الجهاد تنفي انضمامها لهيئة تتبع منظمة التحرير
خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي ينفي أن تكون الحركة ممثلة في هيئة العمل الوطني التي شكلتها فصائل منظمة التحرير أو أي من اللجان المنبثقة عنها كما قال عضو تنفيذية المنظمة زكريا الأغا..
غزة - الشبكة الاعلامية الفلسطينية
نفى خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن تكون الحركة ممثلة في هيئة العمل الوطني التي شكلتها فصائل منظمة التحرير أو أي من اللجان المنبثقة عنها.
وقال البطش في تصريح صحفي تلقت الشبكة الاعلامية الفلسطينية نسخة عنه الاثنين 8-10-2007 إن الحركة تعتبر أن لجنة المتابعة الوطنية هي الإطار الذي يمكن أن تنتظم العلاقات الوطنية من خلاله لأنه يضم كل فصائل وقوى الشعب الفلسطيني وله بصمات مهمة في مسيرة العمل الوطني.
وكان الدكتور زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أشار إلى أن الجهاد انضمت للجنة الاتصال التابعة لهيئة العمل الوطني، والتي تهدف للاتصال مع حركة حماس بهدف معالجة الأمور الميدانية اليومية في قطاع غزة.
وعبر البطش عن اعتزازه بثقة الفصائل الفلسطينية بحركة الجهاد وأهمية دورها. وقال: " مع ذلك فنحن حرصاً منا على مصلحة شعبنا ولضمان تماسكه ووحدته نرى أهمية الإبقاء على جسم لجنة المتابعة الوطنية، فهناك مهام وطنية كبيرة أمام شعبنا تتطلب وحدته وتجمعه" معتبراً أي تشكيل لا يجمع هو جهد في غير فائدة".
خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي ينفي أن تكون الحركة ممثلة في هيئة العمل الوطني التي شكلتها فصائل منظمة التحرير أو أي من اللجان المنبثقة عنها كما قال عضو تنفيذية المنظمة زكريا الأغا..
غزة - الشبكة الاعلامية الفلسطينية
نفى خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن تكون الحركة ممثلة في هيئة العمل الوطني التي شكلتها فصائل منظمة التحرير أو أي من اللجان المنبثقة عنها.
وقال البطش في تصريح صحفي تلقت الشبكة الاعلامية الفلسطينية نسخة عنه الاثنين 8-10-2007 إن الحركة تعتبر أن لجنة المتابعة الوطنية هي الإطار الذي يمكن أن تنتظم العلاقات الوطنية من خلاله لأنه يضم كل فصائل وقوى الشعب الفلسطيني وله بصمات مهمة في مسيرة العمل الوطني.
وكان الدكتور زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أشار إلى أن الجهاد انضمت للجنة الاتصال التابعة لهيئة العمل الوطني، والتي تهدف للاتصال مع حركة حماس بهدف معالجة الأمور الميدانية اليومية في قطاع غزة.
وعبر البطش عن اعتزازه بثقة الفصائل الفلسطينية بحركة الجهاد وأهمية دورها. وقال: " مع ذلك فنحن حرصاً منا على مصلحة شعبنا ولضمان تماسكه ووحدته نرى أهمية الإبقاء على جسم لجنة المتابعة الوطنية، فهناك مهام وطنية كبيرة أمام شعبنا تتطلب وحدته وتجمعه" معتبراً أي تشكيل لا يجمع هو جهد في غير فائدة".
تعليق