تويت
علمت شبكة "نداء القدس" من مصادر مطلعة قيام قوات الاحتلال الصهيوني بنقل الاسيرة نجوى عوني مصطفى عبد الغني ( 31 عاما) من بلدة صيدا بمحافظة طولكرم الى التحقيق في سجن الجلمة.
واعتقلت عبد الغني وهي شقيقة لشهيدين من قادة سرايا القدس- الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي- على معبر الكرامة عند الحدود الاردنية الفلسطينية اثناء عودتها من العمرة في الديار الحجازية.
وقال شهود عيان إن ضابط مخابرات صهيوني اصطحب المواطنة عبد الغني الى غرف التحقيق الموجودة على المعبر والتي تم نقل عدد كبير من الشبان اليها, ولكن بعد ذلك تم اعتقال منى ونقلها الى احد السجون الصهيونية, وتين في وقت لاحق انه سجن الجلمة حسب مصادر قانونية.
وللاسيرة عبد الغني شقيقان شهيدان من سرايا القدس هما أنور الذي اغتالته قوات الاحتلال عام 2002, وشفيق الذي اغتالته تلك القوات عام 2005 بعد أن كان قائداً لسرايا القدس في شمال الضفة الغربية,
وكذلك ابن عمها الشهيد مصطفى عبد الغني الذي اغتالته قوات الاحتلال عام 2006 لانتمائه للسرايا فيما تعرض شقيقها الثالث قبل اقل من شهر للاعتقال بعد وقت قصير من الافراج عنه وامضى 18 يوماً في معسكر سالم ومن ثم عادت قوات العدو لتفرج عنه من جديد.
وتتعرض عائلة عبد الغني لاعتداءات صهيونية متكررة انتقاما من ابنائها المجاهدين, وخاصة عائلات شهداء سرايا القدس الابطال, وقد اعرب معارف نجوى عبد الغني عن استغرابهم لاعتقالها من قبل سلطات الاحتلال بعد أن سمحت لها بالتوجه الى السعودية لاداء العمرة.
المصدر : خاص نداء القدس
واعتقلت عبد الغني وهي شقيقة لشهيدين من قادة سرايا القدس- الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي- على معبر الكرامة عند الحدود الاردنية الفلسطينية اثناء عودتها من العمرة في الديار الحجازية.
وقال شهود عيان إن ضابط مخابرات صهيوني اصطحب المواطنة عبد الغني الى غرف التحقيق الموجودة على المعبر والتي تم نقل عدد كبير من الشبان اليها, ولكن بعد ذلك تم اعتقال منى ونقلها الى احد السجون الصهيونية, وتين في وقت لاحق انه سجن الجلمة حسب مصادر قانونية.
وللاسيرة عبد الغني شقيقان شهيدان من سرايا القدس هما أنور الذي اغتالته قوات الاحتلال عام 2002, وشفيق الذي اغتالته تلك القوات عام 2005 بعد أن كان قائداً لسرايا القدس في شمال الضفة الغربية,
وكذلك ابن عمها الشهيد مصطفى عبد الغني الذي اغتالته قوات الاحتلال عام 2006 لانتمائه للسرايا فيما تعرض شقيقها الثالث قبل اقل من شهر للاعتقال بعد وقت قصير من الافراج عنه وامضى 18 يوماً في معسكر سالم ومن ثم عادت قوات العدو لتفرج عنه من جديد.
وتتعرض عائلة عبد الغني لاعتداءات صهيونية متكررة انتقاما من ابنائها المجاهدين, وخاصة عائلات شهداء سرايا القدس الابطال, وقد اعرب معارف نجوى عبد الغني عن استغرابهم لاعتقالها من قبل سلطات الاحتلال بعد أن سمحت لها بالتوجه الى السعودية لاداء العمرة.
المصدر : خاص نداء القدس
تعليق