تويت
تحية للصاروخ ومن أطلقه
في مدح الصاروخ الفلسطيني الذي دك صباح اليوم (زكيـم) قاعدة عسكرية جنوب الكيان
..................
هو الحلُّ القويــمُ بلا مــراءٍ ** وقد شهدتْ لــهُ حقَّا (زكيــمُ)*
هو الصاروخُ يُعلنهــا خطيبـاً ** كفى خُلْفـاً ، هو القول الحكيـمُ
وللصـاروخِ كالخطبـاءِ قـولٌ ** ولكن قولــه أبــداً قويــمُ
كفاكُمْ يا بني الأَقْصـَى خِلافـاً **وقوُمـُوا للجهــادِ ،ألاَ فقوُمـوا
كفاكُمْ .. أَعلنوا حرباً ضروسـاً ** على (صهيـونَ) تطْحنُهـا ، تدومُ
فإنّ القـدسَ ، والأَقْصَى يُنـادِي** ولانصْـرٌ بلا سيـْـفٍ يقــومُ
تصــولُ به السواعدُ صابراتٍ ** وعـزمٍ لا يُقــام لـه عظيـمُ
وصاروخٍ علـى الأعـدا يدوّي ** يزلزلهـم بـه القتـلُ الأليــمُ
يدُكُّ قُـرى اليهودِ بـه بروقٌ ** كما انقضُّـت من الشُهُب الرُّجومُ
فلا عـزُّ يعـودُ بغيـر حـرْبٍ **ولا مجـدٌ سيـرجعـُـه النعيـمُ
وإنَّ المــوتَ للإسلام عِــزُّ ** وكــلُّ مثبِّــط شططـاً ذميمُ
فلا تتأخـَرَنَّ عــن المنايــا ** وعانقْهــا تحُييــكَ النجــومُ
*****
قاعدة عسكرية صهيونية جنوب الكيان الصهيوني حيث دكَّهم الصاروخ المبارك
وأسقـط منهم 67 جريحا جراح بعضهم خطير
*****
الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
في مدح الصاروخ الفلسطيني الذي دك صباح اليوم (زكيـم) قاعدة عسكرية جنوب الكيان
..................
هو الحلُّ القويــمُ بلا مــراءٍ ** وقد شهدتْ لــهُ حقَّا (زكيــمُ)*
هو الصاروخُ يُعلنهــا خطيبـاً ** كفى خُلْفـاً ، هو القول الحكيـمُ
وللصـاروخِ كالخطبـاءِ قـولٌ ** ولكن قولــه أبــداً قويــمُ
كفاكُمْ يا بني الأَقْصـَى خِلافـاً **وقوُمـُوا للجهــادِ ،ألاَ فقوُمـوا
كفاكُمْ .. أَعلنوا حرباً ضروسـاً ** على (صهيـونَ) تطْحنُهـا ، تدومُ
فإنّ القـدسَ ، والأَقْصَى يُنـادِي** ولانصْـرٌ بلا سيـْـفٍ يقــومُ
تصــولُ به السواعدُ صابراتٍ ** وعـزمٍ لا يُقــام لـه عظيـمُ
وصاروخٍ علـى الأعـدا يدوّي ** يزلزلهـم بـه القتـلُ الأليــمُ
يدُكُّ قُـرى اليهودِ بـه بروقٌ ** كما انقضُّـت من الشُهُب الرُّجومُ
فلا عـزُّ يعـودُ بغيـر حـرْبٍ **ولا مجـدٌ سيـرجعـُـه النعيـمُ
وإنَّ المــوتَ للإسلام عِــزُّ ** وكــلُّ مثبِّــط شططـاً ذميمُ
فلا تتأخـَرَنَّ عــن المنايــا ** وعانقْهــا تحُييــكَ النجــومُ
*****
قاعدة عسكرية صهيونية جنوب الكيان الصهيوني حيث دكَّهم الصاروخ المبارك
وأسقـط منهم 67 جريحا جراح بعضهم خطير
*****
الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
تعليق