إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مراسل عسكري: صاروخ "زكيم" حمل عبوة ناسفة وأخرى سياسية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مراسل عسكري: صاروخ "زكيم" حمل عبوة ناسفة وأخرى سياسية

    كشف مراسل الشئون العسكرية والأمنية في صحيفة معاريف "أمير بوخبوط" أن صاروخ زيكيم والذي أطلقته سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي وألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية فجر الثلاثاء الماضي وأصاب 69 جندي إسرائيلي كشف الغطاء عن المجتمع الإسرائيلي الذي أشار انه أصبح مقسم إلى ثلاثة شرائح

    فقد أشار هذا الكاتب الصهيوني في مقالة له أن الصاروخ الذي أصاب الجنود أوضح لكل المجتمع الإسرائيلي بأن امن الجندي الإسرائيلي أهم بكثير من امن سكان سديروت والكيبوتسات المجاورة لقطاع غزه.
    وكشف الكاتب مع أن هذا الصاروخ الواحد لا فرق بينه وبين الصواريخ التي تسقط يوميا علي سديروت لكنه ترتبت عليه نتائج عديدة موضحا أن هذا الصاروخ لم يكن يحمل في رأسه المتفجر فقط مواد ناسفه بل كان يحمل عبوتين الأولي عبوه ناسفه والأخرى عبوه سياسيه.
    وأشار الكاتب الصهيوني ان صاروخ "زكيم" كشف حقيقة أن المجتمع الإسرائيلي مجزئ إلي ثلاثة مجموعات المجموعة الأولي والتي هي علي استعداد للتضحية بنفسها تحت إطلاق النار وهي مجموعة المستوطنين والمجموعة الثانية تتمثل في مستوطني سديروت والكيبوتسات المجاورة لقطاع غزه والتي أصبح صوتها غير مسموع بعد أن بحت حنجرتها من كثر الصراخ
    والمجموعة الثالثة تتمثل في جميع سكان إسرائيل الغير مكترثين مما يحدث حولهم
    وأشار الكاتب الإسرائيلي بالقول :"فصاروخ "زكيم" بين المجتمع الإسرائيلي وصل إلي أسفل مستويات الانحطاط وعمل علي شق صفوف الشعب الإسرائيلي فبعد مرور سبعة سنوات علي معركة الجيش ضد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزه والتي تطلق الصواريخ تبين أن جميع المستويات العسكرية والإسرائيلية لم توصل رسالة للفلسطينيين ولم توجد إسرائيل نافذة فرص حقيقية لوقف الصواريخ .
    وأوضح الكاتب و المحلل العسكري "أمير بوخبوط" أن المجتمع الإسرائيلي بعد مرور سبع سنوات علي إطلاق الصواريخ من قطاع غزه اتجاه المستوطنات الإسرائيلية أصبح وكأنه فريق كرة قدم لا يدافع عن مربع الخمسة أمتار بل ينطلق مره تلو الأخرى حتى يصل إلي خط الـ 16 من اجل إبعاد الفريق المعادي فقط
    وأضاف قائلا:" آن الأوان لان يجتاز الفريق الإسرائيلي (الجيش) نصف الملعب الآخر ويسجل أهدافا في مرمي الخصم وكما قال أحد قادة هيئة الأركان العسكرية من لا يسجل هدفا لصالحه فسوف يسجل هدفا ضده.


    55:5

  • #2
    حيا الله السرايا ورجالها الأبطال

    زكيييم كانت الضربة عليهم وعلى المنافقين وأتباعهم

    الله أكبر والعزة للإسلام
    القناعة كنز لا يفنى

    تعليق


    • #3
      الشهيد القائد في سرايا القدس عزيز الشامي :

      رفيق السلاح حتى اللحظة الأخيرة







      ولد المجاهد / "عبد العزيز محمود الشامي" "أبو مجاهد" في حي الشجاعية بمدينة غزة في الثالث عشر من يوليو عام 1970م.



      تربى الشهيد في أسرة كريمة تعرف واجبها نحو وطنها كما تعرف واجبها نحو دينها، تلك الأسرة المكونة من والديه وأربعة من الأبناء، واثنتين من البنات.



      درس الشهيد/ "عبد العزيز الشامي" في مدارس الشجاعية فحصل على الابتدائية من مدرسة حطين، وأنهى دراسته الإعدادية في مدرسة الهاشمية.



      ترك الشهيد دراسته للمساهمة في إعالة أسرته الكبيرة وسد احتياجاتها اليومية.



