بالأمس القريب كانت جريمة جديدة تسجل في تاريخ إخواننا الإسلاميين الحمساوية في حق أبناء الجهاد الإسلامي .
في قريب صلاة الفجر كان الأخ المجاهد محمود السرسك أحد أبناء الجهاد المخلصين وأحد شباب مسجد العودة في رفح .
كان الأخ يهم بالخروج للصلاة فإعترضته مجموعة تتكون من أكثر 15 ملثم من الإخوة الإسلاميين وقاموا بخطفه إلى منطقة مجهولة ، طبعا قاموا بضربه ضرب مبرح أثناء الطريق .
بعدها قام الإخوة الإسلاميين بالتناوب على ضربه حتى انهم أرهقوا من الضرب والإهانة في المناطق الحساسة لدى الأخ محمود السرسك ، وأخذوا يسبون الجهاد الإسلامي ويهددون ويتوعدون أنهم سيفعلون المزيد ، وأصبحوا يسألوه إسأله خطيرة وخاصة عن عدد المجوعات في الجهاد وكيف يسير نظام الأسر الداخلية للحركة ومن هم القادة الميدانين للسرايا وعن أماكن العبوات وتخزين السلاح .
و قام إخواننا في السلاح بسب القائد محمد الشيخ خليل ووصفوه بالسكرجي والحشاش وسيل من الشتائم وجهت بحقه ، قاموا بسب قيادات في سرايا القدس في الداخل والخارج ، وصفونا بالشيعة والكفار ، وقاموا بالتشهير بقيادات السرايا وقالوا بالحرف الواحد ولسة الدور على كل أبناء الجهاد حتى نقضي عليكم زي فتح .
قاموا بجلد الأخ محمود جلدا حتى يهينوه وإحترفوا الضرب على جسده وسط الضحك الهستيري والسب والشتم المجنون من خاصتهم .
وفي حوالي السادسة صباحا وجدت إمراة عجوز الأخ محمود ملقى في الشارع في أحد أزقة المخيم وكان قد زحف فترة طويلة لأن لا يستيطع المشي بعد الضرب المبرح من الإسلاميين وأخذه أهالي الحارة التي يسكن بها واتجهوا به الى المستشفي وهو الان يقبع في مستشفى أبو يوسف النجارز
هذا ما فعله إخواننا الإسلاميين ابناء العقيدة أحفاد احمد ياسين
من لنا غير الله
بد ذلك قامت قيادة الحركة بتوثيق الحادث وإرسال جهات معنية إلى إخواننا في حماس وإذا بهم يرفضون التحدث مع مندوب القوى الوطنية والإسلامية بل ويتبجحون في أفعالهم .
وقامت الحركة بتوثيق ذلك وإرساله إلى الأخوة بالخارج ولنرى ما يكون
سكوتنا ليس ضعفا يا أبناء حماس وغرور القوة الذي تنتهجونه لا يوقفه إلى حاقد مثلكم ، ورصاصنا سيبقى دوما نحو صدر العدو الصهيوني ، ونحن دوما ستبقى جبناء امام الدماء الفلسطينية ، وأسود في وجه العدو .
وبيننا وبينكم الله يا ظلمة العصر
في قريب صلاة الفجر كان الأخ المجاهد محمود السرسك أحد أبناء الجهاد المخلصين وأحد شباب مسجد العودة في رفح .
كان الأخ يهم بالخروج للصلاة فإعترضته مجموعة تتكون من أكثر 15 ملثم من الإخوة الإسلاميين وقاموا بخطفه إلى منطقة مجهولة ، طبعا قاموا بضربه ضرب مبرح أثناء الطريق .
بعدها قام الإخوة الإسلاميين بالتناوب على ضربه حتى انهم أرهقوا من الضرب والإهانة في المناطق الحساسة لدى الأخ محمود السرسك ، وأخذوا يسبون الجهاد الإسلامي ويهددون ويتوعدون أنهم سيفعلون المزيد ، وأصبحوا يسألوه إسأله خطيرة وخاصة عن عدد المجوعات في الجهاد وكيف يسير نظام الأسر الداخلية للحركة ومن هم القادة الميدانين للسرايا وعن أماكن العبوات وتخزين السلاح .
و قام إخواننا في السلاح بسب القائد محمد الشيخ خليل ووصفوه بالسكرجي والحشاش وسيل من الشتائم وجهت بحقه ، قاموا بسب قيادات في سرايا القدس في الداخل والخارج ، وصفونا بالشيعة والكفار ، وقاموا بالتشهير بقيادات السرايا وقالوا بالحرف الواحد ولسة الدور على كل أبناء الجهاد حتى نقضي عليكم زي فتح .
قاموا بجلد الأخ محمود جلدا حتى يهينوه وإحترفوا الضرب على جسده وسط الضحك الهستيري والسب والشتم المجنون من خاصتهم .
وفي حوالي السادسة صباحا وجدت إمراة عجوز الأخ محمود ملقى في الشارع في أحد أزقة المخيم وكان قد زحف فترة طويلة لأن لا يستيطع المشي بعد الضرب المبرح من الإسلاميين وأخذه أهالي الحارة التي يسكن بها واتجهوا به الى المستشفي وهو الان يقبع في مستشفى أبو يوسف النجارز
هذا ما فعله إخواننا الإسلاميين ابناء العقيدة أحفاد احمد ياسين
من لنا غير الله
بد ذلك قامت قيادة الحركة بتوثيق الحادث وإرسال جهات معنية إلى إخواننا في حماس وإذا بهم يرفضون التحدث مع مندوب القوى الوطنية والإسلامية بل ويتبجحون في أفعالهم .
وقامت الحركة بتوثيق ذلك وإرساله إلى الأخوة بالخارج ولنرى ما يكون
سكوتنا ليس ضعفا يا أبناء حماس وغرور القوة الذي تنتهجونه لا يوقفه إلى حاقد مثلكم ، ورصاصنا سيبقى دوما نحو صدر العدو الصهيوني ، ونحن دوما ستبقى جبناء امام الدماء الفلسطينية ، وأسود في وجه العدو .
وبيننا وبينكم الله يا ظلمة العصر
صور من الجريمة
إنظروا كيف الضرب والتعمد في المناطق الحساسة
صور أخرى
أثار الجلد
تعليق