الخليل– معا-
عثرت الشرطة الفلسطينية، مساء اليوم الاربعاء، على جثة المواطن جعفر محمد ابو صالح 25 عاماً، امام منزله الكائن في بلدة صوريف شمال غرب الخليل.
وقالت الشرطة لمراسل" معا": انها افتتحت تحقيقاً في الحادث، بعد العثور على جثة المواطن، الذي أطلق عليه الرصاص، مشيرة الى ان النار اطلقت على أيدي مجهولين".
واوضحت الشرطة، بانه تم اطلاق النار على الراس والبطن، ما ادى الى وفاة ابو صالح مباشرة، وتكتمت الشرطة على بقية التفاصيل، خصوصاً وانها ما زالت في بداية التحقيق.
عثرت الشرطة الفلسطينية، مساء اليوم الاربعاء، على جثة المواطن جعفر محمد ابو صالح 25 عاماً، امام منزله الكائن في بلدة صوريف شمال غرب الخليل.
وقالت الشرطة لمراسل" معا": انها افتتحت تحقيقاً في الحادث، بعد العثور على جثة المواطن، الذي أطلق عليه الرصاص، مشيرة الى ان النار اطلقت على أيدي مجهولين".
واوضحت الشرطة، بانه تم اطلاق النار على الراس والبطن، ما ادى الى وفاة ابو صالح مباشرة، وتكتمت الشرطة على بقية التفاصيل، خصوصاً وانها ما زالت في بداية التحقيق.
حقيقة هذا الخبر
ان هذه المصادر وضعت خبرا مغلوطا .
المدعو جعفر ابوصالح .... قتل بسبب خيانته لدينه ولوطنه .... ذاقت البلدة مرارة من اعماله الصهيونية.. والحمدلله استراحت الخليل من اكبر راس عمالة في المنطقة ...
والحمدلله والعزة لله خرج اشرف خليل الرحمن .... استيقظوا وشهروا سلاحهم في وجه عيون العدو قبل العدو... الحمدلله الي انجبت ام شاب رفع سلاحه وصوبه اتجاه هذا الخائن.
كيف قتل ...
قتل هذا الخائن في وسط بلدتنه وامام ناظر الجميع لكي يتربى من هم اعوانن له ... مجموعة من اشراف المنطقة وفرسانها المغاوير اطلقوا عليه النار ولم يبقوا مكانا في جسده النجسد الا ودخلت رصاصة فيه ...
البلدة لم تستوعب الخبر من فرحتها...
شهدت البلدة فرحة لم تشهدها على مدار السنين واعلن تاكيد موته عبر مكبرات الصوت والحمدلله الذي اشفى صدور قوم مؤمنين...
انها النهاية...
وربي انها نهاية كل من خان وطنه ودينه وقدم للاعداء ابناء جلدته ... انها النهاية فعتبروا ايها الخائنين .... قفوا دقيقة مع انفسكم ونظروا الى حقيقة نهايتكم ...
العيد سيكون اجمل...
هذه البلدة سبقت كل البلاد في عيدها فالفرحة التي كانت اكبر من فرحة العيد ولو كان بمقدور اهلها لوزعوا الحلوا لتخلصهم من هذا النجس الخائن الذي لم يسلم احد من شره ....
اخوانه ليسوا باشرف منه..
شقيق هذا الخائن هو خائن مثله رفع سلاحه الذي يظهر اول مرة مهددا فيه الطاقم الطبي بالبلدة لكي يقوموا بعلاجه ولكن الحمدلله مات فورا ....
اسودٌ لا يهابون العدى ....
اثبت هؤلاء الفرسان انه لم ينم صوت الحق وكل خائن له حساب.
ان هذه المصادر وضعت خبرا مغلوطا .
المدعو جعفر ابوصالح .... قتل بسبب خيانته لدينه ولوطنه .... ذاقت البلدة مرارة من اعماله الصهيونية.. والحمدلله استراحت الخليل من اكبر راس عمالة في المنطقة ...
والحمدلله والعزة لله خرج اشرف خليل الرحمن .... استيقظوا وشهروا سلاحهم في وجه عيون العدو قبل العدو... الحمدلله الي انجبت ام شاب رفع سلاحه وصوبه اتجاه هذا الخائن.
كيف قتل ...
قتل هذا الخائن في وسط بلدتنه وامام ناظر الجميع لكي يتربى من هم اعوانن له ... مجموعة من اشراف المنطقة وفرسانها المغاوير اطلقوا عليه النار ولم يبقوا مكانا في جسده النجسد الا ودخلت رصاصة فيه ...
البلدة لم تستوعب الخبر من فرحتها...
شهدت البلدة فرحة لم تشهدها على مدار السنين واعلن تاكيد موته عبر مكبرات الصوت والحمدلله الذي اشفى صدور قوم مؤمنين...
انها النهاية...
وربي انها نهاية كل من خان وطنه ودينه وقدم للاعداء ابناء جلدته ... انها النهاية فعتبروا ايها الخائنين .... قفوا دقيقة مع انفسكم ونظروا الى حقيقة نهايتكم ...
العيد سيكون اجمل...
هذه البلدة سبقت كل البلاد في عيدها فالفرحة التي كانت اكبر من فرحة العيد ولو كان بمقدور اهلها لوزعوا الحلوا لتخلصهم من هذا النجس الخائن الذي لم يسلم احد من شره ....
اخوانه ليسوا باشرف منه..
شقيق هذا الخائن هو خائن مثله رفع سلاحه الذي يظهر اول مرة مهددا فيه الطاقم الطبي بالبلدة لكي يقوموا بعلاجه ولكن الحمدلله مات فورا ....
اسودٌ لا يهابون العدى ....
اثبت هؤلاء الفرسان انه لم ينم صوت الحق وكل خائن له حساب.
تعليق