بسم الله الرحمن الرحيم
هدية العيد لاسود العقيدة والتوحيد
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق وسيد المرسلين محمد وعلى اله وصحبه ومن والاه اجمعين
اخوتي الموحدين السلام عليكم وتقبل الله طاعاتكم واساله ان تكونا من اصحاب اليمين ومن سكان جنة المتقين والثبات على عقيدة التوحيد وملة المسلمين وبعد
ازف لكم بشرى ليست ككل البشائر انها والله بشرى العيد فقد قام شباب من الجيش الاسلامي من الذين كفروا بالطاغوت ورفضوا ان يبيعوا دينهم بدنياهم ففي قاطع عزيز بلد في ولاية صلاح الدين شمال بغداد العاصمه باعلان البيعه لدولة العراق الاسلامية وهؤلاء الشباب يمثلون خمسين بالمئه من الموجودين من الجيش الاسلامي وقد كانت الاتصالات معهم منذ فترة ليست قصيرة حتى تم بفضل الله اعلان البيعه اول ايام العيد وما اخرهم الا انهم يحاولون اقناع امير القاطع بالبيعه لما راوه من خيانه القيادة للعقيده والدين وبدء تبني مشروع وطني وثني ولكن الامير العام للقاطع رفض غفرالله له وليس لاسباب عقديه فالرجل عقيدة صحيحه ومن المؤاخين للدولة وغير راضي عن قيادته ولكن ربما تكون له اسبابه ولم يغضب او يبدي اي رفض للموضوع فقد خيرهم وبارك للاخوه قرارهم نسال الله ان يكون من المبايعين الملتحقين بدولة الاسلام وما حدث هذا الا بعد ان سقطت الضلوعية بيد الصحوة بمساعدة الجيش الاسلامي وبعض المناطق وانخراط اعضاء الجيش الاسلامي بالصحوة والشرطه وقد راوا ان الحق ابلج والباطل اعوج وكانت هذه بداية التفكير بالبيعه فعلى حد وصفه ان الجيش الاسلامي (تعبان ولا يعمل بما يرضي الله ورسوله) ثم جاء قرارهم بعد ان شاوروا قيادة الجيش في صلاح الدين مستفسرين عما يحدث واتضحت المراوغه وهبوط العقيده اما ان تسائلتم من دقة الخبر فلا اقول الا ان تريحوا بالكم وتتكلمون بملئ افواهكم فاني التقيت بالخ ابي عبد الله الانصاري الامير الذي بايع وهو المساعد عندما كان في الجيش الاسلامي وهو الذي انفصل وبشرني صباح هذا اليوم باتصال هاتفي وقال اردت ان تكون اول العارفين فاذهب وبلغ انصار التوحيد على الانترنت فاني والله احببت ان افرحهم بالعيد ولكن شئنا وشاء الله وماشاء الله فعله وبشرنا ان الامور بخير وان ما تسمعونه من الاعلام هو كذب وخداع وافتراء على الاخوه في الدولة . فالحمدلله الحمدلله الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات لاسجدوا لله شاكرين فانه بداية الغيث والاتجاه الى احضان دولة الاسلام ونسال الله ان يعزنا باخوه من بقيه الفصائل هم اهل العقيد ه المنهج واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
هذا وكاتبا شاكرا لله وحده اخوكم ابو بكر هارون البغدادي
هدية العيد لاسود العقيدة والتوحيد
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق وسيد المرسلين محمد وعلى اله وصحبه ومن والاه اجمعين
اخوتي الموحدين السلام عليكم وتقبل الله طاعاتكم واساله ان تكونا من اصحاب اليمين ومن سكان جنة المتقين والثبات على عقيدة التوحيد وملة المسلمين وبعد
ازف لكم بشرى ليست ككل البشائر انها والله بشرى العيد فقد قام شباب من الجيش الاسلامي من الذين كفروا بالطاغوت ورفضوا ان يبيعوا دينهم بدنياهم ففي قاطع عزيز بلد في ولاية صلاح الدين شمال بغداد العاصمه باعلان البيعه لدولة العراق الاسلامية وهؤلاء الشباب يمثلون خمسين بالمئه من الموجودين من الجيش الاسلامي وقد كانت الاتصالات معهم منذ فترة ليست قصيرة حتى تم بفضل الله اعلان البيعه اول ايام العيد وما اخرهم الا انهم يحاولون اقناع امير القاطع بالبيعه لما راوه من خيانه القيادة للعقيده والدين وبدء تبني مشروع وطني وثني ولكن الامير العام للقاطع رفض غفرالله له وليس لاسباب عقديه فالرجل عقيدة صحيحه ومن المؤاخين للدولة وغير راضي عن قيادته ولكن ربما تكون له اسبابه ولم يغضب او يبدي اي رفض للموضوع فقد خيرهم وبارك للاخوه قرارهم نسال الله ان يكون من المبايعين الملتحقين بدولة الاسلام وما حدث هذا الا بعد ان سقطت الضلوعية بيد الصحوة بمساعدة الجيش الاسلامي وبعض المناطق وانخراط اعضاء الجيش الاسلامي بالصحوة والشرطه وقد راوا ان الحق ابلج والباطل اعوج وكانت هذه بداية التفكير بالبيعه فعلى حد وصفه ان الجيش الاسلامي (تعبان ولا يعمل بما يرضي الله ورسوله) ثم جاء قرارهم بعد ان شاوروا قيادة الجيش في صلاح الدين مستفسرين عما يحدث واتضحت المراوغه وهبوط العقيده اما ان تسائلتم من دقة الخبر فلا اقول الا ان تريحوا بالكم وتتكلمون بملئ افواهكم فاني التقيت بالخ ابي عبد الله الانصاري الامير الذي بايع وهو المساعد عندما كان في الجيش الاسلامي وهو الذي انفصل وبشرني صباح هذا اليوم باتصال هاتفي وقال اردت ان تكون اول العارفين فاذهب وبلغ انصار التوحيد على الانترنت فاني والله احببت ان افرحهم بالعيد ولكن شئنا وشاء الله وماشاء الله فعله وبشرنا ان الامور بخير وان ما تسمعونه من الاعلام هو كذب وخداع وافتراء على الاخوه في الدولة . فالحمدلله الحمدلله الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات لاسجدوا لله شاكرين فانه بداية الغيث والاتجاه الى احضان دولة الاسلام ونسال الله ان يعزنا باخوه من بقيه الفصائل هم اهل العقيد ه المنهج واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
هذا وكاتبا شاكرا لله وحده اخوكم ابو بكر هارون البغدادي
تعليق