتصرف فيه غير قابل لأي شروط ولا إملاءات ولا مساومة على هذا الحق".
وأشارت اللجان إلى أن دعوتها هذه جاءت من قبيل حرصها على تخفيف معاناة المواطن, مؤكدة أنها تأتي كخطوة أولى في مسار خطوات لاحقة لتحقيق تخفيف المعاناة عن الانسان الفلسطيني، وذلك على خلفية إشتراط اسرائيل بصرف عائدات الضرائب التي أعادتها للسلطة الفلسطينية على مشاريع اقتصادية وزراعية.
وقالت اللجان:" إن الأهم في ميدان صرف الأموال التي تقدم للفلسطينيين ليس البنى التحتية والمنشآت ولا المشاريع, بل المواطن وتخفيف أعبائه وتحريك الساحة الاقتصادية من خلال نفقاته", متسائلة "ما فائدة أطنان غذاء لا يتوفر للإنسان ثمنها".
وقالت اللجان في بيان وصل "معا" نسخة عنه "إن المال الفلسطيني حق فلسطيني والتصرف فيه غير قابل لأي شروط ولا إملاءات ولا مساومة على هذا الحق".
وأشارت اللجان إلى أن دعوتها هذه جاءت من قبيل حرصها على تخفيف معاناة المواطن, مؤكدة أنها تأتي كخطوة أولى في مسار خطوات لاحقة لتحقيق تخفيف المعاناة عن الانسان الفلسطيني، وذلك على خلفية إشتراط اسرائيل بصرف عائدات الضرائب التي أعادتها للسلطة الفلسطينية على مشاريع اقتصادية وزراعية.
وقالت اللجان:" إن الأهم في ميدان صرف الأموال التي تقدم للفلسطينيين ليس البنى التحتية والمنشآت ولا المشاريع, بل المواطن وتخفيف أعبائه وتحريك الساحة الاقتصادية من خلال نفقاته", متسائلة "ما فائدة أطنان غذاء لا يتوفر للإنسان ثمنها".
تعليق