إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تصرفات حماس وتاثيرها على الحركات الاسلاميه في العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تصرفات حماس وتاثيرها على الحركات الاسلاميه في العالم

    بقلم /علي السنيد

    كاتب إسلامي


    اتمنى ان "يخرس" الاخوة في حماس وان لا يحاولوا تبرير جنونهم، فلن يصدقهم احد وهرواتهم الغليضة كانت على مرأى الفضائيات تنهال على ابناء جلدتهم المصلين من فتح في فضيحة سياسية تبدد كل مصداقيتهم، وتسيء للتاريخ العظيم لهذه الحركة الجهادية التي لم يحافظ عليها المتأخرون من قادتها، وعليهم ان يشعروا بالخجل الشديد مما يفعلونه بمواطنيهم في غزة، وان لا يحاولوا ان يقنعوا احداً بهذه التصرفات المشينة التي اسقطت عنهم ورقة الديمقراطية الاخيرة، واظهرت عورتهم للعالم كله، فعذرهم اقبح من ذنبهم، وقد باتوا اكثر وحشية من قوات الاحتلال الصهيوني، واخذوا يعطون اسوء المثل عن الاسلامين في الحكم، وهم قبل ان يفشلوا الحلم الفلسطيني يضربون جانباً من التجربة الاسلامية، ويضيعون فرص التنظيمات السياسية التي تنهل من هذا الفكر في المستقبل القريب، وسيغير الكثيرون اراءهم في حماس التي باتت اقرب الى العنف والدكتاتورية منها الى تنظيم جهادي سبق واحبته الملايين في كل انحاء العالم الاسلامي بناء على نضالاته ضد الاحتلال.



    ووالله لقد شعرت بالخجل العميق وانا اشاهد من على قناة الجزيرة مذهولاً وحشية، و قناوي اولئك الذين ايدناهم، وانبرى قلمي في الدفاع عنهم ابان الانفصال الذي اجروه على غزة، واعتبرناه كان من ضرورات الدفاع عن النفس، ولمواجهة خطر خطة تخريبية وضعتها فتح بالتوافق مع الامريكان والصهاينة للانقلاب على شرعية صناديق الاقتراع التي جاءت بالاسلاميين الى الحكم، فنحن انذاك ايدينا الديمقراطية، وحق الاغلبية في الحكم، ولن نكون ابداً في صف طاغية، اومستبد ابداً مهما بلغت تضحياته، ومن واجبنا اليوم ان ندين ظلم من سبق وناصرناهم قبل ذلك عندما ظلموا، وهاهي الايام للاسف سرعان ما ان اثبتت لي على الاقل خطأ مراهنتي تلك على حماس، فهاذا الذي يجري في غزة يظهر روحاً دكتاتورية عنيفة سيطرت على القطاع، ولا يمكن اعتباره بأي شكل من الاشكال معبراً عن الاسلام العظيم، وعن سماحة المسؤول المسلم الدي يملأ الدنيا عدلاً، ويتجاوز عمن اساء، ويزرع في قلوب الناس الطمأنينة، ولو لم يكونوا مسلمين، ويترفع عن الصغائر، والضغائن، فحتى لو كانت الصلوات مسيسة ما كان يصح للاخوة في حماس مهاجمة المصلين بهده الوحشية التي الغت عنهم اي سمة ديمقراطية وحولتهم الى اداة في القمع والتعذيب وانتهاك حريات الناس، بدرجة تقل عنها حتى وحشية جنود الاحتلال الصهيوني، وقد تعرضت ظهور ورؤوس المصليين للجلد، وضرب القناوي، وكأنهم ليسوا من ابناء شعبهم، ولكأن خلافهم مع فتح اسقط شراكة الفتحاويين في الوطن المحتل وفي القضية، وكذلك ما حدث من توجيه العنف نحو الصحافة واشهار السلاح على الصحفيين، وضربهم بلا هوادة، واعتقال الشخصيات بلا احترام لسنهم ومكانتهم بين الناس.



