تويت
توعدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، العدو الصهيوني بالمفاجآت إذا ما أقدم على تدنيس شبر من أرض قطاعنا الحبيب وضفتنا الصامدة، مؤكدة عملية الوردة الحمراء الصاروخية هي نوع من الردود الأولية ورد على الخروقات الصهيونية في الضفة وغزة.
وقال أبو حمزة المتحدث باسم الإعلام الحربي التابع لسرايا القدس في تصريح صحفي أن الرد المناسب على جرائم الاحتلال لم يأتي بعد وأن سرايا القدس ستستمر في الرد على جرائم العدو الصهيوني. وهذا نص التصريح:
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي صادر عن الإعلام الحربي لـ
سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
في ذكرى تنفيذ العملية الاستشهادية "زلزلة الأمن الصهيوني" التي نفذها الاستشهادي سامي عنتر
وبخصوص استشهادا الأسير جمال السراحين و المواطن تيسير القيسي واعتقال أفراد من عائلات الأسرى والمطلوبين
صرح أبو حمزة المتحدث باسم الإعلام الحربي التابع لسرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين , بأن الرد المناسب على جرائم الاحتلال لم يأتي بعد و أن سرايا القدس ستستمر في الرد على جرائم العدو الصهيوني.
بخصوص استشهادا الأسير جمال السراحين و المواطن تيسير القيسي واعتقال أفراد من عائلات الأسرى و المطلوبين و:
وأما بالنسبة للعمليات التي نفذتها سرايا القدس بالسابق هي ردود على الخروقات الصهيونية ، وعمليات إطلاق الصواريخ أيضا هي ردود أولية و لخلق توازن في الرعب ، وتحدث أبو حمزة أن استشهاد الأسير " السراحين " قتل متعمد وهو أسير ، توجب الرد المزلزل ، أن اعتقال أفراد من عائلات الأسرى و التي كان آخرها اعتقال قوات 4 أفراد من عائلة المجاهد محمود إبراهيم أبو عبيد احد قادة سرايا القدس في مخيم جنين في إطار حملتها للضغط على المطلوبين لتسليم أنفسهم ,لن تثني مجاهدينا, و أن استشهاد المواطن تيسير محمد إبراهيم القيسي على أحد حواجز الموت في الضفة تؤكد أن العدو عندا يقول أن هناك تسهيلات يعني هناك موت للشعب الفلسطيني ، و سرايا القدس لن تتركه يقتل الشعب الفلسطيني ، وستبقى الدرع الواقي للأمة.
بخصوص تسمية عملية الوردة الحمراء:
وقال أبو حمزة " أن عملية الوردة الحمراء الصاروخية " هي نوع من الردود الأولية و رد على الخروقات الصهيونية في الضفة وغزة ، وقال عن سبب التسمية باسم " الوردة الحمراء" يدلل على أن الشهداء و الأسرى و الجرحى التي دماؤهم أنبتت هذه الوردة التي تؤكد أن الشعب و المجاهدين ينظرون للمستقبل الذي رسمه الآلاف من الشهداء للوصول لدولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف ، و قال أن العدو قاد حملة عسكرية ضد مجاهدينا أسماها "قطف الزهور الحمراء " ونحن نقول أن العدو لم يستطيع أن يقتل شجرة هذه الوردة و أن الشعب ما زال حي نابض و أن الوردة ستكون صواريخ و حمم من نار على مستوطناته المجاورة لقطاع غزة الحبيب ، و إن اسم عملية الوردة الحمراء هو اسم حملات عسكرية قادها الألمان ضد الأمريكان في حروبهم الماضية، وقادها الأمريكان ضد بغداد الرشيد ، وأن الورد الأحمر هو رمز للتراث الفلسطيني حيث استرجع أبو حمزة كلمات للدكتور الشهيد فتحي الشقاقي " لا يعرف الأحباء أين يلتقون ، في السجن أم في الموت أم في ظل وردة ".
