غزة- قدس نت
أكد داوود شهاب المتحدث باسم حركة الجهاد الاسلامي، أن هناك جهودا حثيثة تبذل من قبل عدد من الفصائل الفلسطينية من بينها حركة الجهاد الاسلامي والجبهتان الشعبية والديمقراطية لبدء جولة جديدة من الحوار الوطني بغية تطويق الاحداث المؤسفة التي شهدتها الاراضي الفلسطينية والعودة لطاولة الحوار السياسي من جديد.
جاء ذلك خلال الاعتصام الاسبوعي لذوي الاسرى أمام مقر الصليب الاحمر بغزة.
وتوقع شهاب ان تبدأ جلسات الحوار الوطني مطلع الاسبوع المقبل.
وكانت مصادر فلسطينية مسؤولة قالت "إن لجنة الحوار الوطني ستعقد خلال اليومين المقبلين جلسة خاصة لبحث تشكيل حكومة وحدة وطنية بعد أن أعطت حركتا فتح وحماس موافقة مبدئية على بدء جولة جديدة من الحوار.
وفي السياق ذاته، قال جميل مجدلاوي، عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية، في تصريحات صحافية "إن حركتي فتح وحماس وافقنا مبدئيا على العودة الي الحوار الشامل الذب يشارك فيه الكل الفلسطيني ويستند الى وثيقة الوفاق الوطني التي وضعها الأسري في سجون الاحتلال.
وأشار مجدلاوي الى "أن مسؤولين من الفصائل الوطنية والإسلامية ومؤسسة الرئاسة الفلسطينية والحكومة والمجلس التشريعي وشخصيات وطنية مستقلة ستشارك في جلسات هذا الحوار"، منوها الى أن استئناف هذا الحوار قد لا يقود في النهاية لتشكيل حكومة الوحدة الوطنية.
وأوضح مجدلاوي "أن الفصائل الفلسطينية متفقة على إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية وتنظيم الأجهزة الأمنية الفلسطينية إضافة الى كثير من الأمور الأخرى"، مشددا على أن الحوار فقط هو الطريق الوحيد لحل ما الإشكالات.
أكد داوود شهاب المتحدث باسم حركة الجهاد الاسلامي، أن هناك جهودا حثيثة تبذل من قبل عدد من الفصائل الفلسطينية من بينها حركة الجهاد الاسلامي والجبهتان الشعبية والديمقراطية لبدء جولة جديدة من الحوار الوطني بغية تطويق الاحداث المؤسفة التي شهدتها الاراضي الفلسطينية والعودة لطاولة الحوار السياسي من جديد.
جاء ذلك خلال الاعتصام الاسبوعي لذوي الاسرى أمام مقر الصليب الاحمر بغزة.
وتوقع شهاب ان تبدأ جلسات الحوار الوطني مطلع الاسبوع المقبل.
وكانت مصادر فلسطينية مسؤولة قالت "إن لجنة الحوار الوطني ستعقد خلال اليومين المقبلين جلسة خاصة لبحث تشكيل حكومة وحدة وطنية بعد أن أعطت حركتا فتح وحماس موافقة مبدئية على بدء جولة جديدة من الحوار.
وفي السياق ذاته، قال جميل مجدلاوي، عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية، في تصريحات صحافية "إن حركتي فتح وحماس وافقنا مبدئيا على العودة الي الحوار الشامل الذب يشارك فيه الكل الفلسطيني ويستند الى وثيقة الوفاق الوطني التي وضعها الأسري في سجون الاحتلال.
وأشار مجدلاوي الى "أن مسؤولين من الفصائل الوطنية والإسلامية ومؤسسة الرئاسة الفلسطينية والحكومة والمجلس التشريعي وشخصيات وطنية مستقلة ستشارك في جلسات هذا الحوار"، منوها الى أن استئناف هذا الحوار قد لا يقود في النهاية لتشكيل حكومة الوحدة الوطنية.
وأوضح مجدلاوي "أن الفصائل الفلسطينية متفقة على إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية وتنظيم الأجهزة الأمنية الفلسطينية إضافة الى كثير من الأمور الأخرى"، مشددا على أن الحوار فقط هو الطريق الوحيد لحل ما الإشكالات.
تعليق