    واني لاتجرع كأس الأسف والآلم وانا ارى اخواني المجاهدين يفشلون مشروعهم ومشروعيتهم، ويفشلون ايضاً كل من راهن على حسن تجربتهم، ويثبتون ان الاسلاميين وغير الاسلاميين في القمع سواء، وان اصحاب هذا الفكر في المنطقة العربية لم ينضجوا بعد لاستلام السلطة، خاصة وان ما يجري ينعكس عن تجربة الاسلام المعتدل ، فكيف به الحال فيما لو وصل التشدد الاسلامي الى الحكم، وماذا لو لم تكن غزة محاطة بالاحتلال، وما تزال بقبضة الصهاينة، وكيف كان الاخوة سيتصرفون لو كانوا يعيشون بلا احتلال، وهم يحملون مثل هذه النظرة السلبية ازاء ممارسة الاخرين للحياة السياسية، وهم الذين يعجزون عن ان يتحملوا مظاهرة او مسيرة او صلاة جمعة بدون رغبتهم.



    وانا بكل قناعة ومن موقع المحب اعلن سقوط مراهنتي على حماس، وقد خرجت بتصرفاتها الاخيرة عن الضوابط الشرعية، وتحولت الى جهة قمع و"زعرنة" تماتماً مثلها مثل اي نظام عربي شمولي، وهذا الشكل الراهن من حماس لا يمكن القبول به، او تأييد استمراه، وقد جعل التجربة الاسلامية عرضة للفشل، وجعلنا نحن الملتزمون دينياً نعيد حساباتنا ازاء الاسلام السياسي برمته، في هذه المرحلة على الاقل.



