تويت
قالت حركة فتح، في إقليم شمال غزة، إن عيد الفطر يأتي هذا العام بطعم آخر، وشكل مختلف بعد أن تعرض المشروع الوطني برمته إلى ضربة قاسية بأيادٍ فلسطينية في قطاع غزة كادت أن تنهي حلم الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال.
وقالت الحركة في بيان لها: إن الشيء الوحيد الذي يجعلنا نعيش العيد هذا العام غير باقي الأعياد هو الكوكبة الكبيرة والعظيمة من الشهداء وجيش الجرحى والمعاقين الذين علينا أن نعيش هذا العيد معهم ومع أهلهم وأولادهم.
وأضافت، أن هؤلاء الأبطال هم صناع المجد وحماة العرين المقدس الذي لم ولن يسقط طالما بقي فينا قلب ينبض بدين الله، الذي لم يشّوه ويحرف وبحب فلسطين كل فلسطين وإرادة شعبنا التي ستنتصر قريباً على الظلم والظالمين.
وأكدت الحركة أن شعبنا العظيم سيبقى صامداً متشبثاً بثرى هذا الوطن المقدس رغم ما يمر به، سيما وأنه عاش الأعياد كلها في زمن الاحتلال وما بعده حيث كان وما زال يواجه القتل والاعتقال والهدم والاغتيال والتجريف وكذلك الحصار الظالم وسياسة التجويع التي باتت تهدد الاستمرار في الحياة.
ودعت قيادة الحركة جماهير الشعب الفلسطيني وأبناء وكوادر وقيادة حركة فتح خاصة أن يقتصر هذا العيد على تأدية الشعائر الدينية وعلى زيارة أسر الشهداء والأسرى والجرحى والأيتام.
وأكدت الحركة السير على خطى الشهداء والجرحى والمعتقلين الأبطال الصامدين خلف قضبان الاحتلال، وأنها ستبقى رأس حربة الثورة والانتفاضة.
وجددت فتح التزامها بكل ما يصدر من توجيهات وقرارات من القيادة الشرعية للحركة والشعب الفلسطيني.
ودعت الحركة كل أبناء شعبنا المحتسب الصابر إلى التآخي والألفة والمحبة وحسن المعاملة والجوار ونبذ الفتنة وكل من دعا إليها وسار في ركبها ومحاربة كل المفاهيم المغلوطة التي حاولت أن تخلق شرخاً في نسيجناً الاجتماعي والوطني.
وقالت الحركة في بيان لها: إن الشيء الوحيد الذي يجعلنا نعيش العيد هذا العام غير باقي الأعياد هو الكوكبة الكبيرة والعظيمة من الشهداء وجيش الجرحى والمعاقين الذين علينا أن نعيش هذا العيد معهم ومع أهلهم وأولادهم.
وأضافت، أن هؤلاء الأبطال هم صناع المجد وحماة العرين المقدس الذي لم ولن يسقط طالما بقي فينا قلب ينبض بدين الله، الذي لم يشّوه ويحرف وبحب فلسطين كل فلسطين وإرادة شعبنا التي ستنتصر قريباً على الظلم والظالمين.
وأكدت الحركة أن شعبنا العظيم سيبقى صامداً متشبثاً بثرى هذا الوطن المقدس رغم ما يمر به، سيما وأنه عاش الأعياد كلها في زمن الاحتلال وما بعده حيث كان وما زال يواجه القتل والاعتقال والهدم والاغتيال والتجريف وكذلك الحصار الظالم وسياسة التجويع التي باتت تهدد الاستمرار في الحياة.
ودعت قيادة الحركة جماهير الشعب الفلسطيني وأبناء وكوادر وقيادة حركة فتح خاصة أن يقتصر هذا العيد على تأدية الشعائر الدينية وعلى زيارة أسر الشهداء والأسرى والجرحى والأيتام.
وأكدت الحركة السير على خطى الشهداء والجرحى والمعتقلين الأبطال الصامدين خلف قضبان الاحتلال، وأنها ستبقى رأس حربة الثورة والانتفاضة.
وجددت فتح التزامها بكل ما يصدر من توجيهات وقرارات من القيادة الشرعية للحركة والشعب الفلسطيني.
ودعت الحركة كل أبناء شعبنا المحتسب الصابر إلى التآخي والألفة والمحبة وحسن المعاملة والجوار ونبذ الفتنة وكل من دعا إليها وسار في ركبها ومحاربة كل المفاهيم المغلوطة التي حاولت أن تخلق شرخاً في نسيجناً الاجتماعي والوطني.
تعليق