قال الرئيس محمود عباس اليوم، إن هناك وعودا بالإفراج عن دفعة جديدة من الأسرى والمعتقلين من داخل سجون الاحتلال، خلال الشهر الفضيل، مشيراً إلى أن هذه الدفعة ستشمل أسرى الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس إن شاء الله.
وأضاف، خلال مأدبة الافطار التي أقامها تكريماً لعائلات الشهداء والأسرى بمقر الرئاسة في مدينة رام الله في الضفة الغربية نرجو الله أن ياتي الوقت، الذي تزول فيه هذه الغمة، وأن تنتهي هذه المأساة، وأن يعود أحد عشر ألف أسير إلى الأهل والإخوة لنعيش فرحين بأهلنا ووطننا.
وأشار الرئيس عباس، إلى أن الشعب الفلسطيني وقيادته كانوا فرحين بالافراج عن دفعة من الأسرى قبل فترة، مع أن العدد كان قليلاً، ولكن قيمتهم كبيرة، لأن كل أسير له قيمة كبيرة عندنا، وذلك بنضاله وشخصه.
وقدم الرئيس، وسام القدس لشيخ الأسرى سعيد العتبة، تكريما له ولكل الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال.
وقال الرئيس عباس: "تكريما لكل الأسرى، نقدم وساماً عالياً لشيخ الأسرى سعيد العتبة، ونرجو الله أن نعمل بكل الوسائل للافراج عنه، ونحن نضع اسمه في كل مناسبة على قائمة الخروج، لأنه مضى على أسره أكثر من ثلاثة عقود، واليوم نقدم له هذا الوسام، تكريماً له ولكل أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وأعرب الرئيس، عن أمله بأن يعود رمضان القادم، والشعب الفلسطيني بأحسن حال، وأن يكون قد تم إطلاق سراح جميع الأسرى، وأن يكون الاحتلال قد خرج من أراضي الضفة الغربية، وأن تكون أقيمت الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال سنبقى دائما نقول رحمة الله على شهدائنا الذين مهدوا لنا الطريق، وقدموا كل ما لديهم من غال ونفيس في سبيل الله وفي سبيل هذا الوطن.
وأضاف، خلال مأدبة الافطار التي أقامها تكريماً لعائلات الشهداء والأسرى بمقر الرئاسة في مدينة رام الله في الضفة الغربية نرجو الله أن ياتي الوقت، الذي تزول فيه هذه الغمة، وأن تنتهي هذه المأساة، وأن يعود أحد عشر ألف أسير إلى الأهل والإخوة لنعيش فرحين بأهلنا ووطننا.
وأشار الرئيس عباس، إلى أن الشعب الفلسطيني وقيادته كانوا فرحين بالافراج عن دفعة من الأسرى قبل فترة، مع أن العدد كان قليلاً، ولكن قيمتهم كبيرة، لأن كل أسير له قيمة كبيرة عندنا، وذلك بنضاله وشخصه.
وقدم الرئيس، وسام القدس لشيخ الأسرى سعيد العتبة، تكريما له ولكل الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال.
وقال الرئيس عباس: "تكريما لكل الأسرى، نقدم وساماً عالياً لشيخ الأسرى سعيد العتبة، ونرجو الله أن نعمل بكل الوسائل للافراج عنه، ونحن نضع اسمه في كل مناسبة على قائمة الخروج، لأنه مضى على أسره أكثر من ثلاثة عقود، واليوم نقدم له هذا الوسام، تكريماً له ولكل أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وأعرب الرئيس، عن أمله بأن يعود رمضان القادم، والشعب الفلسطيني بأحسن حال، وأن يكون قد تم إطلاق سراح جميع الأسرى، وأن يكون الاحتلال قد خرج من أراضي الضفة الغربية، وأن تكون أقيمت الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال سنبقى دائما نقول رحمة الله على شهدائنا الذين مهدوا لنا الطريق، وقدموا كل ما لديهم من غال ونفيس في سبيل الله وفي سبيل هذا الوطن.