    نقلا عن : جريدة الأنباط الأردنية


    لقد ارتأيت ان اضع هذه المقالة كمقدمه لموضوعي حول تاثير ما تقوم به حماس على الحركات الاسلاميه في العالم العربي
    منذ اليوم الاول لفوز حماس في الانتخابات التشريعيه عاشت الحركات الاسلاميه بشكل عام وحركة الاخوان المسلمين التي تعتبر حماس احدى امتداداتها ...عاشت نشوة الانتصار وبدات هذه الحركات تتحدث عن امكانية فوزها في اي انتخابات تجري في دولة اسلاميه فيما لو توفرت لهم نفس الظروف التي وفرتها السلطة الفلسطينيه وبدات هذه الحركات بالتغني بالنظام الديمقراطي الفلسطيني واصبح الرئيس الفلسطيني ابو مازن والذي وقف امام العالم كله مدافعا عن حق حماس في خوض الانتخابات اصبح مثالا للحاكم الذي تتمنى هذه الحركات العيش في ظلال حكمه ،ووقفت حماس مدافعه عن الرئيس في وجه الاتهامات التي وجهت اليه من اقرب المقربين اليه .
    وعلى صعيد اخر قامت هذه الاحزاب والحركات بحشد الدعم المالي لحركة حماس وبدات مئات الملايين من الدولارات في الوصول الى خزينة حماس حتى في ظل الحصار الذي فرض على حماس بسبب مواقفها السياسيه ،ومع اعطاء ابو مازن لحركة حماس التكليف بتشكيل الحكومة وبدا حماس مشاوراتها لتشكيل هذه الحكومة بدات هذه الحركة تكشف اوراقها امام الناس والعالم ..حيث انها ارادت نسف التاريخ الفلسطيني كاملا وبدت امام كافة الاحزاب والفصائل كمن يريد ان يكتب التاريخ الفلسطيني فقط منذ اليوم الاول لفوزها غي الانتخابات وليس حتى منذ انطلاقتها عام 1988 فلا اعتراف بالمنظمه ..ولا اعتراف بالمعاهدات ولا الاتفاقات ولا اعتراف بالمبادره العربيه ...وهذا ما شكل حالة وجدت فيها كافة الفصائل الفلسطينيه نفسها عاجزة عن مشاركة حماس في حكومتها ..والتي قامت بتشكيلها لوحدها في مواجهة حصار عربي وعالمي مرسخة بتشكيلها للحكومة ما تواجهه الاحزاب والحركات الاسلاميه من اتهامات بانها احزاب احلاليه وشموليه وبدات التصريحات من قبل قادة حماس من انهم ممثلين لحركة ربانيه واخرجت رسائل من هنا وهناك ان الانتخابات التي فازت بها حماس ستكون اخر انتخابات تجري على الساحة الفلسطينيه (فممثلي الرب من يستطيع ان يزحزحهم عن مواقعهم)
    ان نشوة الانتصار التي اصابت حماس جعلتها لا تستمع حتى لبعض الاصوات المتوازنه التي خرجت عن اخوان الاردن ومصر ومن تابع منكم اخوتي منتديات حماس انذاك لاحظ سيل الاتهامات التي وجهت لاخوان الاردن ومصر من انهم خدام للانظمه ..وانهم فاشلون ..وانهم يجب عليهم ان يتلقوا النصائح من حماس وليس العكس ...ورغم ذلك استمرت هذه الاحزاب في دعم حماس ماديا لان الانهيار الاقتصادي للسلطه في ظل حماس يعني فشل المشروع الاخواني في المنطقة ،ورغم الملايين التي وصلت عاشت الاراضي الفلسطينيه حاله غريبه جدا فموظفي الحكومة لا يتلقون رواتبهم ورواتب ابناء حماس تصلهم الى البيوت والاموال المخصصة لدعم الشعب تحول الى خزائن تجار السلاح لشراء السلاح حتى وصلت اسعار السلاح في الضفة الغربيه وغزه الى اسعار فلكيه لا مثيل لها في كل العالم
    وبدات التجربه الاسلاميه في الحكم تتعرض الى مخاطر عززها بروز تيار في داخل فتح سعى الى الوقوف في وجه حماس متسلحا بدعما خارجيا حيث بدا هذا التيار بالعمل على اسقاط حكومة حماس ومواجهتها في استهدافها للموظفين المدنيين والعسكريين الذين بدا صوتهم يرتفع بعد ان انقطعت رواتبهم فبدات الساحة الفلسطينيه تشهد اشتباكات هنا وهناك وبدات لجان الحوار تعمل على تقريب وجهات النظر وفي كل مره كانت الاحزاب والحركات الاسلاميه تبعث برسائل الى حماس ولكن لا مجيب
    وبدات شوارع غزه تشهد مناظر تنقل ببث مباشر الى كافة البيوت حول ممارسات حماس ،ولا يستطيع احد ان ينكر تاثير هذه المشاهد على المواطن العربي الذي بدا في التفكير عما ستحمله له الايام في حال وصول الاحزاب الاسلاميه الى سدة الحكم ..ولكن هذا المشاهد كان في النهاية يصل بينه وبين نفسه الى تبرير ان ما تقوم به حماس هو دفاع عن النفس ،واستمر هذا التجاذب في موقف المواطن العربي بين الاستغراب والتبرير الى الايام الاخيره ما قبل الانقلاب حيث بدت المظاهر اشد قسوة وتحول الدم الفلسطيني من خط احمر الى نهر احمر وظهرت على الفضائيات مشاهد تقشعر لها الابدان وانكشفت اكاذيب حماس في انها تستهدف تيارا معينا في داخل فتح ..حيث اصبح كل ما هو غير حمساوي في دائرة الاستهداف
    ونجحت حماس في انقلابها بعد ان اوصلت للعالم صورة سيئه عما ستؤول اليه الاوضاع في اي دولة تقدر فيها للاحزاب الاسلاميه ان تنجح ،واستقرت الامور لحماس في غزه ..وبدل ان ترسل للعالم رسائل تطمأنه اصبحت الرسائل اشد قسوة خاصة وان حماس لم تعد تواجه اجهزة امنيه مسلحة او تنظيمات ...بل اصبحت تواجه الجماهير فكانت الصور المرسلة عبر الفضائيات الى كل بيت في العالم العربي والاسلامي اكبر تعبير عن الطريقة التي تسعى فيها حماس الى تطبيق النظام وهي بالتاكيد صور ابشع واكثر فضاعه من كافة الصور التي يمكن التقاطها في اي عاصمة او دولة عربيه للاجهزة القمعيه العربيه في قمعها لمواطنبيها .
    ان السؤال الذي يطرحه اليوم على نفسه كل مواطن عربي غير راضي عن نظام حكمه هل من الافضل لي ان اتلقى القمع على يد النظام القمعي الحاكم واحصل على شرف ان اسمى مناضل او مجاهد ،ام ان اتلقاه على ايدي الاسلاميين واحصل على عار ان يطلق علي لقب عميل او مرتد او خائن
    وفي هذا السياق اود ان اقص عليكم ما حصل لي اثناء زيارتي الى الاردن قبل حوالي شهر ، حيث التقيت باحد الضباط العاملين في جهاز المخابرات العامه عند احد الاصدقاء كونه جار له في السكن ،وعندما تناقشنا في موضوع ما جرى في قطاع غزه ذكر لي هذا الضابط انه وقبل ما حدث في غزه كان عمله في المخابرات هو من اجل لقمة العيش وانه بصفته احد رواد المساجد كان كل ما يشاهده من تصرفات تتعلق بالحركات الاسلاميه يبقى طي الكتمان خاصة وان هذا ليس بمجال عمله ..ولكن بعد الانقلاب تولد لديه شعور ان كل ما يقوم به هؤلاء يستهدفه شخصيا وان محاربة هؤلاء اصبحت تنطلق لديه من قناعات شخصيه ولست متطلبات وظيفيه

