فلسطين اليوم-القدس المحتلة
أبدى مسؤولون في جيش الاحتلال الصهيوني قلقا من زيادة مدى صواريخ القدس التابعة لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
وحسب تقديرات جيش الاحتلال فإن المدى الحالي للصواريخ يصل إلى أكثر من 16 كم. ويقول أحد المسؤولين: إذا أُطلق الصاروخ من أقصى نقطة في شمال قطاع غزة يمكنه أن يصل إلى شمال عسقلان.
وقالت مصادر صهيونية إن الجيش وجهاز الأمن العام "الشاباك" لاحظا منذ مدة أن هناك محاولات فلسطينية في قطاع غزة لزيادة مدى الصواريخ. وتضيف: يبدو أن الجهاد الإسلامي استطاع الوصول إلى مدى أبعد في صواريخه، ففي عمليتي إطلاق صواريخ في يوليو/ تموز وأغسطس آب، العام الماضي، سُجل مدى 15 كم لأحد الصواريخ و16.3 للآخر.
وتضيف المصادر: نفذ الإطلاق من عمق مناطق السلطة الفلسطينية، من أجل التمويه على المدى الحقيقي للصواريخ، وسقط الصاروخان في الناحية الجنوبية من عسقلان، حتى اليوم عرفت إسرائيل صواريخ بمدى 10-11 كم. وفي عدة حالات أطلقت صواريخ كاتيوشا تم تهريبها إلى قطاع غزة عن طريق سيناء، ذات مدى حوالي 20كم، ولكن مستوى صيانة تلك الصواريخ لم يكن جيدا بحيث لم تصل إلى مداها الحقيقي.
وبحسب مصادر الاحتلال: على ما يبدو أن عدد صواريخ الكاتيوشا التي بحوزة الجهاد الإسلامي ليس كبيرا، وبالمقابل يحاول التنظيم إنتاج عدد كبير من الصواريخ المحلية المحسنة، ذات محركين، والتي يمكنها أن تصل إلى مدى 15-16 كم. وتسعى حركة الجهاد إلى امتلاك قدرات في هذا المجال واستخدامها كورقة ضاغطة جدية في أوقات التصعيد مع إسرائيل".
أبدى مسؤولون في جيش الاحتلال الصهيوني قلقا من زيادة مدى صواريخ القدس التابعة لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
وحسب تقديرات جيش الاحتلال فإن المدى الحالي للصواريخ يصل إلى أكثر من 16 كم. ويقول أحد المسؤولين: إذا أُطلق الصاروخ من أقصى نقطة في شمال قطاع غزة يمكنه أن يصل إلى شمال عسقلان.
وقالت مصادر صهيونية إن الجيش وجهاز الأمن العام "الشاباك" لاحظا منذ مدة أن هناك محاولات فلسطينية في قطاع غزة لزيادة مدى الصواريخ. وتضيف: يبدو أن الجهاد الإسلامي استطاع الوصول إلى مدى أبعد في صواريخه، ففي عمليتي إطلاق صواريخ في يوليو/ تموز وأغسطس آب، العام الماضي، سُجل مدى 15 كم لأحد الصواريخ و16.3 للآخر.
وتضيف المصادر: نفذ الإطلاق من عمق مناطق السلطة الفلسطينية، من أجل التمويه على المدى الحقيقي للصواريخ، وسقط الصاروخان في الناحية الجنوبية من عسقلان، حتى اليوم عرفت إسرائيل صواريخ بمدى 10-11 كم. وفي عدة حالات أطلقت صواريخ كاتيوشا تم تهريبها إلى قطاع غزة عن طريق سيناء، ذات مدى حوالي 20كم، ولكن مستوى صيانة تلك الصواريخ لم يكن جيدا بحيث لم تصل إلى مداها الحقيقي.
وبحسب مصادر الاحتلال: على ما يبدو أن عدد صواريخ الكاتيوشا التي بحوزة الجهاد الإسلامي ليس كبيرا، وبالمقابل يحاول التنظيم إنتاج عدد كبير من الصواريخ المحلية المحسنة، ذات محركين، والتي يمكنها أن تصل إلى مدى 15-16 كم. وتسعى حركة الجهاد إلى امتلاك قدرات في هذا المجال واستخدامها كورقة ضاغطة جدية في أوقات التصعيد مع إسرائيل".
تعليق