جنين/ علي سمودي- لم تنتهي الانتفاضة من وجهة نظر الشاب عبد الفتاح خزيمية المطلوب لأجهزة الأمن الإسرائيلية منذ عام والذي يعتبر احد كوادر الجهاد الإسلامي لان شعبنا كما يقول خزيمية لا زال قادر على العطاء ومصمم على التمسك بانتفاضته حتى لو استمرت مئة عام، ورغم مرور 7 سنوات
من التضحيات وملاحم البطولة ووسط مجازر وحرب الاحتلال الدموية شعبنا متمسك بانتفاضته لم ييأس ولن يرفع الراية البيضاء.
ملاحم مستمرة
ورغم المضايقات المستمرة التي تتعرض لها عائلته في بلدة قباطية والتهديدات التي لم تتوقف منذ مطاردته يقول خزيمية لا زلنا في بداية الطريق وما زالت الانتفاضة مستمرة والدليل ما تشهده ساحات الوطن من معارك ومواجهات يومية من قباطية حتى رفح ومن جنين حتى القدس شعبنا يتسابق في سبيل حقه وحريته وكرامته وأرضه ومقدساته المغتصبة وواهم كل من يعتقد انه بعد مرور سبع سنوات فان شعبنا أصابه الوهن أو الضعف أو فقد العزيمة والإيمان وقوافل الشهداء لا زالت تتسابق فداءا للقدس وفلسطين وحماية لمسيرة الشهداء والمقاومة بل في ذكرى انطلاقة الانتفاضة شعبنا يسطر يوميا أروع الملاحم دفاعا عن عقيدته وجهاده وكرامته.
طريق الجهاد
خزيمية الذي أمضى خلال انتفاضة الأقصى ثلاث سنوات في سجون الاحتلال بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي لم يعد يتذوق طعم الحرية حتى بدأت قوات الاحتلال بمطاردته مجددا ويقول يوميا نتعرض للملاحقات والكمائن والمضايقات والاحتلال يهددنا بالتصفية ويمارس شتى أنواع العقاب بحق أسرنا ولكن رغم ذلك لا زلنا على العهد لا يوجد مجاهد في الجهاد الإسلامي أو سرايا القدس تراجع أو يفكر بالتراجع لان الاحتلال لا زال موجود يسلب أرضنا وينتهك مقدساتنا ويمارس القتل والإجرام والمجازر والاغتيالات فلم يبقى لنا سوى طريق الجهاد مهما عظمت المخاطر وكانت التحديات ونحن نستقبل عام الانتفاضة الجديدة بالمزيد من الإرادة والتحدي والإصرار على خوض المعركة.
مشاريع شهادة
وشعار المعركة كما يقول وليد عبيدي الناطق بلسان سرايا القدس في الضفة الغربية والمطلوب رقم واحد لقوات الاحتلال هو الشهادة أو النصر وجميعنا في سرايا القدس نؤمن أننا مشاريع شهادة وشهداء مع وقف التنفيذ لن نتخلى عن خياراتنا التي كتبت بدماء الشهداء ولن نخون الوصية بل وبعد 7 أعوام إمكانياتنا للمواجهة والتحدي اكبر رغم تهديدات الاحتلال.
ماضون في المعركة
العبيدي الذي نجا من عدة محاولات اغتيال واعتقال وأصيب عدة مرات لا زال يقود مجموعات سرايا القدس في المواجهة المفتوحة مع الاحتلال ويقول لا زلنا صامدون في مواقعنا نمتلك خبرة 7 سنوات في مواجهة كبيرة ونتملك وعي وإرادة وإيمان وعقيدة في الجهاد تجعلنا جاهزين لنصون الانتفاضة وندافع عنها جيلا بعد جيل وأضاف لم يبقى أسلوب إلا واستخدمه الاحتلال اغتيال وقتل ومجازر وحصار وجدار واعتقال طال حتى الأهل والأقارب وصواريخ تطاردنا وموت يتربص بنا ومثلما لم نضعف أو نتراجع بالأمس فنحن ماضون في معركة اليوم ويوميا هناك توغلات وتقابلها مواجهات رصاص سرايا القدس دوما في المعركة يحافظ على سر الانتفاضة ويحمي المقاومة ويؤكد أننا في مواجهة الاحتلال نتوق للشهادة.