      له سبعة من الأولاد (ثلاثة من الأبناء الذكور وأربعة من الزهرات).



      مشواره الجهادي

      منذ تفتحت عيناه على الحياة رأى الاحتلال الصهيوني جاثما على صدر شعبه وأمته فانخرط في العمل الوطني مقاوماً للاحتلال ورافضاً لوجوده واستمراره، فكان اعتقاله الأول في بداية التسعينات لمدة ستة أشهر لدى المجرمين الصهاينة المحتلين لبلادنا العزيزة _ فلسطين.



      كما اعتقل على أيدي أجهزة أمن السلطة الفلسطينية ضمن حملة الاعتقالات السياسية للمجاهدين في العام 1996م وذلك لمدة 5 سنوات.



      عمل الشهيد/ "عبد العزيز الشامي" مرافقاً للشيخ/ "عبد الله الشامي" عضو القيادة السياسية لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.



      يعتبر الشهيد أحد القادة الميدانيين لسرايا القدس وعضو المجلس العسكري للسرايا في قطاع غزة.



      شارك الشهيد / في العديد من العمليات العسكرية، كما أشرف على بعض العمليات، ومن ضمنها العملية الاستشهادية المشتركة في مغتصبة "نتساريم" بين سرايا القدس وكتائب الشهيد عز الدين القسام بتاريخ 24/10/2003م والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة جنود صهاينة وإصابة إثنين آخرين بجراح.



      عُرف الشهيد "عبد العزيز الشامي" بإقدامه وشجاعته الباسلة وتصديه المتواصل للقوات الصهيونية لدى اجتياحها لمدننا وقرانا الفلسطينية في قطاع غزة.



      وعُرف عن الشهيد "أبا مجاهد" أنه أول من أطلق صواريخ (قدس2) .



      نجا الشهيد في وقت سابق بفضل الله تعالى من الموت بأعجوبة، إذ انفجر بالقرب من سيارته لغم أرضي كان قد نصبه رجال المقاومة على الخط الشرقي للدبابات الصهيونية التي تحاول اجتياح قطاع غزة، حيث قام وقتها أحد الكلاب المارة بالمكان بشد الأسلاك فانفجر اللغم الأرضي بالقرب من سيارة الشهيد والذي توافق مروره من المكان في تلك اللحظة إذ كان الشهيد وقتها يتفقد المقاومين ويشاركهم الاستعدادات لمواجهة الاجتياحات. وقد حفظته عناية الله آنذاك ليواصل مشواره الجهادي.



      كما فقد الشهيد "أبا مجاهد" أصابع يده لدى انفجار صاعق _ عبوة ناسفة في يده حيث كان يجهزه لمواجهة الاجتياحات الصهيونية على بلادنا الحبيبة. لكنه لم يستسلم وواصل جهاده ضد الصهاينة الأوغاد.



      تعرض الشهيد "عبد العزيز الشامي" لمحاولة اغتيال جبانة قامت بها طائرات (f16) الصهيونية وذلك في بداية شهر رمضان المبارك لهذا العام 1424 هـ ولكن عناية الله حفظته وإخوته المجاهدين من تلك المحاولة الجبانة والآثمة.



      كان الشهيد دوماً يخوض معارك باسلة ضد الجنود الصهاينة لدى محاولاتهم المتكررة لاجتياح مدننا وقرانا الفلسطينية.



      وكان الشهيد "أبا مجاهد" يجهز الاستشهاديين بنفسه من خلال تصويرهم وإمدادهم بالأسلحة اللازمة لتنفيذ مهامهم الجهادية.



      صفاته وعلاقاته بالآخرين

      كان الشهيد "أبا مجاهد" إنساناً عظيماً طيب النفس، محباً للأطفال، بسيطاً ومتسامحاً.



      عرف عن الشهيد/ "عبد العزيز الشامي" أنه كان مُحباً لأصدقائه، عطوفاً عليهم، يُؤثرهم على نفسه، وفي الأيام الأخيرة قدمت له "سلة غذائية" فقدمها لأحد أصدقائه عن طيب نفس وخاطر محققاً قوله تعالى:

      ﴿ ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ﴾.



      كما كان الشهيد "أبا مجاهد" دائم التفقد لإخوانه ويشعر تجاههم بالمحبة والأخوة الصادقة، وكان يهتم بهم ليس كرجل عسكري وقائد تجاه جنوده، بل كرب أسرة تجاه أبنائه.



