تويت
جددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين تأكيدها على أن اللقاءات المستمرة بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الصهيوني أيهود أولمرت لا جدوى منها ولا تخدم إلا مصلحة العدو الصهيوني دون تحقيق فائدة للشعب الفلسطيني.
ودعا القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خضر حبيب إلى وقف هذه اللقاءات فورا، واصفا إياها بأنها " عبثية وغير مجدية".
وقال حبيب في تصريح له: أن هذه اللقاءات إذا كانت تندرج في التحضير للقاء الخريف المقبل فهذا الجهد لا فائدة منه، فكل المحللين السياسيين يؤكدون فشل مؤتمر الخريف، وكل ما يجري على الساحة الآن هو مضيعة للوقت، علينا كفلسطينيين أن نصب اهتمامنا على رام الله وغزة من أجل إعادة اللحمة وتصليب الجبهة الداخلية الفلسطينية حتى نواجه المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة ونحن متحدون وأقوياء".
وأكد حبيب أن الهرولة تجاه اولمرت لن تزيد الشعب الفلسطيني والوضع الفلسطيني إلا ضعفا فوق ضعفه "نحن نقول أن على الجميع المسارعة في تثبيت دعائم الوحدة الفلسطينية من خلال فتح حوار سريع لتجاوز كل الأزمات الفلسطينية العالقة".
وتابع القيادي في الجهاد: العدو الآن غير جاهز وغير مستعدة للسلام، ومن شبه المؤكد أن مؤتمر الخريف لن يتناول القضايا الأساسية المتعلقة بالحل النهائي، فقط سيكون عبارة عن لقاء مجاملات عامة ومظاهرة سياسية إعلامية تصب في خانة العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية".
ودعا القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خضر حبيب إلى وقف هذه اللقاءات فورا، واصفا إياها بأنها " عبثية وغير مجدية".
وقال حبيب في تصريح له: أن هذه اللقاءات إذا كانت تندرج في التحضير للقاء الخريف المقبل فهذا الجهد لا فائدة منه، فكل المحللين السياسيين يؤكدون فشل مؤتمر الخريف، وكل ما يجري على الساحة الآن هو مضيعة للوقت، علينا كفلسطينيين أن نصب اهتمامنا على رام الله وغزة من أجل إعادة اللحمة وتصليب الجبهة الداخلية الفلسطينية حتى نواجه المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة ونحن متحدون وأقوياء".
وأكد حبيب أن الهرولة تجاه اولمرت لن تزيد الشعب الفلسطيني والوضع الفلسطيني إلا ضعفا فوق ضعفه "نحن نقول أن على الجميع المسارعة في تثبيت دعائم الوحدة الفلسطينية من خلال فتح حوار سريع لتجاوز كل الأزمات الفلسطينية العالقة".
وتابع القيادي في الجهاد: العدو الآن غير جاهز وغير مستعدة للسلام، ومن شبه المؤكد أن مؤتمر الخريف لن يتناول القضايا الأساسية المتعلقة بالحل النهائي، فقط سيكون عبارة عن لقاء مجاملات عامة ومظاهرة سياسية إعلامية تصب في خانة العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية".