قالت رابطة اللاجئين الفلسطينيين في أوروبا - مفوضية العراق-: "إنه تم العثور على أربع جثث لفلسطينيين في بغداد", كما تم التنكيل والاعتداء على خامس لأن اسمه "عمر".
وحسب وكالة معًا الفلسطينية، قالت الرابطة في بيان أصدرته: إن ميليشيا "جيش المهدي" الصفوية مدعومة بميليشيا وزارة الداخلية العراقية الموالية للاحتلال شنت هجومًا مسلحًا على التجمع الفلسطيني السكني في منطقة بغداد الجديدة وسط بغداد, ما أدى إلى استشهاد المواطن الفلسطيني "جمال فيصل زهري" والاعتداء على شاب فلسطيني آخر بالضرب والتنكيل بتهمة أن اسمه "عمر".
وأضافت الرابطة: "إنه في حادثة أخرى أقدم "جيش المهدي" على قتل كل من اللاجئين الفلسطينيين "سمير كريم" و"أحمد زكية" بعد خطفهما وتعذيبهما بمنطقة الزعفرانية جنوب شرق بغداد, إضافة إلى اغتيال الشاب الفلسطيني "أحمد عز الدين" في التجمع الفلسطيني السكني بمنطقة البلديات جنوب شرق بغداد ومن ثم تقطيع جسده الطاهر ورميه في الطرقات.
وقال البيان: "إن ميليشيا المهدي الصفوية اختطفت المواطن الفلسطيني "مراد محمود الحمودي" من منطقة الكرادة وسط العاصمة العراقية بغداد, وبعد اتصالات مع أهله طلبت هذه الميليشيا مبلغ 75 ألف دولار لإطلاق سراحه مع سماع بكاء وأنين الحمودي في الهاتف إثر تعرضه للضرب والتعذيب".
ودأبت فرق الموت الشيعية على ارتكاب مجازر بحق اللاجئين الفلسطينيين بالعراق منذ سقوط نظام صدام حسين, الذي كان يعتقد أنه يخصهم بمعاملة تفضيلية.
وقتل ما يزيد عن 900 فلسطيني على أيدي العصابات الصفوية بالعراق، وهي نسبة كبيرة جدًا مقارنة مع عدد الفلسطينيين بالعراق والبالغ 22 ألف لاجئ.
وحسب وكالة معًا الفلسطينية، قالت الرابطة في بيان أصدرته: إن ميليشيا "جيش المهدي" الصفوية مدعومة بميليشيا وزارة الداخلية العراقية الموالية للاحتلال شنت هجومًا مسلحًا على التجمع الفلسطيني السكني في منطقة بغداد الجديدة وسط بغداد, ما أدى إلى استشهاد المواطن الفلسطيني "جمال فيصل زهري" والاعتداء على شاب فلسطيني آخر بالضرب والتنكيل بتهمة أن اسمه "عمر".
وأضافت الرابطة: "إنه في حادثة أخرى أقدم "جيش المهدي" على قتل كل من اللاجئين الفلسطينيين "سمير كريم" و"أحمد زكية" بعد خطفهما وتعذيبهما بمنطقة الزعفرانية جنوب شرق بغداد, إضافة إلى اغتيال الشاب الفلسطيني "أحمد عز الدين" في التجمع الفلسطيني السكني بمنطقة البلديات جنوب شرق بغداد ومن ثم تقطيع جسده الطاهر ورميه في الطرقات.
وقال البيان: "إن ميليشيا المهدي الصفوية اختطفت المواطن الفلسطيني "مراد محمود الحمودي" من منطقة الكرادة وسط العاصمة العراقية بغداد, وبعد اتصالات مع أهله طلبت هذه الميليشيا مبلغ 75 ألف دولار لإطلاق سراحه مع سماع بكاء وأنين الحمودي في الهاتف إثر تعرضه للضرب والتعذيب".
ودأبت فرق الموت الشيعية على ارتكاب مجازر بحق اللاجئين الفلسطينيين بالعراق منذ سقوط نظام صدام حسين, الذي كان يعتقد أنه يخصهم بمعاملة تفضيلية.
وقتل ما يزيد عن 900 فلسطيني على أيدي العصابات الصفوية بالعراق، وهي نسبة كبيرة جدًا مقارنة مع عدد الفلسطينيين بالعراق والبالغ 22 ألف لاجئ.
تعليق