أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هنا أخر التطورات في الشجاعية بين التنفيذية وعائلة حلس ::
سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.
سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.
حسب وكالة معا
غزة- معا- قتل 4 مواطنين بينهم عنصرين من التنفيذية، فيما اصيب 26 بجراح منهم 14 اصابة من التنفيذية، مساء اليوم الاربعاء، في الاشتباكات الدائرة بين عائلة حلس، وافراد القوة التنفيذية في حي الشجاعية شرق غزة.
وافاد شهود عيان من احياء الشجاعية لوكالة" معا" الاخبارية، "انه ومنذ ساعات المساء سمعوا اصوات الرشاشات والقذائف في عدة محاور في حي الشجاعية" حسب قولهم.
وفي السياق ذاته، افادت مصادر طبية فلسطينية، "ان هناك بعض الاستغاثات لاسعاف جرحى، لم تتمكن سيارات الاسعاف الوصول اليهم، لنقلهم للمشافي".
هذا واوضح شهود عيان، "ان حي الشجاعية، تحول الى ساحة قتال، والى ثكنة عسكرية محاصرة من التنفيذية" على حد تعبيرهم.
من جهتها قالت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة، في بيان لها وصل" معا" نسخة عنه: "ان الذي حدث في حي الشجاعية امس، جاء لفرض النظام والقانون، وان المشكلة ليست مع عائلة حلس، وان جوهر المشكلة يتمحور حول اطلاق النار من قبل افراد ممن اسمتهم بالخارجين عن القانون، تجاه الشرطة اثناء تنظيمهم المرور" على حد تعبيرها.
واكدت الوزارة في بيانها، "ان الأفراد الذين افتعلوا المشكلة يتبعون لعائلة حلس، قاموا بإطلاق النار على أفراد الشرطة أثناء قيامهم بواجبهم في تنظيم المرور، فصدرت الأوامر باعتقالهم، ولكن تدخّلت بعض الوساطات وتعهدت بتسليم مطلقي النار وأسلحتهم خلال 24 ساعة، مشيرة الى انتهاء المهلة ولم يتم تسليم أحد، فصدرت الأوامر للشرطة الفلسطينية لإلقاء القبض على الخارجين عن القانون، وتم التوجه للمكان الذي يتواجدون فيه، لكن دون جدوى" حسب قولها.
واضافت، "انه وبعد تكرار نداءات الشرطة الفلسطينية لهم بتسليم أنفسهم قاموا بالمبادرة بإطلاق النار والقذائف على أفراد الشرطة الفلسطينية ما أدى لاستشهاد أحد أفراد الشرطة ووفاة آخر موتاً سريرياً وإصابة عدد آخرين".
واعلنت الشرطة، "انها القت القبض على بعض الأفراد الذين كانوا في طريقهم في سيارة بها ذخائر وعبوات للمكان، ومازالت الشرطة حتى هذه اللحظة تحاصر المكان الذي يتواجدون فيه".
واكدت القوة التنفيذية انها سيستمر في الحصار حتى تسليم مطلقي الرصاص أنفسهم أو إلقاء القبض عليهم.
وفي ذات السياق، "نعت وزارة الداخلية عناصرها الذين قتلوا، مؤكدة انها لن تتهاون مع المتجاوزين والمخالفين للقانون، مشددة على ان السلاح الشرعي والوحيد هو سلاح الأجهزة الأمنية التابعة للوزارة وسلاح المقاومة، وأي سلاح آخر هو سلاح غير شرعي، مبينة ان لا احد فوق القانون مهما كان انتماؤه التنظيمي أو العشائري" حسب البيان.
سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.
قالت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة، في بيان لها وصل" معا" نسخة عنه: "ان الذي حدث في حي الشجاعية امس، جاء لفرض النظام والقانون، وان المشكلة ليست مع عائلة حلس، وان جوهر المشكلة يتمحور حول اطلاق النار من قبل افراد ممن اسمتهم بالخارجين عن القانون، تجاه الشرطة اثناء تنظيمهم المرور" على حد تعبيرها.
واكدت الوزارة في بيانها، "ان الأفراد الذين افتعلوا المشكلة يتبعون لعائلة حلس، قاموا بإطلاق النار على أفراد الشرطة أثناء قيامهم بواجبهم في تنظيم المرور، فصدرت الأوامر باعتقالهم، ولكن تدخّلت بعض الوساطات وتعهدت بتسليم مطلقي النار وأسلحتهم خلال 24 ساعة، مشيرة الى انتهاء المهلة ولم يتم تسليم أحد، فصدرت الأوامر للشرطة الفلسطينية لإلقاء القبض على الخارجين عن القانون، وتم التوجه للمكان الذي يتواجدون فيه، لكن دون جدوى" حسب قولها.
واضافت، "انه وبعد تكرار نداءات الشرطة الفلسطينية لهم بتسليم أنفسهم قاموا بالمبادرة بإطلاق النار والقذائف على أفراد الشرطة الفلسطينية ما أدى لاستشهاد أحد أفراد الشرطة ووفاة آخر موتاً سريرياً وإصابة عدد آخرين".
واعلنت الشرطة، "انها القت القبض على بعض الأفراد الذين كانوا في طريقهم في سيارة بها ذخائر وعبوات للمكان، ومازالت الشرطة حتى هذه اللحظة تحاصر المكان الذي يتواجدون فيه".
واكدت القوة التنفيذية انها سيستمر في الحصار حتى تسليم مطلقي الرصاص أنفسهم أو إلقاء القبض عليهم.
وفي ذات السياق، "نعت وزارة الداخلية عناصرها الذين قتلوا، مؤكدة انها لن تتهاون مع المتجاوزين والمخالفين للقانون، مشددة على ان السلاح الشرعي والوحيد هو سلاح الأجهزة الأمنية التابعة للوزارة وسلاح المقاومة، وأي سلاح آخر هو سلاح غير شرعي، مبينة ان لا احد فوق القانون مهما كان انتماؤه التنظيمي أو العشائري" حسب البيان.
تعليق