وهو ضابط في جهاز أمن الرئاسة "القوة 17"، وأحد أبرز كوادر حركة فتح في إقليم جنين، قتل برصاص مسلحين من حركة الجهاد الإسلامي، على خلفية علاقته بإنقاذ الضابط الإسرائيلي الذي دخل مدينة جنين عن طريق الخطأ، في السابع والعشرين من الشهر الماضي. كما ونفت حركة الجهاد الإسلامي تلك المزاعم جمة وتفصيلا ونعت الشهيد أبو السباع.
وأكدت حركة فتح، أن الشهيد أبو السباع، سقط وهو يؤدي واجبه الوطني ضمن عمله في جهاز أمن الرئاسة،
ونعت فتح، الشهيد أبو السباع، أحد قادة معركة مخيم جنين في نيسان عام 2002، وهو رئيس المركز الإعلامي، ورئيس لجنة شؤون الأسرى، وأمين سر المكتب الحركي للأسرى، واستشهد على أرض جنين، أثناء تأديته لواجبه الوطني بعد مسيرة نضال كرس خلالها حياته في خدمة شعبه ووطنه.
الجهاد تنعى وتنفي
كما وأصدرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بيانا نعت فيه الشهيد أبو السباع، وجاء فيه، "امتدت نيران الأيدي الرعناء قرب مسجد القاضي في جنين، لتطال الأخ المناضل أكرم أبو السباع في مقتل، وتصيب مجاهدين من حركة الجهاد الإسلامي بجراح خطيرة ومتوسطة.
وأكدت حركة فتح، أن الشهيد أبو السباع، سقط وهو يؤدي واجبه الوطني ضمن عمله في جهاز أمن الرئاسة،
ونعت فتح، الشهيد أبو السباع، أحد قادة معركة مخيم جنين في نيسان عام 2002، وهو رئيس المركز الإعلامي، ورئيس لجنة شؤون الأسرى، وأمين سر المكتب الحركي للأسرى، واستشهد على أرض جنين، أثناء تأديته لواجبه الوطني بعد مسيرة نضال كرس خلالها حياته في خدمة شعبه ووطنه.
الجهاد تنعى وتنفي
كما وأصدرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بيانا نعت فيه الشهيد أبو السباع، وجاء فيه، "امتدت نيران الأيدي الرعناء قرب مسجد القاضي في جنين، لتطال الأخ المناضل أكرم أبو السباع في مقتل، وتصيب مجاهدين من حركة الجهاد الإسلامي بجراح خطيرة ومتوسطة.
تعليق