    من هنا فانني ارى ان حماس بتصرفاتها قد اعطت اسوء نموذجا لما ستكون عليه الاحوال في اي مجتمع سيصل الاسلاميين الى حكمه ،وانها اعطت حافزا لكافة الاجهزه الامنيه العربيه في ملاحقة الحركات الاسلاميه وافشالها
    التعديل الأخير تم بواسطة بلا هويه; الساعة 10-09-2007, 02:36 PM.

  • #2
    لو تعلمون ما هي الأنباط الأردنية هذه لحذفتم الموضوع والله من وراء القصد


    مركز بيسان ... يرحب بكم
    http://besancenter.maktoobblog.com/

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ;117907
      وفي هذا السياق اود ان اقص عليكم ما حصل لي اثناء زيارتي الى الاردن قبل حوالي شهر ، حيث التقيت باحد الضباط العاملين في جهاز المخابرات العامه عند احد الاصدقاء كونه جار له في السكن ،وعندما تناقشنا في موضوع ما جرى في قطاع غزه ذكر لي هذا الضابط انه وقبل ما حدث في غزه كان عمله في المخابرات هو من اجل لقمة العيش وانه بصفته احد رواد المساجد كان كل ما يشاهده من تصرفات تتعلق بالحركات الاسلاميه يبقى طي الكتمان خاصة وان هذا ليس بمجال عمله ..ولكن بعد الانقلاب تولد لديه شعور ان كل ما يقوم به هؤلاء يستهدفه شخصيا وان محاربة هؤلاء اصبحت تنطلق لديه من قناعات شخصيه ولست متطلبات وظيفيه
      لاحظوا بشهادة من تستند المقالة

      أرجو قراءة النص جيدا

      واللبيب من الإشارة يفهم!


      مركز بيسان ... يرحب بكم
      http://besancenter.maktoobblog.com/

      تعليق


      • #4
        ############
        بدايه انا لم انقل مقاله عن مسؤول التحرير في صحيفة الانباط الاردنيه بل نقلتها عن كاتب اسلامي تستطيع ان تستخدم عقلك الذي قررت ان تغلقه كما قلبك وتذهب الى محرك قوقل وتقرا المقالات التي كتبها دفاعا عنكم قبل ان تنكشف له حقيقتكم



        وبالنسبة الى ضابط المخابرات الاردني فانا لم اتعود الخوف في حياتي من شيء ،وعندما نقلت للاخوة في المنتدى لقائي بمحض الصدفة مع هذا الضابط كان هدفي نقل الاخوة في المنتدى الى الاجواء المشحونه التي خلقها انقلابكم في كافة المجتمعات العربيه
        ويا سيستاني اقسم لك بالله العظيم انني كنت وعلى مدار عشرون عاما ممنوع من دخول الاردن باوامر من المخابرات ..وعندما كانت المخابرات الاردنيه تلاحقني في العام 1983 في الاردن كان اسيادكم في الاردن يعملون ماسحي بلاط وملمعي احذيه في القصور الملكيه وكان اسيادك في غزه يعملون مخبرين لدى الكابتن ابو صبري
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد الجهادي; الساعة 10-09-2007, 04:23 PM.