      كان أصدقائه يشعرون أنه أكبر من سنه (34 سنة) ويتجاوزه بكثير لما كان يتحلى به من المسئولية تجاه إخوانه وكل الناس.



      في يوم عيد الأضحى المبارك قال لأحد أصدقائه: "أريد أن أزور كل الناس"، وفعلاً زار الكثير من العائلات والمعارف وكأنه كان بتدبير من الله سبحانه وتعالى يودع الناس ولم يكن أحد يعلم ما يخبأه القدر.



      كان الشهيد/ "أبا مجاهد" رحمه الله يحسن الظن بالله وأنه سيلقى الله شهيداً حتى لو بترت كل أعضاءه وليس فقط أصابعه.

      ربطت الشهيد "أبا مجاهد" علاقات حسنة بجميع من عرفوه، وخاصة المقاومين من كل الفصائل المجاهدة على الساحة الفلسطينية.



      استشهاده

      في حوالي الساعة (10.30) من صباح يوم السبت 16 ذو الحجة 1424هـ الموافق 7/2/2004م، أقدمت الطائرات الصهيونية على قصف سيارة الأخ المجاهد/ "عبد العزيز الشامي" لدى مروره في شارع الوحدة بالقرب من كراج بلدية غزة وملعب اليرموك وسط مدينة غزة، وذلك حسب اعتراف المصادر الصهيونية نفسها، في حين حلقت طائرات (f16) على ارتفاع منخفض مطلقةً البالونات الحرارية للتغطية على الجريمة الصهيونية النكراء بحق أبناء شعبنا المرابط على ثرى وطنه العزيز.



      هذا وقد أصيب الأخ المجاهد/ "عبد العزيز الشامي" في هذه العملية الجبانة بجراح بالغة وقد جرت محاولات طبية حثيثة للإبقاء على حياته، حيث قام الأطباء ببتر ساقه أملاً في إنقاذ حياته، إلا أن الأجل إذا جاء لا يؤخر.



      وقد أُعلن بعد عصر ذلك اليوم السبت عن استشهاد هذا المجاهد الفذ الذي شهدت له ساحات الوطن بالبطولة والفداء.



      كما أسفرت عملية الاغتيال الجبانة عن استشهاد الطفل/ "طارق مجدي السوسي" ابن الأربعة عشر ربيعاً، فيما أصيب عشرة مواطنين آخرين بجراح مختلفة توافق مرورهم في مكان عملية الاغتيال الجبانة.

      تعليق


      • #4
        اللهم كما زلزلت زكيم بصواريخنا القدسية زلزل تل الربيع بإستشهادينا
        السماء الزرقاء تنتصر

        تعليق


        • #5
          مشكور اخي ابو صلاح
          رابطة أنصار دولة الإسلام وتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد بيت المقدس
          إذا كانت حرية آرائكم لا ضابط لها فلتتسع صدروكم لحرية أفعالنا فالأمر ما ترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله صلي الله عليه واله وصحبه وسلم
          من كلمات عاقد لواء الإسلام في هذا العصر.. الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله

          تعليق


          • #6
            اللهم انصر المجاهدين
            اللهم مكنهم من رقاب اعدائهم
            ما كل من طلب العلياء نائلها ...........ان الشهادة مجد دونه حفر
            وقد تردد في الأمثال من زمن....... لا يبلغ المجد حتي يلعق الصبر
            ربي اشتري أنفساً ممن يجود بها..... نعم المبيع ورب العرش ما خسروا

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم


              اللهم انصر المجاهدين
              اللهم مكنهم من رقاب اعدائهم اللهم سدد رميهم
              [align=center]

              تباً لحرف لايحكي مشاعراً 00ضاق به قبل الرحيل فؤادي00 فالقلب يبكي ثم يبسم حائراً 00 ففراقكم ما كان يوماً عادي00
              فانتم في القلب منازلاً 00ولقائكم غداً في الجناني

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم


                اللهم انصر المجاهدين في كل مكان 0
                اللهم مكنهم من رقاب اعدائهم 0 اللهم سدد رميهم وثبت اقدامهم
                0
                [align=center]

                تباً لحرف لايحكي مشاعراً 00ضاق به قبل الرحيل فؤادي00 فالقلب يبكي ثم يبسم حائراً 00 ففراقكم ما كان يوماً عادي00
                فانتم في القلب منازلاً 00ولقائكم غداً في الجناني

                تعليق

                يعمل...
                X