مواجهة مفتوحة
ومع دخول انتفاضة الأقصى عامها الثامن فان الاحتلال صعد من هجماته في محافظة جنين في ملاحقة واستهداف مقاتلي سرايا القدس وعلى مدار اليومين الماضيين كانت كفردان ومخيم جنين وقباطية وبرقين ويعبد وبئر الباشا مسرحا لعمليات الاحتلال الذي يتمكن من وقف المقاومة التي قادتها سرايا القدس في مواجهته وقال عبد الرحمن الوحش احد قادة سرايا القدس في مخيم جنين عمليات الاحتلال في ذكرى الانتفاضة كانت رسائل تهديد وجزء من عمليات الإرهاب للقضاء على الانتفاضة ولكن مقاتلي السرايا فهموا حقيقة الرسالة وكان ردنا بالرصاص والعبوات تعبيرا عن التحدي لنقول للمحتل انتفاضتنا مستمرة ولم تنتهي فنحن في قلب المواجهة المفتوحة.
أمانة كبيرة
في هذه المواجهة عبر انتفاضة الأقصى كان الاستهداف الإسرائيلي كبيرا وواسعا لعائلة عبد الرحمن الذي يرفض النخلي عن سلاحه ويقول هناك أمانة كبيرة في أعناقنا لنواصل الانتفاضة فأخي عبد الله طورد من الاحتلال لأنه كان من فرسان سرايا القدس فتعرض للاغتيال والكمائن ثم اعتقل ولا زال يمضي حكما بالسجن لمدة 23 عاما ثم هدم الاحتلال منزلنا وشرد أسرتي ولم يكتفي بذلك فاعتقل جميع إخوتي ثم بدأت عملية مطاردتي التي لا زالت مستمرة وسط الكمائن والمداهمات والتهديدات حتى قتلوا أختي بشرى داخل منزلنا وأضاف ورغم كل ذلك الاحتلال يواصل التضييق على أسرتي والتهديد بتصفيتي ورغم ذلك كله نقول للمحتل بشكل واضح نحن أقوى من الحصار والجدار والسجن والقتل وكل التضحيات لن تذهب هدرا انتفاضتنا مستمرة ولن نتراجع عن طريق الجهاد حتى النصر أو الشهادة وهذا شعار سرايا القدس في عام الانتفاضة الثامن وسندافع عنه ونحميه بالدم والروح.
من التضحيات وملاحم البطولة ووسط مجازر وحرب الاحتلال الدموية شعبنا متمسك بانتفاضته لم ييأس ولن يرفع الراية البيضاء.
ملاحم مستمرة
ورغم المضايقات المستمرة التي تتعرض لها عائلته في بلدة قباطية والتهديدات التي لم تتوقف منذ مطاردته يقول خزيمية لا زلنا في بداية الطريق وما زالت الانتفاضة مستمرة والدليل ما تشهده ساحات الوطن من معارك ومواجهات يومية من قباطية حتى رفح ومن جنين حتى القدس شعبنا يتسابق في سبيل حقه وحريته وكرامته وأرضه ومقدساته المغتصبة وواهم كل من يعتقد انه بعد مرور سبع سنوات فان شعبنا أصابه الوهن أو الضعف أو فقد العزيمة والإيمان وقوافل الشهداء لا زالت تتسابق فداءا للقدس وفلسطين وحماية لمسيرة الشهداء والمقاومة بل في ذكرى انطلاقة الانتفاضة شعبنا يسطر يوميا أروع الملاحم دفاعا عن عقيدته وجهاده وكرامته.
طريق الجهاد
خزيمية الذي أمضى خلال انتفاضة الأقصى ثلاث سنوات في سجون الاحتلال بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي لم يعد يتذوق طعم الحرية حتى بدأت قوات الاحتلال بمطاردته مجددا ويقول يوميا نتعرض للملاحقات والكمائن والمضايقات والاحتلال يهددنا بالتصفية ويمارس شتى أنواع العقاب بحق أسرنا ولكن رغم ذلك لا زلنا على العهد لا يوجد مجاهد في الجهاد الإسلامي أو سرايا القدس تراجع أو يفكر بالتراجع لان الاحتلال لا زال موجود يسلب أرضنا وينتهك مقدساتنا ويمارس القتل والإجرام والمجازر والاغتيالات فلم يبقى لنا سوى طريق الجهاد مهما عظمت المخاطر وكانت التحديات ونحن نستقبل عام الانتفاضة الجديدة بالمزيد من الإرادة والتحدي والإصرار على خوض المعركة.