        تعليق


        • #5
          على العموم ... الإساءة ترد لك، فإن جاءتني مذمتي من ناقصٍ مثلك (أي منقوص الهوية ومجهول في ولاءاته بين فتح الخيانة وبين مخابرات الأجهزة العربية المعتدلة حسب التوصيف الأمريكي الصهيوني) فهذا وسام فخر لي ويدل على أني أشكل لكم حالة من تفنيد طروحاتكم الفاسدة

          وما جئت به شيء متوقع من أبناء الفكح، ولا تظل تعيد بالأسطوانة المشروخة "أنا لما كنت في حرب بيروت، وأنا ممنوع من دخول الأردن، وأنا وأنا"، فكلمة أنا تشير قطعاً إلى نقص ما تريد أن توصل رسالة للقراء بأنك صاحب "تجربة ثورية"

          ثانياً؛
          وهل تعرف من هو علي سنيد؟
          وهل كل من وضع كاتب إسلامي أصبح فعلاً كاتباً إسلاميًّا؟.
          وهل تعلم - لاشك وإلا سيكون جهلك عظيم - أن هنالك كتاتيب وكبتة يحسبون على المنظومة الإسلامية وهم عبارة عن أدوات بيد أجهزة مخابرات الدول؟ ألا تسمع بـ منتدى الوسطية في عمان ومن هم القائمين عليه؟، ولا بـ "رسالة عمان"؟

          قبل أن تتحدث في الشأن الإسلامي أقل ما هو مطلوب منك أن تقرأ وتقرأ ثم تبحث وتمحص وتفعِّل دماغك كيلا يبقى في ظلام العلمانية



          وقبل أن تنقل تعلم كيف تقرأ؟، ولا تنقل عبثاً من هنا وهناك، هذا ما أحببت أن أقوله، رغم أن كلامي واضح وضوح الشمس وهو موجه للأعضاء

          تصحيحاً لك:
          رئيس التحرير لا ينشر إلا ما يتوافق مع سياسة التحرير، وهذه "أ ب ت" صحافة، يدرسها الطلبة في سنتهم الأولى، وعذرك الوحيد أنك فتحاوي .. لذا فالقلم مرفوعٌ عنك
          ختاماً
          وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما


          مركز بيسان ... يرحب بكم
          http://besancenter.maktoobblog.com/

          تعليق


          • #6
            والله حماس شوهت كل الحركات الاسلامية
            والشعب العربى شو بدو يقول لما يشوف اللى فى التلفزيون
            صديقى من مصر الجمعة السابقة كان يقول انه عمره ما كان يتصور ان حماس تكون بهذا الشكل
            وشبهها بالحكم المصرى الاستبدادى المكروه فى مصر


            مهرجان المليون فتحاوى لنصرة الحق على الباطل

            تعليق


            • #7
              بموت فيك يا ######## وانت مستفز


              أخي بلاهوية
              أرجو منك التعقل في الحديث والأخ إسمه البيساني لا غير
              ولا نسمح لك بالمزاودة عليه

              وأيضا لا نسمح له بالمزاودة عليك

              جميعنا إخوة وإنتم ماشاء ذات عقول نيرة يعني يا أخي لا تدعوا للشيطان مجال للدخول

              وأتمنى ألا تكرر ذلك

              الإدارة
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد الجهادي; الساعة 10-09-2007, 04:22 PM.