بخصوص قدوم الاحتلال بعملية عسكرية ضد قطاع غزة:
وقال "أبو حمزة ": إذا العدو استهدف قطاعنا الحبيب الذي اندحر منه بعد هزيمته في السيطرة على المقاومة و إيلام جنوده من العمليات الجهادية النوعية , فإن سرايا القدس تتوعده بالمفاجآت إذا ما أقدم على تدنيس شبر من أرض قطاعنا الحبيب و ضفتنا الصامدة , و عملية " انتقام الحرائر" التي نفذتها الاستشهادية ميرفت مسعود ضمن سلسلة عملية الوفاء لدماء الشهداء كانت خير دليل ، و إن إطلاق العشرات من الصواريخ القدسية من أمام الدبابات نحو سديروت و المجدل دليل قاطع على قدرة المقاومة أن تفاجئ العدو ، و أن سرايا القدس وحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وجدت من أجل المقاومة و الحفاظ على الدين الإسلامي القويم وجسر للوحدة الفلسطينية الذي تجسده اليوم في فتح حوار و تفاهمات بين حركتي فتح وحماس.
بخصوص الإجراءات الأمنية للعدو في الضفة و غزة
لذا إن سرايا القدس تؤكد :- على العدو أن ينتظر الرد المناسب وفي المكان المناسب الذي اختارته سرايا القدس ، و أن كل إجراءاته الأمنية ستبوء في الفشل , وفي هذا المقام تأتى ذكرى استشهاد العملية التي زلزلت الأمن الصهيوني في مثل هذا اليوم من العام الماضي و التي نفذها الاستشهادي سامي عنتر من مدينة نابلس في تل الربيع.
ويؤكد قادة سرايا القدس الميدانيين في الضفة الغربية و قطاع غزة ، أن الإجراءات الأمنية في الضفة و غزة من جدار آمن إلى طائرات و دبابات و عملاء , لن يوقف زحف مجاهدينا الأبطال , و أن سرايا القدس ستضرب في الوقت و المكان المناسبين بإذن الله.
﴿وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون﴾
المجد للشهداء والعار والذل للخونة الجبناء
وإنه لجهاد جهاد..نصر أو استشهاد
الإعلام الحربي التابع لسرايا القدس
الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة30 ذو الحجة 1427هجري الموافق 19/1/2007م
وقال أبو حمزة المتحدث باسم الإعلام الحربي التابع لسرايا القدس في تصريح صحفي أن الرد المناسب على جرائم الاحتلال لم يأتي بعد وأن سرايا القدس ستستمر في الرد على جرائم العدو الصهيوني. وهذا نص التصريح:
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي صادر عن الإعلام الحربي لـ
سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
في ذكرى تنفيذ العملية الاستشهادية "زلزلة الأمن الصهيوني" التي نفذها الاستشهادي سامي عنتر
وبخصوص استشهادا الأسير جمال السراحين و المواطن تيسير القيسي واعتقال أفراد من عائلات الأسرى والمطلوبين
صرح أبو حمزة المتحدث باسم الإعلام الحربي التابع لسرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين , بأن الرد المناسب على جرائم الاحتلال لم يأتي بعد و أن سرايا القدس ستستمر في الرد على جرائم العدو الصهيوني.
بخصوص استشهادا الأسير جمال السراحين و المواطن تيسير القيسي واعتقال أفراد من عائلات الأسرى و المطلوبين و:
وأما بالنسبة للعمليات التي نفذتها سرايا القدس بالسابق هي ردود على الخروقات الصهيونية ، وعمليات إطلاق الصواريخ أيضا هي ردود أولية و لخلق توازن في الرعب ، وتحدث أبو حمزة أن استشهاد الأسير " السراحين " قتل متعمد وهو أسير ، توجب الرد المزلزل ، أن اعتقال أفراد من عائلات الأسرى و التي كان آخرها اعتقال قوات 4 أفراد من عائلة المجاهد محمود إبراهيم أبو عبيد احد قادة سرايا القدس في مخيم جنين في إطار حملتها للضغط على المطلوبين لتسليم أنفسهم ,لن تثني مجاهدينا, و أن استشهاد المواطن تيسير محمد إبراهيم القيسي على أحد حواجز الموت في الضفة تؤكد أن العدو عندا يقول أن هناك تسهيلات يعني هناك موت للشعب الفلسطيني ، و سرايا القدس لن تتركه يقتل الشعب الفلسطيني ، وستبقى الدرع الواقي للأمة.
