لاحظت بعض الإخوة يغفل أو يلخبط في موضوع الإعلام الحربي لذا وجب التوضيح للجميع
في قطاع غزة كان ثلاث أذرع إعلامية تابعة لسرايا القدس كل متخصص في عمله
أولا // مكتب إعلامي رفح وهو بإسم جهاز التعبئة والإعلام وهو أول جهاز إعلامي تم إنشاءه في عهد سرايا القدس و هو يحمل على عاتقه كافة الأعمال الإعلامية لسرايا جماهيريا على مستوى قطاع غزة من إنتاج فيديوهات الحركة وعروض إل سي دي وغيره من الكثير الكثير من إنجازات التعبئة التي لا تعد.
ثانيا // مكتب المكتب الإعلامي لسرايا القدس وهو قد إنشأ حديثا وذلك لتغطية الشمال ومتابعة الصحافة وإرسال البيانات للقنوات والتحدث بإسم السرايا رسميا وهذ طبعا بالإتفاق مع الإخوة في التعبئة والإعلام بأن يكونوا هم الوحيديون مخولون بالتحدث بإسم السرايا .
وكلا المكتبين السابقين يحتويان على عدد كبير من العاملين كون نشاطهما كبير جدا على مستوى القطاع .
ثالثا // مجموعة أفراد الإعلام الحربي وهي مجموعة قليلة من الإخوة أرادوا إنشاء جهاز إعلامي جديد ونشاطهم قليل ومحدود جدا عبر النشاط الإعلامي للسرايا ولا يذكر لهم نشاطات كبيرة وضخمة قد ذكرت في فترتهم .
بعد ذلك في خطوة توحيدية من قبل الدكتور رمضان شلح تم جمع حميع الأذرع الإعلامية فقد تم دمج المكتب الإعلامي والإعلام الحربي مع بعضهما البعض على مسمى جديد وهو
الإعلام الحربي
وعلى أن يتكفل الإخوة في المكتب الإعلامي على مسك زمام الأمور وأن يندرج الإخوة في لإعلام الحربي تحت لوائهم بسبب قلتهم وقلة الإمكانيات والخبرات لديهم كونهم ليس لديهم خبرة كافية للعمل .
وبقي جهاز التعبئة كما هو يتكفل بالأعمال الجماهيرية للسرايا عبر خوض المسيرات وإنتاج فيديوهات الشهداء والتعريف بالسرايا عبر العروض وهكذا أمور جماهيرية فأصبح جهاز جماهيري .
وهكذا الجميع إتخذ إسم جديد وهو الإعلام الحربي
وأرجو أن تكون وضحت الصورة لأبناء الحركة الذي يستغربون من تغيير الإسم وهذا هو ما حدث في مجمل المر والحمد لله.
في قطاع غزة كان ثلاث أذرع إعلامية تابعة لسرايا القدس كل متخصص في عمله
أولا // مكتب إعلامي رفح وهو بإسم جهاز التعبئة والإعلام وهو أول جهاز إعلامي تم إنشاءه في عهد سرايا القدس و هو يحمل على عاتقه كافة الأعمال الإعلامية لسرايا جماهيريا على مستوى قطاع غزة من إنتاج فيديوهات الحركة وعروض إل سي دي وغيره من الكثير الكثير من إنجازات التعبئة التي لا تعد.
ثانيا // مكتب المكتب الإعلامي لسرايا القدس وهو قد إنشأ حديثا وذلك لتغطية الشمال ومتابعة الصحافة وإرسال البيانات للقنوات والتحدث بإسم السرايا رسميا وهذ طبعا بالإتفاق مع الإخوة في التعبئة والإعلام بأن يكونوا هم الوحيديون مخولون بالتحدث بإسم السرايا .
وكلا المكتبين السابقين يحتويان على عدد كبير من العاملين كون نشاطهما كبير جدا على مستوى القطاع .
ثالثا // مجموعة أفراد الإعلام الحربي وهي مجموعة قليلة من الإخوة أرادوا إنشاء جهاز إعلامي جديد ونشاطهم قليل ومحدود جدا عبر النشاط الإعلامي للسرايا ولا يذكر لهم نشاطات كبيرة وضخمة قد ذكرت في فترتهم .
بعد ذلك في خطوة توحيدية من قبل الدكتور رمضان شلح تم جمع حميع الأذرع الإعلامية فقد تم دمج المكتب الإعلامي والإعلام الحربي مع بعضهما البعض على مسمى جديد وهو
الإعلام الحربي
وعلى أن يتكفل الإخوة في المكتب الإعلامي على مسك زمام الأمور وأن يندرج الإخوة في لإعلام الحربي تحت لوائهم بسبب قلتهم وقلة الإمكانيات والخبرات لديهم كونهم ليس لديهم خبرة كافية للعمل .
وبقي جهاز التعبئة كما هو يتكفل بالأعمال الجماهيرية للسرايا عبر خوض المسيرات وإنتاج فيديوهات الشهداء والتعريف بالسرايا عبر العروض وهكذا أمور جماهيرية فأصبح جهاز جماهيري .
وهكذا الجميع إتخذ إسم جديد وهو الإعلام الحربي
وأرجو أن تكون وضحت الصورة لأبناء الحركة الذي يستغربون من تغيير الإسم وهذا هو ما حدث في مجمل المر والحمد لله.
تعليق