              تعليق


              • #8
                مش قلت: فتحاوي ومرفوع عنك القلم ... أي أنك سفيه
                وقلت وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ... أي أنك جاهل

                بس شو أعمل؟
                كل ما أبهدل حد زيك بلاقيه مكلح
                فبرفع إيدي عنه
                وفي النهاية بضحك عليك وبتمنى ربنا يشفيك من أمراضك المستعصية


                مركز بيسان ... يرحب بكم
                http://besancenter.maktoobblog.com/

                تعليق


                • #9
                  ليس دفاعا عن علي سنيد

                  لقد نقلت لكم ايها الاخوة مقال من عشرات المقالات التي يقف فيها هذا الكاتب (علي سنيد)قلبا وقالبا مع حركة حماس ،وذلك لاثبت لكم ان اخوكم السيستاني من النوعيه التي تريد ان تقف امام رب العالمين يوم الحساب وتقسم انها لم تستخدم عقلها وسلمته (مجلتن) وان كل ما تتصرف به وتكتبه وتنطق به مسؤولة عنه الاطراف لا العقل ،فهو يحكم على الناس بناء على مواقفهم ومدى تعارضها مع موقفه او اقترابها منه ويعطي الحق لنفسه بصفته احد الممثليين الشرعيين لله على الارض ان يفتي بما شاء وان يوزع شهادات الشرف والنضال كما وزع سيده ريان صكوك الغفران لمن شاء

                  واليكم المقال الذي يدافع فيه هذا الكاتب دفاعا مستميتا عن حماس ولا اعرف لماذا صحيفة الانباط نشرت هذا المقال اذا كان ما قاله السيستاني عن هذه الصحيفة صحيحا ؟؟ فانا العبد لله لست خبيرا بالصحافة الاردنيه كما السيستاني

                  اترك لكم ايها الاخوة الحكم على من هو الكاذب هنا ...وما بدي السيستاني يعتذرلي لانه انا اصلا ما بفهم اللغة الايرانيه