بخصوص تسمية عملية الوردة الحمراء:
وقال أبو حمزة " أن عملية الوردة الحمراء الصاروخية " هي نوع من الردود الأولية و رد على الخروقات الصهيونية في الضفة وغزة ، وقال عن سبب التسمية باسم " الوردة الحمراء" يدلل على أن الشهداء و الأسرى و الجرحى التي دماؤهم أنبتت هذه الوردة التي تؤكد أن الشعب و المجاهدين ينظرون للمستقبل الذي رسمه الآلاف من الشهداء للوصول لدولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف ، و قال أن العدو قاد حملة عسكرية ضد مجاهدينا أسماها "قطف الزهور الحمراء " ونحن نقول أن العدو لم يستطيع أن يقتل شجرة هذه الوردة و أن الشعب ما زال حي نابض و أن الوردة ستكون صواريخ و حمم من نار على مستوطناته المجاورة لقطاع غزة الحبيب ، و إن اسم عملية الوردة الحمراء هو اسم حملات عسكرية قادها الألمان ضد الأمريكان في حروبهم الماضية، وقادها الأمريكان ضد بغداد الرشيد ، وأن الورد الأحمر هو رمز للتراث الفلسطيني حيث استرجع أبو حمزة كلمات للدكتور الشهيد فتحي الشقاقي " لا يعرف الأحباء أين يلتقون ، في السجن أم في الموت أم في ظل وردة ".
بخصوص قدوم الاحتلال بعملية عسكرية ضد قطاع غزة:
وقال "أبو حمزة ": إذا العدو استهدف قطاعنا الحبيب الذي اندحر منه بعد هزيمته في السيطرة على المقاومة و إيلام جنوده من العمليات الجهادية النوعية , فإن سرايا القدس تتوعده بالمفاجآت إذا ما أقدم على تدنيس شبر من أرض قطاعنا الحبيب و ضفتنا الصامدة , و عملية " انتقام الحرائر" التي نفذتها الاستشهادية ميرفت مسعود ضمن سلسلة عملية الوفاء لدماء الشهداء كانت خير دليل ، و إن إطلاق العشرات من الصواريخ القدسية من أمام الدبابات نحو سديروت و المجدل دليل قاطع على قدرة المقاومة أن تفاجئ العدو ، و أن سرايا القدس وحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وجدت من أجل المقاومة و الحفاظ على الدين الإسلامي القويم وجسر للوحدة الفلسطينية الذي تجسده اليوم في فتح حوار و تفاهمات بين حركتي فتح وحماس.
بخصوص الإجراءات الأمنية للعدو في الضفة و غزة
لذا إن سرايا القدس تؤكد :- على العدو أن ينتظر الرد المناسب وفي المكان المناسب الذي اختارته سرايا القدس ، و أن كل إجراءاته الأمنية ستبوء في الفشل , وفي هذا المقام تأتى ذكرى استشهاد العملية التي زلزلت الأمن الصهيوني في مثل هذا اليوم من العام الماضي و التي نفذها الاستشهادي سامي عنتر من مدينة نابلس في تل الربيع.
ويؤكد قادة سرايا القدس الميدانيين في الضفة الغربية و قطاع غزة ، أن الإجراءات الأمنية في الضفة و غزة من جدار آمن إلى طائرات و دبابات و عملاء , لن يوقف زحف مجاهدينا الأبطال , و أن سرايا القدس ستضرب في الوقت و المكان المناسبين بإذن الله.
﴿وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون﴾
المجد للشهداء والعار والذل للخونة الجبناء
وإنه لجهاد جهاد..نصر أو استشهاد
الإعلام الحربي التابع لسرايا القدس
الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة30 ذو الحجة 1427هجري الموافق 19/1/2007م
تعليق