أكد ضابط إسرائيلي كبير في قيادة المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي مساء أمس، أن هناك تغييرا استراتيجيا في السياسة التي تتبعها حركة حماس تجاه إسرائيل.
وأضاف في تصريحات لإذاعة الجيش الإسرائيلي "أن هذا التغيير يتمثل في الانتقال إلى إطلاق قذائف "هاون" باتجاه إسرائيل بدلا من القذائف الصاروخية".
وعزا الضابط هذا التغيير إلى مخاوف حماس من إقدام إسرائيل على شن حملة عسكرية برية واسعة النطاق في قطاع غزة خلال شهر رمضان.
وقال أن التهديدات التي تطلقها حماس بإرسال 200 فتاة فلسطينية إلى إسرائيل لتنفيذ عمليات تفجيرية ليس نتاج تعاظم الحركة بل عن خشيتها من قيام إسرائيل بعملية عسكرية في القطاع.
وأشار الضابط الإسرائيلي إلى أن أكثر من 80 قذيفة أطلقت من القطاع خلال الأسبوعين الماضيين باتجاه الأراضي الإسرائيلية، كما تعرضت المعابر الحدودية مثل ايرز و ناحل عوز و صوفا وكيرم شالوم لقصف صاروخي متواصل رغم جهود حركة حماس وقف إطلاقها وتبرير ذلك بزيادة معاناة أهل القطاع لأنه القصف يدفع إسرائيل إلى إغلاق المعابر.
وأضاف في تصريحات لإذاعة الجيش الإسرائيلي "أن هذا التغيير يتمثل في الانتقال إلى إطلاق قذائف "هاون" باتجاه إسرائيل بدلا من القذائف الصاروخية".
وعزا الضابط هذا التغيير إلى مخاوف حماس من إقدام إسرائيل على شن حملة عسكرية برية واسعة النطاق في قطاع غزة خلال شهر رمضان.
وقال أن التهديدات التي تطلقها حماس بإرسال 200 فتاة فلسطينية إلى إسرائيل لتنفيذ عمليات تفجيرية ليس نتاج تعاظم الحركة بل عن خشيتها من قيام إسرائيل بعملية عسكرية في القطاع.
وأشار الضابط الإسرائيلي إلى أن أكثر من 80 قذيفة أطلقت من القطاع خلال الأسبوعين الماضيين باتجاه الأراضي الإسرائيلية، كما تعرضت المعابر الحدودية مثل ايرز و ناحل عوز و صوفا وكيرم شالوم لقصف صاروخي متواصل رغم جهود حركة حماس وقف إطلاقها وتبرير ذلك بزيادة معاناة أهل القطاع لأنه القصف يدفع إسرائيل إلى إغلاق المعابر.
تعليق