                  حماس والانتخابات

                  اكاد اجزم ان الحملة المغرضة التي تتعرض لها حماس في هذه الآونة في الاردن تدار لغايات انتخابية بحتة، ضد حركة الاخوان المسلمين عشية الانتخابات النيابية القادمة للتأثير على فرص فوزهم، ولا علاقة لها بما يحدث في غزة اطلاقاً، وان هذا التباكي المحموم واظهار حماس وكأنها حركة اسلامية متوحشة قامت بالانقضاض على اخوانها المساكين، وسفكت دمهم بلا رحمة لا يهدف الا للتأشير على فشل التجربة الاسلامية الكلية بالحكم، وادانتها، وبالتالي وبسبب روابط النسب السياسي بين حماس وحركة الاخوان المسلمين، تتوزع نتائج فقدان الثقة على الطرفين ، وصولا الى خلق رأي عام شعبي يدين حماس، ويتهمها بالانقلاب على المشروع الوطني الفلسطيني، و تضييعها لحلم الدولة الفلسطينية، وكأن هذه الدولة تحققت!!!، مما يجعل الاخوان المسلمين في نفس دائرة الشبهة، ولا شك ان اصحاب القرار يعتقدون ان الاسلاميين في الاردن عاشوا على شرعية المقاومة في فلسطين، واخذوا جزء من شعبيتها جراء مساندتهم لحماس، ودعمها السياسي، وقد رأت هذه الجهات الفرصة الذهبية تلوح في الافق لسحب هذه الورقة الانتخابية التي كانت رابحة الى ما قبل سنة في ايدي الاسلاميين الاردنيين. ولذا كان لا بد من صناعة صورة مرعبة في المخيلة الشعبية عن حركة حماس، والافتئات على مسيرتها الجهادية، وانبرى كثيرون في هذه الحملة التي تدار لاسباب اردنية داخلية ، وسيقت الاتهامات العنيفة ضد المجاهدين الذين سبق وأن ملأت قبورهم الارض الفلسطينية، وتمزقوا اشلاء في سماء فلسطين، واتهموهم بالتكالب على الحكم والكراسي وهم الذين لم يأخذوا من حطام الدنيا شيئاً، وعاشوا فقراء بلا قصور ولا ارصدة ولا صالات للقمار، ولا سيجار، ولم يفاوضوا على ارضهم المباركة على غرار نظرائهم من الفلسطينيين والعرب، وتعرضوا منذ فوضتهم صناديق الاقتراع الفلسطينية الى اشرس حملة تطال جهة سياسية تواطىء عليها العالم، والاسرائيليون، والعرب من خدام امريكا، وابناء جلدتهم ممن رأوا الحل بالعيون الصهيوينة، وتعرض برنامجهم للافشال، وللضغوط العربية قبل الاسرائيلية، حتى وجد البعض الفلسطيني اخيراً ان اسقاط حماس يكون باشاعة الفوضى ودب الرعب في قلوب الناس، فراحت فرق الموت والاغتيالات تمارس ما لا يمكن ان تسكت عنه اية حكومة في الدنيا، وعندما لجأت الحكومة الفلسطينية المنتخبة الى فرض سلطة القانون تحولت الى وحش دموي يمعن قتلاً ، ويمص دماء ابناء جلدته المساكين. وهؤلاء المحرضين اردنياً ضد حماس التي استخدمت القوة في مواجهة حالة انفلات امني تعرض لها القطاع كانوا اول من تطوع في الاردن للدفاع عن حكومة البخيت وهي تستخدم الجرافات والدبات في الشونة بحجة سيادة القانون وفرض النظام، وعدم السماح لأية جهة بالاستقواء على الدولة، وفي لبنان يدعم العرب الذين يدينون حماس حكومة السنيورة ضد مخيم نهر البارد، لأن الحكومة اللبنانية من حقها ان تبطش بمن يتلاعب بأمنها، أما حماس الجهة المستضعفه منزوعة الشرعية فلا يحق لها ان تفرض سلطة القانون، وهي التي تعرضت للتشكيك منذ اليوم الاول، على الرغم من انها الحكومة العربية الوحيدة التي جاءت باغلبية برلمانية، في هذا الفضاء العربي المغلق، والذي يزور الوعي فيه عشرات المرات يومياً للأسف من قبل المثقفين!!! الذين يحيكون مع السياسيين المؤامرات والاكاذيب، حتى جعلوا الناس بحيرة من امرهم، وكل ذلك لا يعدو ان يكون جزء من خطة الانظمة العربية التي تريد الخلاص من المقاومات، ووقف تاثيرها على شوارعها، والغاء وجودها وتصفيتها وابعادها عن مجريات العملية السياسية التي اديرت بالكامل لمصلحة الانظمة على حساب حقوق الشعوب الى درجة تم فيها التفاوض مع الاجنبي على الارض المحتلة، ولعمري فإن اسقاط حماس غاية اسرائيلية كبيرة، وتفرح قلب كل صهيوني.

                  تعليق


                  • #10
                    أولاً
                    أسجل تقديري للأخ المشرف محمد الجهادي على رسالته

                    ثانياً

                    حتى نقل المقال الجديد للكاتب يدل أنه متقلب

                    اقرأوا اخواني المقال الأول بتمعن

                    ثم راجعوا المقال الثاني

                    تصورا الأول يقول لحماس إخرسي وانفصاليين ووو الخ؟
                    والثاني يقول لحماس أنها مظلومة وتشن ضدها حملة؟

                    كيف يفسر هذا الانقلاب بين المقال الأول والثاني؟

                    لا تفسير سوى:
                    1) نفاق؛ والقلم المأجور يكتب حسب المصلحة، لربما نشهر هذا المقال المدحي في موقع غير الأنباط، ويكون موقعا إخوانيا
                    2) التوجه حسب بوصلة الحكومة، فمطلوب منه أن يكون هكذا، إنها الفرصة الذهبية للتقرب من الحكومات العميلة عبر هذه المقالات

                    ثالثاً:
                    لاحظوا لغة الكاتب!!! هل هذي لغة كاتب مقال يقرأ ويحلل بوعي بعيداً عن الشحن والانفعال؟

                    يكفي أن أضع هذا التنافر الحاد في الرأي ليعلم الأعضاء أن الكاتب شخص عليه علامة استفهام كبيرة

