فلسطين اليوم–جنين
ناشدت عائلة الأسير المحرر نسيم نبيل أبو الورد من مدينة جنين شمال الضفة الغربية، اليوم، الرئيس محمود عباس ود. سلام فياض والمؤسسات الحقوقية الدولية، التدخل لدى سلطات الاحتلال من أجل السماح بعودة نجلها الذي أبعد يوم أمس قسراً إلى غزة.
وناشدت العائلة، كافة الجهات المحلية والعربية والدولية، بالعمل الفوري من أجل السماح لنجلها صالح الذي أبعد إلى قطاع غزة بالعودة إلى بيته مع شقيقه نسيم الذي لم يتذوق طعم الحرية ظهر أمس.
وقال ذوو الأسيرين، إن سلطات الاحتلال وبدل أن تطلق سراح نسيم يوم أمس وتعيده إلى عائلته في جنين، قامت بإبعاده إلى قطاع غزة في خطوة تتعارض وكافة الأعراف المواثيق الدولية وقواعد حقوق الإنسان المرعية.
يذكر أن نبيل أبو الورد والد الأسيرين المبعدين، هو والد الطفلة رهام أبو الورد التي استشهدت وهي على مقعد دراستها في مدرسة بنات الإبراهيميين في الحارة الشرقية بجنين في الثامن عشر من تشرين أول من العام 2002.
وتوجهت العائلة بالشكر للرئيس محمود عباس على جهوده واهتمامه بقضية الأسرى، وطالبت كافة الجهات بالعمل من أجل ضمان عودة نجليها الذين ابعدا قسراً داخل وطنهم
ناشدت عائلة الأسير المحرر نسيم نبيل أبو الورد من مدينة جنين شمال الضفة الغربية، اليوم، الرئيس محمود عباس ود. سلام فياض والمؤسسات الحقوقية الدولية، التدخل لدى سلطات الاحتلال من أجل السماح بعودة نجلها الذي أبعد يوم أمس قسراً إلى غزة.
وناشدت العائلة، كافة الجهات المحلية والعربية والدولية، بالعمل الفوري من أجل السماح لنجلها صالح الذي أبعد إلى قطاع غزة بالعودة إلى بيته مع شقيقه نسيم الذي لم يتذوق طعم الحرية ظهر أمس.
وقال ذوو الأسيرين، إن سلطات الاحتلال وبدل أن تطلق سراح نسيم يوم أمس وتعيده إلى عائلته في جنين، قامت بإبعاده إلى قطاع غزة في خطوة تتعارض وكافة الأعراف المواثيق الدولية وقواعد حقوق الإنسان المرعية.
يذكر أن نبيل أبو الورد والد الأسيرين المبعدين، هو والد الطفلة رهام أبو الورد التي استشهدت وهي على مقعد دراستها في مدرسة بنات الإبراهيميين في الحارة الشرقية بجنين في الثامن عشر من تشرين أول من العام 2002.
وتوجهت العائلة بالشكر للرئيس محمود عباس على جهوده واهتمامه بقضية الأسرى، وطالبت كافة الجهات بالعمل من أجل ضمان عودة نجليها الذين ابعدا قسراً داخل وطنهم
تعليق