نفى نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي وجود أية مؤشرات حالياً تبشر بتوحد حركته وحركة حماس بحركة إسلامية واحدة، لكنه أكد استمرار التواصل بين قيادة الحركتين لتعزيز العلاقة بينهما.
وقال عزام في تصريحات صحافية: 'إن حركة الجهاد تؤمن بضرورة وجود جبهة فلسطينية قوية ومتماسكة مما ينعكس بالإيجاب على الوضع الفلسطيني بشكل عام ويزيد من نجاعة الجهود التي يبذل من أجل حماية حقوق الشعب والدفاع عن مصالحه وعلاقتنا مع حماس في هذا الإطار وفي هذا المسعى'.
وأضاف 'في الفترات الماضية لم تكن العلاقة بالمستوى الذي نطمح إليه لكننا نأمل أن تتواصل الجهود من أجل تقوية هذه العلاقة لأن ذلك بلا شك سيزيد مشروع المقاومة تماسكاً وسيحسن فرص الفلسطينيين من أجل حماية حقوقهم والدفاع عن أوطانهم'.
وأكد عزام أن مسألة الوصول إلى توحيد الحركتين لا يزال طموحاً لدى لحركة الجهاد الإسلامي، مبيناً أن عوامل التوحيد لا تزال تواجه بعض الإشكاليات على ارض الواقع.
وأعرب عن أمله في أن يتم تجاوز هذه الإشكاليات وأن تتواصل جهود الحركتين باتجاه تقريب المواقف حول معظم القضايا التي تخص الشعب الفلسطيني. وقال:' أما مسألة التوحيد فيجب أن تأتي في السياق الطبيعي وهذا الأمر يظل طموحاً وهدفاً لنا جميعاً'
وقال عزام في تصريحات صحافية: 'إن حركة الجهاد تؤمن بضرورة وجود جبهة فلسطينية قوية ومتماسكة مما ينعكس بالإيجاب على الوضع الفلسطيني بشكل عام ويزيد من نجاعة الجهود التي يبذل من أجل حماية حقوق الشعب والدفاع عن مصالحه وعلاقتنا مع حماس في هذا الإطار وفي هذا المسعى'.
وأضاف 'في الفترات الماضية لم تكن العلاقة بالمستوى الذي نطمح إليه لكننا نأمل أن تتواصل الجهود من أجل تقوية هذه العلاقة لأن ذلك بلا شك سيزيد مشروع المقاومة تماسكاً وسيحسن فرص الفلسطينيين من أجل حماية حقوقهم والدفاع عن أوطانهم'.
وأكد عزام أن مسألة الوصول إلى توحيد الحركتين لا يزال طموحاً لدى لحركة الجهاد الإسلامي، مبيناً أن عوامل التوحيد لا تزال تواجه بعض الإشكاليات على ارض الواقع.
وأعرب عن أمله في أن يتم تجاوز هذه الإشكاليات وأن تتواصل جهود الحركتين باتجاه تقريب المواقف حول معظم القضايا التي تخص الشعب الفلسطيني. وقال:' أما مسألة التوحيد فيجب أن تأتي في السياق الطبيعي وهذا الأمر يظل طموحاً وهدفاً لنا جميعاً'
تعليق