                    1) المقال الأول له
                    وفي هذا السياق اود ان اقص عليكم ما حصل لي اثناء زيارتي الى الاردن قبل حوالي شهر ، حيث التقيت باحد الضباط العاملين في جهاز المخابرات العامه عند احد الاصدقاء كونه جار له في السكن ،وعندما تناقشنا في موضوع ما جرى في قطاع غزه ذكر لي هذا الضابط انه وقبل ما حدث في غزه كان عمله في المخابرات هو من اجل لقمة العيش وانه بصفته احد رواد المساجد كان كل ما يشاهده من تصرفات تتعلق بالحركات الاسلاميه يبقى طي الكتمان خاصة وان هذا ليس بمجال عمله ..ولكن بعد الانقلاب تولد لديه شعور ان كل ما يقوم به هؤلاء يستهدفه شخصيا وان محاربة هؤلاء اصبحت تنطلق لديه من قناعات شخصيه ولست متطلبات وظيفيه

                    2) المقال الثاني له
                    وهؤلاء المحرضين اردنياً ضد حماس التي استخدمت القوة في مواجهة حالة انفلات امني تعرض لها القطاع كانوا اول من تطوع في الاردن للدفاع عن حكومة البخيت وهي تستخدم الجرافات والدبات في الشونة بحجة سيادة القانون وفرض النظام، وعدم السماح لأية جهة بالاستقواء على الدولة،

                    ولله في خلقه شئون!!!!


                    مركز بيسان ... يرحب بكم
                    http://besancenter.maktoobblog.com/

                    تعليق


                    • #11
                      الي فيه طبع ما بغيره الا الموت يا بيساني(كل الاحترام للاخ محمد الجهادي)
                      وانت الكذب والتزوير من طبعك يا هذا فانت وضعتني مع الكاتب علي سنيد في شخصيه واحده لتبرز ان هناك تناقض رغم ان التناقض هذا هو سمة متاصلة بكم ،فما اوردته اولا حول موضوع موقف ضابط المخابرات قد جاء على لساني انا وليس على لسان علي سنيد ،وما اوردته تحت بند ثانيا في ردك الاخير حول المحرضين على حماس من الاردنيين هو جزء من مقالة علي سنيد... فبالتاكيد سيكون هناك تناقض فانا لست بعلي سنيد

                      اما حول التغير في موقف الكاتب علي سنيد فانا اقول لك ان هذا التغير لم يشمل هذا الكاتب فقط بل شمل المئات من المثقفين والكتاب الذين انخدعوا فيكم فتره كبيره ليصحوا على كابوس مرعب فما قمتم وتقومون به في غزه لم يشوه المقاومه والحركات الاسلاميه في فلسطين بل شوه كافة الاحزاب والحركات الاسلاميه في العالم
                      التعديل الأخير تم بواسطة بلا هويه; الساعة 10-09-2007, 05:56 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        انا طبعا لن اطلب من الاداره كما طلب البيشاني ....لن اطلب ان تقوم بشطب المسبات القذره الموجوده في ردوده فانا والله اعتبرها نياشين واحتسبها عند الله

                        تعليق


                        • #13
                          بالفعل حماس شهوت معالم الاسلام في العالم كله وبل شوهت معالم فلسطين كلها عشان حماس خانم تنبسط وانت يا اخ بيساني لا تمحور الموضوع كعادتك وتبدا أن تأخذ قصة حياة الكاتب اقرأ الكلام مش قصة حياته اتقي لاالله يا رجال وعودوا الي الاسلام

                          [glow1=FF3300]
                          عدينا الموت ما هبنا الموت صنعنا كرامة وحرية بمنظمة التحرير الفلسطينية
                          [/glow1]

                          http://www.jame3a.com/vb/redirector....a%2FTrack8.mp3

                          تعليق


                          • #14
                            سبحان الله
                            والله اشى بجنن
                            اللهم عليك بعباس وزمرته الفاسدة
                            أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

                            كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
                            .....

                            لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
                            ؟

                            الشتم و السباب

                            تعليق


                            • #15
                              اخى بلا هوية
                              الف تحية لك على اسلوبك ومشاركاتك
                              والخزى والعار للمجادلين يهود العرب حماس


                              مهرجان المليون فتحاوى لنصرة الحق على الباطل

                              تعليق

                              يعمل...
                              X