عمان – فراس برس- (كتب/ ماجد حسين) انتظر ت طويلاً لأجد عاقلاً في حركة حماس أوجه إليه رسالتي فلم أجد , ولم يكن هنا ك من مفر إلا أوجه رسالتي هذه للأموات عساهم يسعفونا في محنتنا ، ويوقفوا هذا الإنحدار الذي وصلنا إ ليه 0
أيها الشيخ الإمام أحمد ' السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ' سمعناك مراراً وأنت تتلو الآية الكريمة ( لئن بسطت إلَي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك ، إنًي أخاف الله رب العالمين ) سيدي الشيخ أحمد عرفناك عالماً وداعياً وتشهد لك غزة بمدنها وقراها ومخيماتها على علمك الغزير وأخلاقك النبيلة ، لقد ربيت أجيالاً ، وبنيت مؤسسات من أبرزها ' المجمع ا لإسلامي ' هذا الصرح العظيم الذي تخرج منه تلاميذك وإخوانك أمثال ' إسماعيل هنية وسعيد صيام والزهار وغيرهم 00 هؤلاء التلاميذ وغيرهم كانوا يسمعونك صباح مساء تردد ' الدم الفلسطيني خط أحمر حتى وإن اعتدى عليكم الآخرون' ليتك تكون بيننا لترى تلاميذك وقد بدلوا القول فها هم يوغلون ويتوغلون في دماء إخوانهم ويكفرونهم ، ها هو السيد ' سعيد صيام ' يجهز جيشاً لينفذ القتل والسحل في الشوارع خلال يومين أو ثلاثة قتل أكثر من 173 وجرح أ كثر من 1000 بينهم أكثر من 700 بترت وقطعت أطرافهم عبر مايسمى ' عملية التطريز ' وآخر أعمالهم التحريض على الناس في المساجد واتهامهم بالكفر والخيانة ومنعوا الناس من الصلاة في العراء وانهالوا عليهم بالهراوات ووضعوا القاذورات في الساحات العامة ، هذا غيض من فيض مما أحدثه تلاميذ ك وصحبك .
هل هذا ما علمتهم إياه ؟ 000 معا ذ الله فأنت الداعية الذي لم تلن له قناة ، وأنت المجاهد الشهيد ، دلنا يا ' سماحة الشيخ' إلى من نتوجه بعد الله لوقف هذا النزيف فقد أعيتنا الحيلة فلقد بدل القوم بعدك واتبعوا الهوى لقد رحل المخلصون من محبيك كالرنتيسي و أبو شنب والمقادمة وصلاح شحادة وغيرهم عليهم ' رحمة من الله ورضوان ' ولم يبق إلا العاجز الذي لا يستطيع عمل شيء ويخاف من قول الحق والجهر به أو من تنكب الطريق واغتر بالدنيا وانطبقت عليه الآية الكريمة (قل هل ننبئكم بالأخسرين أ عما لا * الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أ نهم يحسنون صنعاً * )0
سماحة الشيخ : أعرف أنك لا تسمعني ولكنه جهد المقل عسى أن تجد كلماتي هذه من يغارون عليك وعلى دعوتك ويقيلونا من عثرتنا لنلتفت إلى من احتل الأرض وأهلك الحرث النسل 0 سماحة الشيخ أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم 000000000 اللهم بلغت 000000000 اللهم فاشهد0000000000 '
--------------------------------------------------------------------------------
أيها الشيخ الإمام أحمد ' السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ' سمعناك مراراً وأنت تتلو الآية الكريمة ( لئن بسطت إلَي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك ، إنًي أخاف الله رب العالمين ) سيدي الشيخ أحمد عرفناك عالماً وداعياً وتشهد لك غزة بمدنها وقراها ومخيماتها على علمك الغزير وأخلاقك النبيلة ، لقد ربيت أجيالاً ، وبنيت مؤسسات من أبرزها ' المجمع ا لإسلامي ' هذا الصرح العظيم الذي تخرج منه تلاميذك وإخوانك أمثال ' إسماعيل هنية وسعيد صيام والزهار وغيرهم 00 هؤلاء التلاميذ وغيرهم كانوا يسمعونك صباح مساء تردد ' الدم الفلسطيني خط أحمر حتى وإن اعتدى عليكم الآخرون' ليتك تكون بيننا لترى تلاميذك وقد بدلوا القول فها هم يوغلون ويتوغلون في دماء إخوانهم ويكفرونهم ، ها هو السيد ' سعيد صيام ' يجهز جيشاً لينفذ القتل والسحل في الشوارع خلال يومين أو ثلاثة قتل أكثر من 173 وجرح أ كثر من 1000 بينهم أكثر من 700 بترت وقطعت أطرافهم عبر مايسمى ' عملية التطريز ' وآخر أعمالهم التحريض على الناس في المساجد واتهامهم بالكفر والخيانة ومنعوا الناس من الصلاة في العراء وانهالوا عليهم بالهراوات ووضعوا القاذورات في الساحات العامة ، هذا غيض من فيض مما أحدثه تلاميذ ك وصحبك .
هل هذا ما علمتهم إياه ؟ 000 معا ذ الله فأنت الداعية الذي لم تلن له قناة ، وأنت المجاهد الشهيد ، دلنا يا ' سماحة الشيخ' إلى من نتوجه بعد الله لوقف هذا النزيف فقد أعيتنا الحيلة فلقد بدل القوم بعدك واتبعوا الهوى لقد رحل المخلصون من محبيك كالرنتيسي و أبو شنب والمقادمة وصلاح شحادة وغيرهم عليهم ' رحمة من الله ورضوان ' ولم يبق إلا العاجز الذي لا يستطيع عمل شيء ويخاف من قول الحق والجهر به أو من تنكب الطريق واغتر بالدنيا وانطبقت عليه الآية الكريمة (قل هل ننبئكم بالأخسرين أ عما لا * الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أ نهم يحسنون صنعاً * )0
سماحة الشيخ : أعرف أنك لا تسمعني ولكنه جهد المقل عسى أن تجد كلماتي هذه من يغارون عليك وعلى دعوتك ويقيلونا من عثرتنا لنلتفت إلى من احتل الأرض وأهلك الحرث النسل 0 سماحة الشيخ أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم 000000000 اللهم بلغت 000000000 اللهم فاشهد0000000000 '
--------------------------------------------------------------------------------
تعليق