تويت
دعت كتائب شهداء الأقصى " جيش البراق" احد الأذرع العسكرية التابعة لحركة التحرير الوطني الفلسطينية فتح اليوم، كافة فصائل المقاومة الفلسطينية، إلى التصدي لقوات الإحتلال الإسرائيلي ، وتنفيذ ضربات موجعة ضدها".
وأفاد القيادي في كتائب جيش البراق في تصريح خاص لمراسل وكالة قدس.نت للأنباء" أن ذلك يأتي ردا على الحفريات الإسرائيلية في القدس ، ومحاولة العدو الإسرائيلي تهويد الإمكان المقدسة الإسلامية والمسيحية ، وردا على عمليات الإغتيال بحق أبناء الشعب الفلسطيني والاعتداءات المتكرر من قبل الإحتلال الإسرائيلي على المدنيين الفلسطينيين".
وأوضح جيش البراق أن ما تقوم به إسرائيل حاليا من عمليات اعتقال أو اغتيال أو استمرار الحفريات، كلها محاولات لتقويض جهود الرئيس الفلسطيني محمود عباس بغية احراجه قبيل مؤتمر الخريف القادم ، وأن هذه الحفريات ومصادرة الأراضي وانتهاك المقدسات والاغتيالات تأتي ضمن سياسة إسرائيلية مبرمجة لإجهاض مؤتمر الخريف وإحراج الرئيس أبو مازن".
وحذرت كتائب شهداء الأقصى " جيش البراق" من أي عواقب يمكن أن تؤدي إلى فشل مؤتمر الخريف ، واصفا إياه بالفرصة الذهبية من اجل حل النزاع وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".
كما ودعا القيادي الأحزاب والتنظيمات الفلسطينية للتوحد لمواجهة المخططات الإسرائيلي الرامية لبث الفرقة والفتنة بين أبناء الشعب الفلسطيني ، مشيرا أن وحدة الصف كفيلة بان تكون حاجزا منيعا ضد أي مخطط احتلالي ، يمكن أن يقضي على المقاومة أو ينال من الحقوق الفلسطينية".
وأفاد القيادي في كتائب جيش البراق في تصريح خاص لمراسل وكالة قدس.نت للأنباء" أن ذلك يأتي ردا على الحفريات الإسرائيلية في القدس ، ومحاولة العدو الإسرائيلي تهويد الإمكان المقدسة الإسلامية والمسيحية ، وردا على عمليات الإغتيال بحق أبناء الشعب الفلسطيني والاعتداءات المتكرر من قبل الإحتلال الإسرائيلي على المدنيين الفلسطينيين".
وأوضح جيش البراق أن ما تقوم به إسرائيل حاليا من عمليات اعتقال أو اغتيال أو استمرار الحفريات، كلها محاولات لتقويض جهود الرئيس الفلسطيني محمود عباس بغية احراجه قبيل مؤتمر الخريف القادم ، وأن هذه الحفريات ومصادرة الأراضي وانتهاك المقدسات والاغتيالات تأتي ضمن سياسة إسرائيلية مبرمجة لإجهاض مؤتمر الخريف وإحراج الرئيس أبو مازن".
وحذرت كتائب شهداء الأقصى " جيش البراق" من أي عواقب يمكن أن تؤدي إلى فشل مؤتمر الخريف ، واصفا إياه بالفرصة الذهبية من اجل حل النزاع وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".
كما ودعا القيادي الأحزاب والتنظيمات الفلسطينية للتوحد لمواجهة المخططات الإسرائيلي الرامية لبث الفرقة والفتنة بين أبناء الشعب الفلسطيني ، مشيرا أن وحدة الصف كفيلة بان تكون حاجزا منيعا ضد أي مخطط احتلالي ، يمكن أن يقضي على المقاومة أو ينال من الحقوق الفلسطينية".
تعليق