تويت
الاستخبارات الإسرائيلية: حركتا الجهاد الإسلامي وحماس تحاولان تنفيذ عمليات استشهادية د
فلسطين اليوم - القدس المحتلة
زعم موقع ديبكا الاستخباراتي الإسرائيلي أن كل من حركة حماس والجهاد الإسلامي وكتائب شهداء الاقصي ستحاول تنفيذ عمليات ضخمه داخل اسرائيل كلما اقترب موعد مؤتمر الخريف في واشنطن.
ونقل الموقع عن مصادر أمنية إسرائيلية بأنها قلقة من عدد الإنذارات الساخنة حول احتمال وقوع عمليات داخل إسرائيل، مضيفاً أن الأمر تبين خطورته عندما أعلن رئيس الشاباك يوفال ديسكن قبل عدة أيام عندما قال أنه تم إحباط وقوع سبع عمليات داخل اسرائيل.
وأضافت المصادر الأمنية الإسرائيلية بأنها قلقه جداً من تعاظم قوة الأجنحة العسكرية لحماس والجهاد الإسلامي ولتنظيم حركة فتح فقد أصبح لهذه المنظمات عدد كبير من الاستشهاديين، وقد لوحظ أيضا تعاظم في قدرة المنظمات الفلسطينية في تشكيل خلايا تقوم بالتخطيط للعمليات الاستشهادية داخل اسرائيل.
وأشارت المصادر الأمنية بان الاعتقاد السائد لديها هو أنه كلما اقترب موعد مؤتمر الخريف فان تنظيم فتح وحركتي حماس والجهاد الإسلامي ستقوم بتنفيذ عمليات ضخمه داخل إسرائيل.
وأضافت المصادر الاسرائيليه تقول بان المنظمات الثلاثة زادت في الآونة الأخيرة من جهودها لتنفيذ عمليات، علي ضوء التغير الذي طرأ في موقف الرئيس أبو مازن الذي كان قبل أسابيع يرفض حضور المؤتمر ولكنه عدل عن موقفه وسيشارك في مؤتمر الخريف.
وتقول المصادر الاسرائيليه بان المنظمات الثلاثة تخطط لتنفيذ عمليات ضد اسرائيل لتوجيه رسالة للمؤتمر مفادها بأنه لجانب الخطوات الساسيه مع اسرائيل فالجانب الفلسطيني لن يترك طريق الكفاح المسلح هذه هي نظرة فتح خاصة أما النظرة لحركتي حماس والجهاد الإسلامي فالحركتين تسعيان أولا وقبل كل شيء إلي نسف مؤتمر الخريف، وتضيف المصادر ذاتها بان السياسة التي تتبعها المنظمات الفلسطينية هي تلك السياسة التي اتبعها الرئيس الراحل ياسر عرفات في الأعوام ما بين 2000 حتي 2004وعلي ضوء التحذيرات التي قامت الأجهزة الأمنية بنقلها لرئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت حول الوضع الخطير الذي سيسبق مؤتمر الخريف قالت المصادر الأمنية بان أيهود أولمرت تجاهل هذه التحذيرات وقال الوقت غير مناسب لبحثها وسيتم بحثها لاحقا كما ان المصادر الأمنية حذرت رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت من أمر بالغ الأهمية وهو تفوق الطاقم الفلسطيني لمفاوضات مؤتمر الخريف علي الطاقم الإسرائيلي.
وتابعت المصادر بأن الطاقم الفلسطيني برئاسة أحمد قريع اكتسب خبره وتجربه كبيره طوال سنوات التفاوض الماضية مع اسرائيل في حين أن الطاقم الإسرائيلي برئاسة مدير مكتب أولمرت يورام تروبوفيتش يفتقر للخبرة والمهارة التفاوضية عدا العميد عاموس جلعاد الذي يتمتع بخبره وحنكه سياسيه وعسكرية.
زعم موقع ديبكا الاستخباراتي الإسرائيلي أن كل من حركة حماس والجهاد الإسلامي وكتائب شهداء الاقصي ستحاول تنفيذ عمليات ضخمه داخل اسرائيل كلما اقترب موعد مؤتمر الخريف في واشنطن.
ونقل الموقع عن مصادر أمنية إسرائيلية بأنها قلقة من عدد الإنذارات الساخنة حول احتمال وقوع عمليات داخل إسرائيل، مضيفاً أن الأمر تبين خطورته عندما أعلن رئيس الشاباك يوفال ديسكن قبل عدة أيام عندما قال أنه تم إحباط وقوع سبع عمليات داخل اسرائيل.
وأضافت المصادر الأمنية الإسرائيلية بأنها قلقه جداً من تعاظم قوة الأجنحة العسكرية لحماس والجهاد الإسلامي ولتنظيم حركة فتح فقد أصبح لهذه المنظمات عدد كبير من الاستشهاديين، وقد لوحظ أيضا تعاظم في قدرة المنظمات الفلسطينية في تشكيل خلايا تقوم بالتخطيط للعمليات الاستشهادية داخل اسرائيل.
وأشارت المصادر الأمنية بان الاعتقاد السائد لديها هو أنه كلما اقترب موعد مؤتمر الخريف فان تنظيم فتح وحركتي حماس والجهاد الإسلامي ستقوم بتنفيذ عمليات ضخمه داخل إسرائيل.
وأضافت المصادر الاسرائيليه تقول بان المنظمات الثلاثة زادت في الآونة الأخيرة من جهودها لتنفيذ عمليات، علي ضوء التغير الذي طرأ في موقف الرئيس أبو مازن الذي كان قبل أسابيع يرفض حضور المؤتمر ولكنه عدل عن موقفه وسيشارك في مؤتمر الخريف.
وتقول المصادر الاسرائيليه بان المنظمات الثلاثة تخطط لتنفيذ عمليات ضد اسرائيل لتوجيه رسالة للمؤتمر مفادها بأنه لجانب الخطوات الساسيه مع اسرائيل فالجانب الفلسطيني لن يترك طريق الكفاح المسلح هذه هي نظرة فتح خاصة أما النظرة لحركتي حماس والجهاد الإسلامي فالحركتين تسعيان أولا وقبل كل شيء إلي نسف مؤتمر الخريف، وتضيف المصادر ذاتها بان السياسة التي تتبعها المنظمات الفلسطينية هي تلك السياسة التي اتبعها الرئيس الراحل ياسر عرفات في الأعوام ما بين 2000 حتي 2004وعلي ضوء التحذيرات التي قامت الأجهزة الأمنية بنقلها لرئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت حول الوضع الخطير الذي سيسبق مؤتمر الخريف قالت المصادر الأمنية بان أيهود أولمرت تجاهل هذه التحذيرات وقال الوقت غير مناسب لبحثها وسيتم بحثها لاحقا كما ان المصادر الأمنية حذرت رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت من أمر بالغ الأهمية وهو تفوق الطاقم الفلسطيني لمفاوضات مؤتمر الخريف علي الطاقم الإسرائيلي.
وتابعت المصادر بأن الطاقم الفلسطيني برئاسة أحمد قريع اكتسب خبره وتجربه كبيره طوال سنوات التفاوض الماضية مع اسرائيل في حين أن الطاقم الإسرائيلي برئاسة مدير مكتب أولمرت يورام تروبوفيتش يفتقر للخبرة والمهارة التفاوضية عدا العميد عاموس جلعاد الذي يتمتع بخبره وحنكه سياسيه وعسكرية.
تعليق