تويت
أظهر تقرير أصدره المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان أن قوات الاحتلال نفذت خلال أسبوع واحد، ثلاثين عملية توغل في العديد من مدن وبلدات ومخيمات الضفة الغربية، اقتحمت خلالها عشرات المباني والمنازل السكنية، وأطلقت النار عدة مرات، بصورة عشوائية ومتعمدة، تجاه المواطنين ومنازلهم.
وبحسب التقرير، فقد نفذت قوات الاحتلال خلال الأسبوع الواقع بين الحادي عشر والسابع عشر من كانون الثاني (يناير) الجاري، عمليتي توغل محدودتين في جنوبي قطاع غزة.
وقال التقرير إن قوات الاحتلال اختطفت خلال عمليات التوغل في الضفة الغربية، أربعة وخمسين مدنياً فلسطينياً، بينهم خمسة أطفال وامرأة وابنتها.
وأشار تقرير المركز إلى أن قوات الاحتلال استخدمت وحدات "المستعربين"، التي يتشبّه أفرادها بالمواطنين الفلسطينيين، في العديد من أعمال التوغل، كما واستخدمت الكلاب البوليسية في أعمال اقتحام المنازل، ونكّل أفرادها بالعديد من العائلات التي استُهدفت منازلها بأعمال الاقتحام. وحذّر المركز الحقوقي من أنّ أعمال التوغل باتت عملاً منظماً تقوم به تلك القوات إمعاناً في ترهيب المدنيين الفلسطينيين وبث الرعب في نفوسهم.
وأوضح التقرير أنه في قطاع غزة نفذت قوات الاحتلال عمليتيْ توغل محدودتين، الأولى في الرابع عشر من الشهر الجاري، عندما توغلت تلك القوات مسافة 200 متر في بلدة عبسان الجديدة المحاذية لخط التحديد مع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، والواقعة شرقي مدينة خان يونس، وشرعت خلالها بأعمال تسوية في المكان، استمرت لمدة ساعتين. أما عملية التوغل الثانية فجرت في اليوم التالي، عندما توغلت قوات الاحتلال مسافة 300 متر في بلدة القرارة المحاذية لخط التحديد في منطقة ما كان يُعرف بـ "كيسوفيم"، شمال شرقي خان يونس، وشرعت بأعمال تسوية في المكان استمرت لمدة ثلاث ساعات
وبحسب التقرير، فقد نفذت قوات الاحتلال خلال الأسبوع الواقع بين الحادي عشر والسابع عشر من كانون الثاني (يناير) الجاري، عمليتي توغل محدودتين في جنوبي قطاع غزة.
وقال التقرير إن قوات الاحتلال اختطفت خلال عمليات التوغل في الضفة الغربية، أربعة وخمسين مدنياً فلسطينياً، بينهم خمسة أطفال وامرأة وابنتها.
وأشار تقرير المركز إلى أن قوات الاحتلال استخدمت وحدات "المستعربين"، التي يتشبّه أفرادها بالمواطنين الفلسطينيين، في العديد من أعمال التوغل، كما واستخدمت الكلاب البوليسية في أعمال اقتحام المنازل، ونكّل أفرادها بالعديد من العائلات التي استُهدفت منازلها بأعمال الاقتحام. وحذّر المركز الحقوقي من أنّ أعمال التوغل باتت عملاً منظماً تقوم به تلك القوات إمعاناً في ترهيب المدنيين الفلسطينيين وبث الرعب في نفوسهم.
وأوضح التقرير أنه في قطاع غزة نفذت قوات الاحتلال عمليتيْ توغل محدودتين، الأولى في الرابع عشر من الشهر الجاري، عندما توغلت تلك القوات مسافة 200 متر في بلدة عبسان الجديدة المحاذية لخط التحديد مع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، والواقعة شرقي مدينة خان يونس، وشرعت خلالها بأعمال تسوية في المكان، استمرت لمدة ساعتين. أما عملية التوغل الثانية فجرت في اليوم التالي، عندما توغلت قوات الاحتلال مسافة 300 متر في بلدة القرارة المحاذية لخط التحديد في منطقة ما كان يُعرف بـ "كيسوفيم"، شمال شرقي خان يونس، وشرعت بأعمال تسوية في المكان استمرت لمدة ثلاث ساعات
تعليق