أعلن قنصل شيلي لدى دمشق آرتورو جادالله أمس الخميس, أن بلاده قررت استضافة 100 لاجئ فلسطيني في العراق على أراضيها استجابة لطلب من الأمم المتحدة.
وقال القنصل الشيلي، لصحافيين، :"إن عملية نقل اللاجئين إلى شيلي ستتم بأسرع ما يمكن وحالما تنتهي الأمم المتحدة من اختيار الأشخاص الذين ستتم استضافتهم هناك".
وأضاف أن شيلي ستقدم "كل التسهيلات الممكنة للفلسطينيين للعيش بكرامة" على أراضيها, مشيراً إلى أن بلاده تضم أكبر جالية فلسطينية في الخارج حيث يقيم حالياً في شيلي قرابة نصف مليون فلسطيني.
يشار إلى أن أكثر من 300 فلسطيني قد تقطعت بهم السبل في مخيم "التنف" على الحدود السورية العراقية منذ 11 أيار (مايو) 2006.
ويذكر أن الحكومة السورية وافقت على السماح لحوالي 287 فلسطينيا بالدخول إلى أراضيها عقب زيارة وزير الخارجية الفلسطيني السابق محمود الزهار لدمشق في نيسان (ابريل) 2006.
وقال القنصل الشيلي، لصحافيين، :"إن عملية نقل اللاجئين إلى شيلي ستتم بأسرع ما يمكن وحالما تنتهي الأمم المتحدة من اختيار الأشخاص الذين ستتم استضافتهم هناك".
وأضاف أن شيلي ستقدم "كل التسهيلات الممكنة للفلسطينيين للعيش بكرامة" على أراضيها, مشيراً إلى أن بلاده تضم أكبر جالية فلسطينية في الخارج حيث يقيم حالياً في شيلي قرابة نصف مليون فلسطيني.
يشار إلى أن أكثر من 300 فلسطيني قد تقطعت بهم السبل في مخيم "التنف" على الحدود السورية العراقية منذ 11 أيار (مايو) 2006.
ويذكر أن الحكومة السورية وافقت على السماح لحوالي 287 فلسطينيا بالدخول إلى أراضيها عقب زيارة وزير الخارجية الفلسطيني السابق محمود الزهار لدمشق في نيسان (ابريل) 2006.
تعليق