أخبار فلسطينية
ستة مصابين فلسطينيين والإعتداء على سائق إسعاف: الجيش الإسرائيلي يعترف بمقتل جندي في نابلس والشعبية والجهاد والقسام يتبنون المسؤولية
جيش/ مسؤولية/ فلسطينيين/
نابلس – الثلاثاء -18-9-2007 (رامتان) أعلن الجيش الإسرائيلي نبأ مقتل أحد جنوده في مخيم العين قرب نابلس في اشتباك مع مسلحين فلسطينيين في الوقت الذي تبنت فيه الجبهة الشعبية والجهاد الإسلامي وكتائب القسام المسؤولية عن مقتل الجندي.
وقالت مصادر عسكرية أن الجندي ينتمي الى وحدة الاستطلاع التابعة للواء المظليين وأصيب الجندي بجروح بالغة الخطورة توفي متأثراً بها في المروحية التي أقلته الى المستشفى
وأكدت المصادر ان العملية العسكرية في المخيم يستهدف خلية تابعة للجبهة الشعبية تنشط في المخيم هاجمت الجيش في منطقة نابلس.
وأعلنت سرايا القدس الجناح العسكري الجهاد الإسلامي وكتائب أبو علي مصطفى الذراع المسلح للجبهة الشعبية مسؤوليتهما عن قتل الجندي وإصابة آخرين جراء تفجير عبوة ناسفة في قوة اسرائيلية دخلت احد المنازل في نابلس
وقال الفصيلان في بيان صحفي مشترك وصل رامتان نسخة عنه " أن وحدة مشتركة من سرايا القدس وكتائب أبو على مصطفى تمكنت من تفجير عبوة ناسفة كبيرة الحجم بقوة صهيونية دخلت إلى إحدى المنازل بمخيم العين غرب مدينة نابلس ثم اشتبكت معها بالأسلحة الرشاشة لمدة تزيد عن ساعتين مما حسب اعتراف العدو الصهيوني لمقتل جندي وإصابة عدة جنود وآخرين بجراح ".
من جهتهاأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى المسؤولية الكاملة عن قتل ضابط في الجيش الإسرائيلي في المخيم وإصابة جندي آخر بجراح خطيرة
وأكدت في بيان تلقت رامتان نسخة عنه العهد لجماهير الشعب الفلسطيني والأمتين العربية والإسلامية والإستمرار في المقاومة والجهاد والنضال حتى تحرير وطننا الغالي من "دنس الصهاينة المجرمين ".
على ذات الصعيد قالت مصادر فلسطينية في المخيم لرامتان أن أكثر من 100 دورية وآلية عسكرية توجد في المخيم وأطرافه ويقوم الجنود بعمليات دهم واسعة النطاق تحت ذريعة البحث عن مطلوبين للأمن الإسرائيلي.
وأكدت أن الإعتقالات متواصلة في الوقت الذي تمنع فيه سيارات الإسعاف من دخول المخيم وإعتدت على سائق إسعاف أمام وسائل الإعلام والتلفزة وحاصرت سيارة أخرى بالدوريات بدعوى منعها من إنقاذ مصاب والذهاب به للمستشفى.
وذكرت ان جثمان الناشط خالد رضا لا زالت في منزله وتمنع الإسعاف من الوصول للمنزل وإخراجه .
وأوضحت أن ستة فلسطينيين أصيبوا حتى اللحظة في المخيم بالرصاص وشظايا القنابل أثناء إقتحام المنازل .
ستة مصابين فلسطينيين والإعتداء على سائق إسعاف: الجيش الإسرائيلي يعترف بمقتل جندي في نابلس والشعبية والجهاد والقسام يتبنون المسؤولية
جيش/ مسؤولية/ فلسطينيين/
نابلس – الثلاثاء -18-9-2007 (رامتان) أعلن الجيش الإسرائيلي نبأ مقتل أحد جنوده في مخيم العين قرب نابلس في اشتباك مع مسلحين فلسطينيين في الوقت الذي تبنت فيه الجبهة الشعبية والجهاد الإسلامي وكتائب القسام المسؤولية عن مقتل الجندي.
وقالت مصادر عسكرية أن الجندي ينتمي الى وحدة الاستطلاع التابعة للواء المظليين وأصيب الجندي بجروح بالغة الخطورة توفي متأثراً بها في المروحية التي أقلته الى المستشفى
وأكدت المصادر ان العملية العسكرية في المخيم يستهدف خلية تابعة للجبهة الشعبية تنشط في المخيم هاجمت الجيش في منطقة نابلس.
وأعلنت سرايا القدس الجناح العسكري الجهاد الإسلامي وكتائب أبو علي مصطفى الذراع المسلح للجبهة الشعبية مسؤوليتهما عن قتل الجندي وإصابة آخرين جراء تفجير عبوة ناسفة في قوة اسرائيلية دخلت احد المنازل في نابلس
وقال الفصيلان في بيان صحفي مشترك وصل رامتان نسخة عنه " أن وحدة مشتركة من سرايا القدس وكتائب أبو على مصطفى تمكنت من تفجير عبوة ناسفة كبيرة الحجم بقوة صهيونية دخلت إلى إحدى المنازل بمخيم العين غرب مدينة نابلس ثم اشتبكت معها بالأسلحة الرشاشة لمدة تزيد عن ساعتين مما حسب اعتراف العدو الصهيوني لمقتل جندي وإصابة عدة جنود وآخرين بجراح ".
من جهتهاأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى المسؤولية الكاملة عن قتل ضابط في الجيش الإسرائيلي في المخيم وإصابة جندي آخر بجراح خطيرة
وأكدت في بيان تلقت رامتان نسخة عنه العهد لجماهير الشعب الفلسطيني والأمتين العربية والإسلامية والإستمرار في المقاومة والجهاد والنضال حتى تحرير وطننا الغالي من "دنس الصهاينة المجرمين ".
على ذات الصعيد قالت مصادر فلسطينية في المخيم لرامتان أن أكثر من 100 دورية وآلية عسكرية توجد في المخيم وأطرافه ويقوم الجنود بعمليات دهم واسعة النطاق تحت ذريعة البحث عن مطلوبين للأمن الإسرائيلي.
وأكدت أن الإعتقالات متواصلة في الوقت الذي تمنع فيه سيارات الإسعاف من دخول المخيم وإعتدت على سائق إسعاف أمام وسائل الإعلام والتلفزة وحاصرت سيارة أخرى بالدوريات بدعوى منعها من إنقاذ مصاب والذهاب به للمستشفى.
وذكرت ان جثمان الناشط خالد رضا لا زالت في منزله وتمنع الإسعاف من الوصول للمنزل وإخراجه .
وأوضحت أن ستة فلسطينيين أصيبوا حتى اللحظة في المخيم بالرصاص وشظايا القنابل أثناء إقتحام المنازل .
تعليق