مشاريع شهادة
وشعار المعركة كما يقول وليد عبيدي الناطق بلسان سرايا القدس في الضفة الغربية والمطلوب رقم واحد لقوات الاحتلال هو الشهادة أو النصر وجميعنا في سرايا القدس نؤمن أننا مشاريع شهادة وشهداء مع وقف التنفيذ لن نتخلى عن خياراتنا التي كتبت بدماء الشهداء ولن نخون الوصية بل وبعد 7 أعوام إمكانياتنا للمواجهة والتحدي اكبر رغم تهديدات الاحتلال.
ماضون في المعركة
العبيدي الذي نجا من عدة محاولات اغتيال واعتقال وأصيب عدة مرات لا زال يقود مجموعات سرايا القدس في المواجهة المفتوحة مع الاحتلال ويقول لا زلنا صامدون في مواقعنا نمتلك خبرة 7 سنوات في مواجهة كبيرة ونتملك وعي وإرادة وإيمان وعقيدة في الجهاد تجعلنا جاهزين لنصون الانتفاضة وندافع عنها جيلا بعد جيل وأضاف لم يبقى أسلوب إلا واستخدمه الاحتلال اغتيال وقتل ومجازر وحصار وجدار واعتقال طال حتى الأهل والأقارب وصواريخ تطاردنا وموت يتربص بنا ومثلما لم نضعف أو نتراجع بالأمس فنحن ماضون في معركة اليوم ويوميا هناك توغلات وتقابلها مواجهات رصاص سرايا القدس دوما في المعركة يحافظ على سر الانتفاضة ويحمي المقاومة ويؤكد أننا في مواجهة الاحتلال نتوق للشهادة.
مواجهة مفتوحة
ومع دخول انتفاضة الأقصى عامها الثامن فان الاحتلال صعد من هجماته في محافظة جنين في ملاحقة واستهداف مقاتلي سرايا القدس وعلى مدار اليومين الماضيين كانت كفردان ومخيم جنين وقباطية وبرقين ويعبد وبئر الباشا مسرحا لعمليات الاحتلال الذي يتمكن من وقف المقاومة التي قادتها سرايا القدس في مواجهته وقال عبد الرحمن الوحش احد قادة سرايا القدس في مخيم جنين عمليات الاحتلال في ذكرى الانتفاضة كانت رسائل تهديد وجزء من عمليات الإرهاب للقضاء على الانتفاضة ولكن مقاتلي السرايا فهموا حقيقة الرسالة وكان ردنا بالرصاص والعبوات تعبيرا عن التحدي لنقول للمحتل انتفاضتنا مستمرة ولم تنتهي فنحن في قلب المواجهة المفتوحة.
أمانة كبيرة
في هذه المواجهة عبر انتفاضة الأقصى كان الاستهداف الإسرائيلي كبيرا وواسعا لعائلة عبد الرحمن الذي يرفض النخلي عن سلاحه ويقول هناك أمانة كبيرة في أعناقنا لنواصل الانتفاضة فأخي عبد الله طورد من الاحتلال لأنه كان من فرسان سرايا القدس فتعرض للاغتيال والكمائن ثم اعتقل ولا زال يمضي حكما بالسجن لمدة 23 عاما ثم هدم الاحتلال منزلنا وشرد أسرتي ولم يكتفي بذلك فاعتقل جميع إخوتي ثم بدأت عملية مطاردتي التي لا زالت مستمرة وسط الكمائن والمداهمات والتهديدات حتى قتلوا أختي بشرى داخل منزلنا وأضاف ورغم كل ذلك الاحتلال يواصل التضييق على أسرتي والتهديد بتصفيتي ورغم ذلك كله نقول للمحتل بشكل واضح نحن أقوى من الحصار والجدار والسجن والقتل وكل التضحيات لن تذهب هدرا انتفاضتنا مستمرة ولن نتراجع عن طريق الجهاد حتى النصر أو الشهادة وهذا شعار سرايا القدس في عام الانتفاضة الثامن وسندافع عنه ونحميه بالدم والروح.
تعليق